𝙬𝙝𝙚𝙧𝙚 𝙞𝙨 𝙢𝙮 𝙝𝙚𝙖𝙧𝙩?+18_41_

188 8 27
                                    

كان يونغي يشتكي ، يشكتي من النشوه التي داهمته ، و زوجه كان يعبث على أوتاره بشكل جيد.

كان جيمين مشغول بالتهام نهدي يونغي ، لكنها كانت تؤلمه فعلياً ، مع أشهر حمله الاولى ستكبر ثدياه ، و سيبدأ بعد ذلك استعداد الغدد اللبنيه لضخ حليبها

كانت مشاعر الأثنين فائضه ، كلاهما يقدس الآخر ، ليست كالمره الأولى فقط جنس وقذاره ، كان الحب حاضراً بينهما وقلوبهم شاهده

"سوف اقبلك بقوة حتى تسقط بين يدي متعب"
كان المتحدث جيمين الذي يعتلي يونغي ويثبته تحته ، بحذر خوفاً على الطفل في داخله

بعد القنبلات التي تفجرت في ثغر كلاهما اعلن يونغي استسلامه وأعلن أنا استسلم بصرخة تدوي بأنحاء السرير مرفقاً صرخته باسم زوجه بأعذب الألحان.

كان جيمين طوال الايام الماضيه يتوق للذة قبلات يونغي و عناقه ، أعوجاج خصره الحاد و كل ما فيه

"سلم جسدك لي وأتركني أنفر شوقي عليه "
همس جيمين و عاود نثر تقبلاته ، يونغي كان يريد التمسك بكتفي جيمين كي يصل لظهره ، و يبدأ لوحاته هناك

كان طوال الوقت رقيقاً معه ، من بدايتها و في حرارتها ، ينثر الاف القبلات فوق وجنته ، نزولاً لقدميه

" أطبق فمك بقمي و لننهي هذا الهراء"

يونغي سحب جيمين بعنف اليه يطحن شفتيه و جيمين طحن خصر الاخر بكفيه، الأحب لقلبه قبلات الحب التي بينهم

"كنت طوال الوقت أفكر متى يأتي اليوم الي احكم قبضتي على خصرك العاجي ، و تعانق شفتي شفتاك ، صب حبك في فمي تقبيلاً ماضير القبل الن تكون لذيذه ؟"

عاد جيمين لصق فمه بفم يونغي ، بعد ارمى كل ما سترهم طوال الوقت ، لم تنتهي حرب القبل ، صب مشاعره بفمه ، و اطرح الاخر صارخاً تحته

كان موقعه اعلاه و سيكون دوماً ، و كان موقع يونغي أسفله ، و سيظل دوماً أسفله ، يؤدي طقوس حبه بأيم الرب و الرب يبارك لهما الحب

"أنا لك و أنت لي ، و الجحيم لمن يعترض"

التحم جيمين بيونغي ، بعد أن زار أرض الربيع الزاهيه ، التي بدأت تنشر عبق زهورها و جيمين ظل يبحث عن وجه يونغي في بساتينها

⊱───────⊰✯⊱───────⊰
آهه تبًا يجنون :(

رأيكم؟

كل الحب_نانا

my Instagram _ @69.ot7

𝙬𝙝𝙚𝙧𝙚 𝙞𝙨 𝙢𝙮 𝙝𝙚𝙖𝙧𝙩?+18 _مُكتَمِلة_حيث تعيش القصص. اكتشف الآن