#الحب ألمنتضر
بقلمي رواية الحب ألمنتضر
فاطمة حاكم
يتابَوتي
الدمَع چذاب لا توَكف اذا يبچونَ .
أيام بحواف زجاجية
زهراء :- صحيت مٓ اتذكر شنو صاير وياي لاحضت نفسي بل مستشفى شنو شجابني لهنا ! مو جنت بل بيت ! قطع سلسلة أفكاري لحضة دخول الكسندر ورا بنية بقت ممستوعبة شي شنو صاير منو جابني لهنا
الكسندر :- مصار شي
زهراء :- شنو شبية ؟
الكسندر :- مٓ بيج شي هيج .. م اتوقع تذكرين لازم اكولج علية
زهراء :- بقيت خايفة ومٓ اجة بالي غير هاي البنية يحبها أو شمس صار ألها شي ونسيت موضوع گمرة نهائياً م اجة على بالي بس لحضة مٓ بلش يتكلم حسيت انا بحلم هاذا مستحيل يكول حقيقة معقولة !!
الكسندر :- زهراء البنية الي أجت قبل كم يوم وألي هية تصير بنت زوج أمج للأسف خسرت حياتة بأبشع الطرق البنية متعدينً عليها جسدياً وجنسياً
وجانت نسبة أنو تعيش 3/100 وللأسف مٓ لحگو عليها وحالياً القضية تحت التحقيق
زهراء :- ههههه أكيد هاذا مقلب انتٓ مستوعب ألي دتحجي ممستوعب!!!!!
نارين :- هاذا الواقع حبيبتي هاذا قدرها والله كاتبو ألها
زهراء :- بلحضة ألي حجت بيها البنية أثارت غضبي أكثر وصرخت رغم التعب ألي بية وتأثير ضربة راسي ألي مٓ أستذكر سببها ....
أنتِ م عندج أحاسسس م تحسين هيج واقع م اريدة م اريدة اطلعو من يمي شعليكم بية ادري اختكم وناسيني !!! روح الكسندر روححح كلشي م اريد منكم عوفونييي
لحضة خروج الكسندر بقت بس ألبنية يمي وروحي مشتعلة وأبجي وأمسح بعيوني وأنعادت ذكرياتي وياها كشريط كدامي راسي صدع من البجي
روحي من يمي روحيييي منو أنتِ منووو
نارين:- أقدر وضعج حالياً انا اخت الكنسدر دكتورة نفسية
زهراء:- خليني اروح عليج الله والله م بية شي والله زينة بس عوفيني
نارين :- باعي مو الدكتور قبل شوية كال انو لازم تبقين فترة زينة هنا
زهراء:- شعلكممم بية ولعباس اذا م تخليني اروح اكتل نفسي والله كتل نفسيييي مو عيشة هاي مو عيشة
نارين -: واللهِ ياحبيبتي لازم تتقبلين الواقع وتعيشي
زهراء:-عليج أبو فاضل خليني اروح
نارين :- انا سنية
زهراء :- عسى ما ملحدة بس خليني اروح وخري هاي لأجهزة شنو هاي شنووو
نارين :- حتى تصيرين زينة وتطلعين
زهراء:- خليني اروح الگمرة وين الكسندر وينن
دخل الكسندر وأردف :
الكسندر :- بس قبل شوية كتلج توفت والله يرحمها
زهراء:- لاااا لا ما توففتت شنوو توفتت
أنت تقرأ
الحب ألمنتضر
General Fictionانتضار الحب «««« يا زهرُ الطفولهِ في اليلِ بارٍد غٓصٓتُ بحُلمِ تٓوارى في الضٓلامُ أينُ أبتسامتكِ؟ أينُ عطرُ الوردِ أينٓ خٓيول تسيرُ على السلامِ ؟ يآ شٓوقٓ صبٓاي يا ليلُ ألأمانُ غابٓ السّنا وغابتُ أحلام الزمانِ لمٓا تغنتُ الرياحٓ في جنآحيِ ...
