IF WE HAVE EACH OTHER

SIX

.
.
.
.

.
.
.
بدات اول يوم لي في المقهي دخلت في الصباح وجدت السيد جيوك اخبرني عن طريقة العمل و بدات منذ ساعة اشتغل كان معظم الزبائن طلاب ياتون من الجامعة.
"اذا متي سوف ابدأي في الجامعة؟"
ظهر صوت السيد جيوك لي انبس و انا اقوم بي مسح الطاولة.
"سوف أبدأ بعد شهرين السنه الاوله!"
همهمة بخفة و هو يرتب الاكواب بينما انتهيت من تنظيف الطاولات لقد مرة منتصف النهار و اصبحت الساعة ثالثة و نصف.
"مونيكا يكفي لليوم سوف نغلق لانه لدي موعد مهم!"
ابتسمت له و نبست.
"حسنا سيد جيوك شكرا لك!"
"و انتي ايضا شكرا علي شغلك اليوم!"
ازلت مأزر المقهي و اخذت حقيبتي و خرجت كنت في طريقي للمنزل حتي سمعت صوت.
"موني!!"
التففت و انا احدق بي سوهي التي تركض اتجاهي لقد نبض قلبي و انا اتذكر جيني هي الوحيدة التي تناديني موني!
لقد اشتقت لها!
"مرحبا!"
نبست سوهي و هي تحضني بادلتها لي تبتعد و اردف.
"مرحبا اهلا بك!"
"اذا ماذا لديك لي تفعلي اليوم؟"
نظرة لها و نبست.
"لا شئ لقد انتهيت العمل في المقهي كنت في طريقي للمنزل!"
امسكت يدي و نطقت.
"حسنا سوف اسرقك و نذهب لي التنزه!"
حدقت بها و نطقت بي خجل.
"لا اعلم!"
"لا للرفض سوف نذهب!!"
جذبتني من يدي و بدانا المشئ.
"سوف نذهب لي تسوق ثم السينما و بعدها ناكل في مطعمي المفضل!"
لم استطع الرفض لاني كنت ارغب بالعودة للشقة و نوم لكن ربما الخروج مع سوهي جيد.
لكن اذا علمت حقيقتي سوف تحب ان تكون صديقتي او تتركني!
توقفت عن التفكير و قررت الاستمتاع بيومي.
.
.
.
لقد تجولنا في المول و دخلنا لي كثير من المتاجر كنا في طريقنا للخروج لي المح متجر الاطفال ابتسمت و شعرت بشئ غريب داخلي و انا افكر انه سوف ياتي وقت و اشتري ملابس لي طفلي و العاب...
"هل تريدن الدخول؟"
خرجت من شرودي علي صوت سوهي لي انظر لها بي توترة.
"ماذا؟"
ابتسمت و نطقت.
"متجر الأطفال انه لطيف صحيح،انا ايضا في بعض الأحيان احب التجول فيه يجعلك تفكر في المستقبل جميل!"
اومات لها و انا اضع يدي علي معدتي بخفة و نطقت.
"اجل انه لطيف!"
خرجنا من المول و قررت سوهي الذهاب للسينما و مشاهدة فيلم "ميرز رانن" و ذهبنا و شاهدنه ثم خرجنا و التقطنا صور مع و الكثير من السيلفي لقد وجدت نفسي اضحك و ابتسم معها رغم لم يمر يوم علي تعرفي عليها.
"شكرا سوهي علي اليوم!"
نطقت و كنا نجلس في مطعمها المفضل الخاص بالدجاج.
"لا داعي نحن اصدقاء الان!"
بدون تفكير أومات لها و نطقت.
"بتاكيد سوهي!"
جاء النادل ياخذ طلبنا لي تتحدث معه سوهي نظرة له لي اجده يحدق بي توترة ابعد نظري.
"دقائق و الطلب يكون موجود!"
