عبدالله : بما انك تعرفها قولنا عشان بنفسي اخطبها لك هذا يوم السعد والله
ناظر سلطان بمشاري الي هز له راسه بتايييد انه يعلم عبدالله من هيَ
سلطان : البنت ؟
عبدالله : ايه البنت ؟
سلطان : البنت هيَ إلهام اختك
سكن عبدالله من الصدمه للحظه يفكر
اما مشاري اللي مستعد اتم الاستعداد لهوشه او لاي شيء ممكن يصير بينهم
وسلطان اللي من شاف ردت فعل عبدالله حس انه ممكن يفقد يا صديقه ؟ و ممكن يفقد حبه واذا طاح بين الاثنين مين بيختار ؟
عم الهدوء لمده ١٠ دقائق لكن قطعه عبدالله : من متى ؟
سلطان : من قبل ما نصير اصحاب والله يا عبدالله اني ما كنت اعرف انها اختك لكن يوم عرفت انها اختك حاولت اني اسكن حبها حاولت اخمده وانساها لكن والله مو بيدي
عبدالله : انت صادق بحبها ؟ تبيها لك ام واخت وصديقه وزوجة ولا بس حب كذا على الماشي؟
سلطان :والله اني ابيها حلالي ابيها ام لعيالي ابيها ام لي افرغ تعبي عندها ابغى اكب اللي بداخلي بين صندوق شخص امين وجزء مني
عبدالله : وانتَ عندك علم بكل شيء مرت فيه إلهام و بنسبه كبيره ما بتوافق
تنهد بقل حيله : ادري بس مو بيدي
عبدالله : يصير خير
ابتسم مشاري على عتابهم الجميل لبعضهم : ما توقعت ردت فعلك كذا
عبدالله : يعني تبيني اقوم اجلده ؟ ترى اجلده ما عندي مانع
مشاري : لا رحم الله والدينك
عبدالله : اسمعني يا سلطان انا بوقف معاك بحبك و مستعد اوقف قدام الكل واعارض على اي شيء لكن راي الاول والاخير لجاء على اختي انا ما اجبرها على شيين ما تبيه فاهم ؟
سلطان : ابشر طال عمرك
عبدالله : قوموا تقلعوا على كراسيكم يا العجز انا رايح
مشاري : لا تغلط يا جدو
عبدالله : كل عسسسسل انتَ وجدو
سلطان : وش قصدك يا الوسخ ؟
عبدالله : اللي فهمته يا جدي قريح
مشاري : اقول الا ولد عمي
عبدالله : إنطم لا اهفك كف يطير سنونك سلام عليكم
حرك عبدالله متوجه لبيتهم كان عبدالله يفكر لو انه إلهام درت ان فيه احد خطبها وش بتكون ردت فعلها ؟ هل بترجع نفس قبل ولا لا ؟ هل بتوافق ؟ هل ما زال عندها عقده من الزواج او لا ؟ بينما كل ما الافكار تدور في داخل راس عبدالله كانت إلهام جالسه فيه غرفه ملابسها دخلت بدلت وجلست على الاريكة ونظرت لدولاب الصغير زي الكومادينه حاطه عليه علاجاتها تنهدت لانها اسوء فقره عندها بدت تاخذ علاجاتها واحد وراء الثاني الى ان انتهت دخل عليها عبدالله نتج عند دخوله فجعه داخليه بس ما اظهرتها : دستوور يا حلو ممكن جالسه ابدل ؟
اسولف مع شيشو بسالفه ؟ ممكن عندي اسرار خاصه ؟ دق الباب تمام عباااادي
حك شعره من الخلف : اسف نسيت ما خمنت على طول درعمت
ابتسمت على توتره : مو مشكله حصل خير يا اخوي , ايه وش عندك ؟
عبدالله : الحقيقه
إلهام : بطها قول
عبدالله : جيت اسولف معاك
رفعت حاجبها وبنظرة مستنكره : بتسولف معايا وانتَ مدرعم كذا ؟
اخذ نفس و ربع يدينه وسند ظهره على الدولاب: ابي اعرف وش بلاك اليوم مو طبيعيه كنتِ وش الي مزعلك ؟
ابتسمت : ما فيني شيء لا تتوهم اوهام مو موجوده انا تمام
عبدالله : ترى حتى سليم قالي ما كنتِ طبيعيه زي دايم
ضحكت : ابد طالعه من المحاضرة مصدعه وقرفانه نفسيييي بس مش اكثر ؟
