𝐖𝐇𝐎 𝐎𝐖𝐍'𝐒 𝐌𝐘 𝐇𝐄𝐀𝐑𝐓?!

CHAPTER TWO//اسبوعاً واحد

~ الفصل الثاني ~

✨🦋فعلي نجمتي الجميلة قبل البدأ بالقراءة لأحياء ابتسامتي🍡✨

تجاهلي الأخطاء حلوتي🍷🫦

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
«تذكير»

ابتسم الاخر وبشدة، اعجبة يديها التي تلمس خصرة وصدرة بقوة، ووضع رأسها علي ظهرة، اعجبة هذا، زاد من السرعة بينما الاخري سعيدة تنظر للأماكن التي تذهب سريعاً بسبب سرعة الدراجة، اعجبها هذا وبشدة

لكن لا تعلم بمن يراقبها، اخذ الهاتف يتصل بسيدة بسرعة، يردف بتوتر

"سيدي، انة تركب الدراجة النارية مع شخصاً ما بينما سعيدة معة، وتحتضنة بقوة"

استمع لصراخ الآخر بينما اغلاق الهاتف بسرعة، لقد حطم الهاتف بسبب غضبة، وغيرتة، اتحتضن شخص آخر، سيريها، اخذ مسدسة من الدرج يضعة بجيبة بينما يذهب من منزلة بغضب يقود سيارتة بعنف وبسرعة جنونية

انة يتوعد لمن تركب معة، سيريهم

-
-
-
-
-

اردفت بصوت عالي، حتي يمكنة سماعي وسط صوت الدراجة والهواء العالي الذي يلامس جسدنا

"سيد تايهيونغ، من متي وانت تركب الدراجات النارية؟، وهل انت غني حتي تمتلك كل تلك الدراجات النارية؟! "

ابتسم المعني بخفة بينما يقود بسرعة عالية، لكنه هدأها قليلاً، اردف بصوت عالي قليلاً ايضا حتي يمكنها سماعه

"اركبها منذ سنتين، وبالطبع من يمتلك محل سيارات ودراجات نارية فسيكون غني"

صحيح وجهه نظر، يعجبني انة يحب الدراجات النارية، كدت اردف بشئ لكن اوقفني مااشعر بة الآن، اللعنة ليس وقتة، ليس ماببالكم، ليست فترتي

"سيد تايهيونغ، هل يمكنك الوقوف بجانب اي متجر مفتوح، اسرع ارجوك انها حالة طارئة؟!!"

حالة طارئة، مااذ بها، هل تعبت بسبب سرعة الدراجة، اللعنة علية، اردف بنبرة قلقة

"حالة طارئة!!، ماذا بك انسة إيلا؟! "

ماذا اخبرة الان انني اريد التبول لأن مثانتي اللعينة امتلئت، اللعنة ماذا اخبرة، هذا محرج بالنسبة لي

"فقط اريد الدحول للحمام"

قهقه بصوت منخفض حتي لا يمكنها سماعة وتنحرج اكثر، توقف بجانب متجر قريب مفتوح، حاولت خلع الخوذة بسرعة لكن لا تستطيع، لا تعلم كيفية خلعها حتي