هَذا الشَقي الصَغِير - 12 -

313 16 2
                                    




تَيهيونغ لَا يَنفكُ عَن مُناداة كُوكِي  طِفل ، طِفلي الصَغير ، أمام العامه و خَلفهم يُدلل طِفله ، يَشتري أي شيء لهُ و الأفضَل !

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.




تَيهيونغ لَا يَنفكُ عَن مُناداة كُوكِي  طِفل ، طِفلي الصَغير ، أمام العامه و خَلفهم
يُدلل طِفله ، يَشتري أي شيء لهُ و الأفضَل ! .

و السَبب طَويل ، إنكشف جَانب مُختلف فِي مَرحلة حَمله

المَلاهي و البَحر يبعدون أميالاً كَثيره
و كُل شيء يَقصر مسافته حِين يَتعلق الأمر بِـ هَذا المُدلل .

فِي يوم الأحد رَغب بالمِلاهي ، و فِي يوم الإثنين البَحر . الأحد يرغب أن يكون تَيهيونغ زَوجه ، و فِي الأثنين يرغب أن يكون صَديقه .

هَذا التناقض يَجعل عَدم إستطلافهُ مُستحيل ! جونغكوكي مُتعطش لِـ مَشاعر مُختلفه ، قَد يكون السَبب هوَ حَملهُ و رُبما هوَ فقط هَكذا

سألت الجاره الفُضوليه لِما يخرجون كثيراً ( كانَ على وشك الخُروج ) كوّ حُرج ، فَـ هوَ يُريد الذهاب إلى كُل مكان ، يُريد أنْ يعيش كُل يوم كما لو كانَ آخر يوم لهُ مَعَ مَعشوقهِ

- أشعر بِـ المَلل ، أنتِ تَعلمين السَيد جِيون أعطاني إجازه و لَا أعلم كَيف أقضيها !
شَرحَ تَيهيونغ بِـ إختصار و نَقلَ نَظرهُ إلى الفاتِن الذي تباطئت رِمشاتهُ الطويله و أكمل

- و كوّ يُساعدني
قَبل أن تَضغط شِفاهه تَيهيونغ الثَخينه عَلى خَدين الأصغر بدأ الشَقي في الرَكض حُول نَفسه

إضطر الأكبر أن يُحاوطه ، حينها فقط توقف عَن الحَركه و نَبسَ كوّ
- أريتي ! أنهُ يحتاجُوني !

هَذا الشَقي الصَغير إبتسمَ بِـ وِسع مُتجاهلاً خَجلهُ ، يَجعل الجاره
تُصدم أن كانَ ذات الشخص قَبل ثواني

ناولتهُم كُوبين مِن الشاي ، كوباً ساخن و كوباً بِهِ مُكعبات ثَلج . شكَرهَ كوّ بينما الآخر يُلقي حَقائب السَفر فِي الشاحنه

التسائلات لَم تنتهي لدى الجَاره
لِما الحقائب الكبيره هَذه ! ليس كما لو كانَ سَـ يذهبان ل مكاناً ما ؟ و لِكنَها إبتسمت و ذَهبَ

˖ ࣪⊹

hostage - tkحيث تعيش القصص. اكتشف الآن