عبدالله : عيني بعينك
تقدمت له وهيَ تكبر عينها : ها عيوني جوت عينك وش تبي بعد
قرص خدودها : طيب ودي بقهوه من يدينك الجميله ولا ما استاهل ؟
قرصت يده بقوه : فكني وطيب
فكها وهيَ تفرك خدودها : يا كلب الحين يتحسس المكان
ضحك : معليك تتخطين
إلهام : اقول قم انقلع
عبدالله : بنجلس في غرفتك ؟
إلهام : لا إلياس و الجادل نايمين جوا روح بستاني وانا اجيك
عبدالله : قصدك المزرعه
إلهام : تقلع الحين لا اجلدك
عبدالله : ههههههههه🤣🤣
دخلت عليه الشرفه ومعاها كوبين قهوة واحد كبير والثاني وسط : كوبين مختلفين ؟ عسى ما شر
الهام ببراءة : كوب الكبير حقي و الثاني حقك
عبدالله بصدمه : والحين يا البقره بتشربين ذا كله 🙄
الهام وهيَ مستلذه بالطعم : ايه فيه مشكلة استاذي
عبدالله : عز الله انك ما بتنامين الا بعد القايله
الهام : بالعكس ما تنشط يوم اني اشربها يعني باختصار مالها مفعول عليَ
عبدالله : اخذت الصدمه بقى
إلهام : قول وش عندك طلع الي بجوفك
عدل جلسته و اخذ نفس عميق : معرف كيف اقول بس؟
الهام : بس وش ؟
ناظر فيها بس ما رد
الهام : عبدالله اتكلم معااااااك اكثر حركة تقهرني الي يتكلم وما يكمل كلامه
عبدالله : بس بدون عصبيه وتضييع للكلام
ناظرت فيه وكانها فهمت وش يبي يقول بالضبط بس ماردت اكتفت تناظر عينه وكانها تطلب منه برجاء مو ذاك الموضوع اللي ما تحب طاريه ابدد و لا تطيقه
عبدالله : الهام ؟ توك تقولين تكلم
الهام : اوك تكلم
عبدالله : اول شيء صلي على نبيك محمد
الهام : اللهم صل وسلم عليه
ارتشف من قهوته وتكلم بس عيونه مو بعيون اخته كانت على الورود لان ما يتجرأ يتكلم وعيونه في عيونها : الهام انتِ باقي عندك عقده من الزواج ؟
الهام بكل هدوء ظاهري لكن داخلها نار من سؤاله : لو ان عندك ذره رجوله قول السوال وانتَ تطالع بوجهي
حم قلبه من كلمتها لكن يدري بها ما تخطت ومستحيل تتخطى : الهام هدي
الهام : انا اهدى من ذي الورود الي قدام عينك
عبدالله : واضح
الهام : مالي خلق للهوشات , واذا عن سؤالك يا ابو الشباب انا ما عندي عقده من الزواج انا عشت تجربه لكن ذي التجربه ما عاد تتكرر في حياتي ابدا
عبدالله : ذا كله مو عقده
الهام : لا مو عقده العقده جالس يركبها عقلك يا شاطر
عبدالله : طيب سيبينا من ذا السؤال تمام ؟
الهام : اييي اللي بعده
عبدالله : شلون فهمتي ان فيه بعده سؤال؟
الهام : كل واحد فيكم اعرف وش يفكر فيه والخطوه الجايه اللي بيخطيها اختصارًا انا افهم واحد واحد منكم اخلص علي يا أستاذ عبدالله
عبدالله : لو احد تقدم لكِ وش بيكون ردك ؟
الهام : انا اقوله من الحين لان واضح انه من طرفك
عبدالله : وش عرفك انه من طرفي ؟
الهام بنبره مرتفعه شوي : عبدالله لا تقاطع
عبدالله : هههههههههههه ابشري
قرصته من بطنه : ما فيه شيء يضحك ولا تطولها وهيَ قصيره قوله خلك بيت امك
ناظرها بدهشه : اقوله كذا ؟
الهام : اي قوله كذا ولا موقف سيئ لك ما يسمح مع برستيجك
عبدالله : ما له دخل بس ارجع واقول فكري
الهام : قول انكَ تبي الفكه واني قاعده غصه بقلبك
عبدالله : الهام وش ذا الكلام ؟
