- مَنظور جونغكوك -لا أتذكر أُمي
لكنِ أتذكر رَجلِي، أتذكر إشباعهُ رغباتِي و مُحاوطة حُزني
أعلم إنهُ نَقص، لَكنهُ يُجبّر كُسورِيو فِي هَذا المساء المُميز إرتديت قَميصهُ دون شيء أسفله
تَمخطرت، جَسدي كَـ ساعةٍ رَملية قَلبَت جاذبية عالمهإبتسمتُ حِين شَهدتُ الحُب يتشكل فِي مُبصرتاه
- لا شيء يِهمهُ غيري - هذا ما قرأت في عينيهحُبنا ينمو بِداخلي. و في وَسط اللحظه شعرتَ بِـ طِفلي يَركل
خشيت ، و سعدت، تذبذبت و تَدلت قدماي و أنا مُتشبث بِـ رَجلِيهَهمهم أُغنيه، و لاعَبَ جُوربِي حتى تدلت ضحكاتي في جميع أنحاء المَنزل
- نوركِ شَمسي هي كُل ما تحتاج زُهورنا
إضحك أكثر، إقترب أكثرشعرتُ بِـ عظامي تَفتت مِن تَقيدهِ لي ! كما كانَ تَعلقي
تَعلق مَرضي أُدركه و أُعبرّ عَنهُ بِـ أريحيةالمُعادلة بَسيطة، أن كُنت مَعهُ فَـ أنا مَحبوب
لَا يُمانع صَدي لهُ و لا يُمانع عودتي إلى أحضَانهِمُشكلتنا هِي أني أُريده و هوَ يُريدني
إستراق النَظر يتلوه دَفعات عَميقه بِداخلي، و مَعَ طِفلنا ؟ لا يدفع بِقوه ! تَيهيونغ هيونغ يَخشى أن أتذى، أنا و طِفلنامِثلما الآن، أُريد إن يُحطم عِظامي
أريد عِناقهُ بِـ قُوه، و قَبل أن أُطبق أفكاري المُشاغبه أرآه مَشغولًا فِي الإهتمام بِيصَناديق حَليب الموز فِي كُل مَكان ! و يَنطبق ذَلك أيضاً عَلى المَلابس الدافئه، ، لَا تُعد طُرقه فِي وِصالي
و الأحبُ لي مِنها هوَ نهاية يومنا
حين يختَلي بِي، و بِـ جُدران مِن حَديد يُحاصرنييَهمس لِي و أهمسُ لهُ
نَحنُ فِي سطوة الليل حُريًا˖ ࣪⊹
أنت تقرأ
hostage - tk
Romansaليسَ حُبًا مِن طَرف واحد بالحُب فاحش حتى العابر يَعلمه! و لكنهُ يَعمل تحت سَيطرة عائلة محبوبه، هوَ مُجرد طاهٍ و أُبنهُم لا يَحتمل وجود المسافات ! حيث أنجذاب بين طَباخ و أبن العائله التي يعمل لديها تايكوك المُسيطر⇜ كِيم تايهيونغ شخصيات ثانويه ⇜ نا...