الهام : ايش وش ذا الكلام بس كلمه وحده حطها حلقه باذنك طالما ما اني مسجله على ذمت ابويَ ما لك دخل فيني مو انتَ الي جالس تصرف عليَ بس نكدت علي ما سويت خير غير كذا
عبدالله : الهام مو قصدي والله وانا اخوك
الهام : اجل وش قصدك ؟
عبدالله : فيه واحد اعرفه تقدم لك من عندي ويبي ردك مني وإذا تم بيروح يكلم ابوي وش رايك ؟
الهام : تقولي واحد اجل
عبدالله : الي هو
الهام : قوله يجلس عند امه ازيين له
عبدالله : ها؟ 😲
الهام بارتشاف من كوبها : الي سمعته وصله ردي ذا
عبدالله : الهام
الهام وهي تقوم : تصبح على خير
عبدالله : الهام
الهام : تصبح على خير
كل اللي الحوار اللي دار ما بين الهام وعبدالله وقع تحت سمع إلياس
خرج عبدالله من دور الهام متوجه غرفته
نروح لمكان مختلف التوقيت عن السعوديه وتحديداً إيطاليا
صحت مريم وزوجها مو موجود بالفندق اتصلت عليه ما يرد بعد فتره من الوقت دخل ماهر بهدوء لا يتوقع زوجته للحين نايمه دخل الصاله وسالته من المطبخ
مريم : وين كنت ؟ ليه ما ترد على اتصالاتي ؟
ماهر : عندي شغله وخلصتها و جوالي ما انتبهت له
مريم : وليه ما عندك زوجة تسأل ؟
ماهر : اقول سدي فمك لا اطلع التعب الي فيني فيكِ
مريم : تراك صار لك شهرين على ذا الحال و الظاهر انتَ مطلعني سفره بس عشان تسكتني وتقول انك طبيعي وما فيك شيء وانا يتهيأ لي ومن ذا الكلام
ماهر بصراخ : وش فيني أنا وش شايفتني متعاطي و لا قاتلي واحد يدري اني تعبان
مريم : اول شيء ما قلت انك متعاطي ثاني شيء من وش تعبان من اخذت اجازه وانتَ ما عندك شيء
ماهر : ما يكفيكِ هرج من الصباح اسكتي لا يجيك كف يعلمك تسدين حلقك بس خناق من الصبح يكفي
مريم : انت جرب وشوف وش بسوي فيك
رمت جملتها ودخلت سريع لبست وطلعت بدون ما تقوله
تنهد ماهر و هوَ يسرح و نزلت دموعه و يبكي هوَ يحب مريم ولا كان قاصد انه يعصب عليها او يصرخ عليها بس اللي فيه ضاغط عليه مره ولو علم مريم بتطلب الطلاق منه وهوَ أدرى بها
طلعت مريم وبدات تتقضى هدايا
طلع من الفندق يدور حوله موجوده او لا توجه للكافيه الي كل يوم يتوجهون له ما لقاها لان من طلع هوَ بعده بمده قصيره دخلت هي و لمحته ومتوقعه انه جالس يدور عليها لكن ما بتعطيه اهتمام وبتعلمه مين مريم ورضاها ما رح يكون بكل سهوله
بعد ساعه وجيزه دخلت مريم غرفه الفندق ولقت ماهر جالس يفرغ الدواليب للشنط وقف وهوَ يطالعها اما هيَ مو معطيته بال حطت الهدايا بشكل سريع بالشنطه اللي هي مشتريتها خصوصاً عشان الهدايا وفتحت شنطتها وبدت ترص الملابس حقتها واخذت ملابس عشان تدخل تتروش طول ما هي تسوي كل ذا كان ماهر جالس يراقبها ويبها تتلفت له لانها ما تحب احد يناظرها لانه يوترها واجد لكن مريم كانت صامله على انه شخص مو موجود حولها دخلت تاخذ لها دش سريع عشان تتجهز لرحلتهم لانها حيل مشتاقه لاولادها طلعت بعد ساعتين طلعت وتوجه للآله وسوت لها كوب قهوه قرر ماهر يكسر الصمت
ماهر : عيوني شرايك نجيب هدايا
مريم : خلي عيونك لك ما ابيها أنا شريت هداياي
ماهر : وانا طيب!؟
مريم : شوف لنفسك صرفه او حل
ماهر : مريم وش سويت لك أنا ؟
مريم : راجع حساباتك
جاتها رسالة وتسأله وشافتها كانت من الهام
". ".
الهام : ابوي يقول على اتفاقنا ولا بتأجلين ؟
مريم : لا قولي لعمي على اتفاقنا
الهام : تمام , تدرين احس ماهر رح يولع الدنيا فينا
مريم : يسوي الي يبيه وأعلى ما بخيله يركبه ان ما أدبته ما اكون ام عنان
الهام : حيييييي كفو والله احس تحمست من الحين
مريم : لا تنسين انتِ الي بتجيبيهم معاكِ
الهام : معليك عندي
مريم : تدرين
الهام : وش !؟
مريم : خايفه على عمتي وجدي وجدتي على الصدمه
الهام : صح هي صدمه للجميع لكن تأكدي ان امي صدمتها ما بتكون كبيره وان كان جدي الله يرحمه منه مقدمًا
مريم : صح نسيت عاد عمتي عاشت أشياء كفيله انها تتخطى كل شيء ولو كان فاجع
الهام : سيبينا من امي و علميني انتِ وش تحسين فيه !؟
مريم : يا ليتها غيره يا الهام يا ليتها احس اني سبب بخراب بيت وصايف
الهام : بس انتِ مكان لكِ ذنب يا مريم
مريم : حتى لو مكان لي دخل لكن أن اشوف نفسي كاني سرقت رجال من بنت تحبه
الهام : اهخخخخ منك يا ماهر لو علمنا على الأقل
مريم : يعلم مين تكفين تراك جالسه تتكلمين عن ماهر ما كانك حافظته
الهام : وشلون ما احفظه انا اكثر من تاذى منه
مريم : وش يضره لو يكون طيب وحنون انتِ مالك ذنب انتِ كنتِ مجرد ضحيه مو اكثر
الهام : ذا هو زوجك عندك أسأليه اذا لقى مبرر غير اني اعتبر مطلقه وقليله ادب و اني ما ني عذراء وها عاد لا لقى مبرر غير على طول قولي لي عشان اضمهم للقائمه
مريم : لولي انا اسفه 💔
الهام : لاتعتذرين مالكِ ايت ذنب
مريم : حتى ولو أنا أعتذر عن اخوك لان ما ابي تشيلين على اخوك
الهام : لو يذبحني ما اشيل عليه لكن مزعلني اسلوبه
مريم : يا طيب قلبك
الهام : هههههههه وين تكفين لا تغرك المظاهر
مريم : اهااا يعني ذا قناااع
الهام : اي بالظبط
مريم : حبيبي الهام تدرين اني بعمري ما اذيك
الهام : ايييه كذلخلك محترمه
مريم : هههههههههه لا تلعبين الدور
الهام : طيب انقلعي عند زوجك
مريم : بس اجي بوريكِ سلاااااام يا اخت زوجي الشريره
الهام : مع السلامه يا متخلفه 😒".
".
في مكان بعيد عن الرياض وتحديدًا فيه مزرعه ما بين الدمام والرياض
تقلب واجد بس وين يحصل النوم صارله ثلاث سنين على ذا الحال حس عليه ابوه
مجهول : علامك يا وليدي منت نفس قبل
تنفس بكتمه : ابد يبه ما فيني شيء انت محتاج شيء
مجهول : لا يا وليدي إلا انت فيك شيء ومحتاج شيء
مجهول : ابد يبه إذا انت مرتاح أنا مرتاح
مجهول : إلا والله منت بمرتاح ابد
مجهول : ااااااااااخ يبه صدقني راحتي لمن اشوف امي واخواتي وهمَ بخير ولا وين بحصل الراحه
مجهول : معليك يا حْبَيّبِي أنا اعرف شما حبيبتي وزوجتي والله انها تحرقهم لو يقربون بس شبر
ابتسم بمحاوله تغير مزاج ابوه : الله الله وش ذا الحكي الحين يوم انه ميسم تقولك سمعنا غزلك ما تقوله إلا عندي يا ويلك منها لو درت
مجهول : جعلني فدا لها وحشتني اهيييييييييه إلا انت وش مكدر خاطرك
مجهول : ابد يبه لا تشيل همي أنا ما فيه شيء مكدر خاطري جعلني أفداك ريح بالك يا ابوي بس تدري وش يقولياليتني شَاعر انظم لك ابيات
وأجيد قول القافيه باتزانييامبعدا عَن شَوق عيني مسافات
لاتحسب أنه يخلف البعدَ ضنيحبك بقلبي شَامخا ما بَعدَ مات
وما هزته بَعدَ المسافات عنيلو نبتعدَ روحي وروحك قريبات
حبا جمعهن غصب عنك وعنيمشتاق صدقني وللشوق اهات
وكل العيون مِن غَير عيونك تملنياسمك يهيج نبض قلبي بدقات
ولو لا ضلوعي تمسكه كَان تركنيكلي امل يجمعني الوقت بك ذات
ونطفي لهيب الشوق منك ومنيوالخاتمه صلو معي كُل الاوقات
علي رسول الله نصلي ونثنيمجهول : ذا كله وتقول وتقول ما به شيء مكدر خاطرك
ابتسم بهدوء بدون رد
مجهول : اسأل الله أن يزيح همك عن قلبك
قام وحب راس أبوه : جعلني ما اعدم منك يا حْبَيّبِي على قولك وقام متوجه لخارج الغرفه
مجهول : على وين
مجهول : بروح اتوضأ واصلي لي ركعتين لوجه الله
مجهول : الله يرضا عليك تصبح على خير
مجهول : تصبح على الي تبيه وتتمناه
كان يصلي ودموعه تفيض لكن بدون صوت اطال في سجوده ويطلب الله الصحه والعافيه لأمه واخواته و لابوه انتهي من صلاته وهوَ يدعي بصوت منخفض : يا الله يا كريم يا الله يا رحيم انك تحمي ريم من منصور يا الله أن تجعل حبي لها بقلبها ولا تنزعه منها يا الله لا تجعل لها ذريه الا مني يا الله انك تحفظها يا رب حبيبتي وعيوني اهخخخخ يا وجع قلبي يا ريم ودي احاكيك واشتكي لكِ
كان أبوه يسمعه وهلت دمعته لكن وش يسوي ما بيده شيء هو عاجز عشان بنته الي تزوجت اجباري لولد عمها ما يعرف حتى كيف عايشه صارله ثلاث سنين محبوس في ذا المكان ومن مين من قبل اخوه توأمه من اخوه اللي أعطاه عمره اللي أعطاه نصف ما يملك من أملاك هو نفسه الي رماه ذي الرميه وحابسه مع ولده وحيده فعلًا أن الفلوس وسخ الدنيا صدق الي قال كثر العطا ما يورث الا حسايفتتوقعون وش قصه المجهولين ووش الحاصل لهم يا ترا ؟
أنت تقرأ
الشوق يكبر وقدرك بالغلا يكبر شف ودّك اللي خذاني وين وداني من كثر ماشتاقلك وأغليك
Fantasyهل ستكون حياتنا على ما نهوى ام ستعصف بنا وتعطينا ما لا يرضينا لكنه خير وافضل مما نريد نبذه عن روايتنا : بطلنا اللواء حبها وعشقها لسنوات رغم معرفته بأنها مستحيل تتقبل اخبار الزواج بعد تجربه سيئه لها وبطلتنا الجميله هل رح تقبل فيه وكيف بيكون مصير لق...