ضحكت سوهي لي احدق بيها لي تنطق .
"يالهي هناك من احمر خجلا!"
عقدة حاجبي بخجل و انا متوترة و اشعر بكف يدي متعرق لي انطق.
" لا يهم!"
"يا فتاة لم يبعد نظره عنك منذ وقوفه!يبدو انه اعجب بك!"
نفيت سريعا و نطقت.
"لا انه ليس نوعي،ثم يبدو اكبر مني!"
همهمة سوهي لي تنطق فجاءة
"انه قادم!"
شعرت بوقوفه يضع الطعام لكني لم انظر اليه
"اذا احتجتم شئ يمكنكم اخباري!"
نطق بصوت عميق توترة لي تردف سوهي
"شكرا ايها اللطيف!"
غادر الشاب و بدانا في تناول الطعام طبعا قامت سوهي بالتقاط صور حتي و نحن نتناول الطعام.
"يالهي لقد شبعت!"
نبست سوهي بصوت متذمر و هي تضع يدها علي معدتها .
ابتسمت لها و نبست.
"ان الدجاج لذيذ حقا!"
"اخبرتك بذلك!"
بدا هاتف سوهي بالرنين أجابت لي احول نظري حول المطعم نبض قلبي عندما وجدت ذلك الشاب ينظر لي و يبتسم ثم غمز حولت نظري عنه.
"حسنا لي نغادر اخي يريدني!"
اومات لها سريعا قامت سوهي بي اخبار الشاب لي يحضر الحساب توقف أمامنا لي ندفع الثمن معا بعد اصراري.
وضع المال ثم اخرج القسيمه مدها نحوي يبتسم .
اخذتها بدون النظر اليه خرجنا من المطعم و نحن نتمشي لم اعيرها اهتمام.
.
.
.
.
كنا قريبين من الشقه و نحن نتحدث عن يومنا حتي نبست.
"أعطيني القسيمه!"
مددتها نحوي لي تنظر لي و تشهق عقدة حاجبي و نبست.
"ما بك؟"
"سوهي!!"
ظهر فجاءة صوت جعل قلبي ينبض بشكل غريب انه شقيق سوهي التي التففت اليه عندما جاء اتجهنا.
"يالهي موني!"
توقف دونغمين بجانبنا حدق بي و نطق.
"مرحبا!"
"مرحبا!"
نبست اشد علس حقيبتي بتوترة بسبب نظراته لي تنطق سوهي بحماس جعلني اتمن ان تنشق الارض و تبلعني.
"لقد اعطاكي رقمه يالهي انه معجب بك!"
اغلقت عيني انظر للارض بخجل اضم شفتي
"ماذا؟"
تحدث دونغمين بصوت عميق و كانه لم يعجبه الأمر لي تتحدث سوهي تشرح له
"نادل في المطعم أعجب بي مونيكا قاما بي اعطائها رقمه انظر!".
رفعت نظري لي اجده يحدق بي بوجه بارد لكن ما حعلني اتجمد هو تمزيقه للقسيمه و رميها للارض بدون ان يقطع النظر الي و نبس.
"و الان لم يعد!"
"ماذا فعلت يا وغد!"
غضبت سوهي و بدات في دفعه بينما ينظر لي و يبستم بي انتصار علي ما فعله.
"يالهي اعتذر يا موني! اخي غبي!"
حولت نظري عنه انظري اليها و نطقت بهدوء.
" لا داعي للاعتذار لم يكن مهم!"
" لكنه كان اول شخص بالنسبه اليك!"
ابتسمت لها و انا اشعر بالخجل يبدو انها لا تخفي شئ لقد أخبرتها اني لم اخرج في موعد في حياتي او احصل علي رقم و ها هي تخبر شقيقها الذي ينظر لي و لم يبعد نظره حني بدات اشعر معدتي تؤلمني لذا نبست.
"حسنا اذا شكرا مجددا سوهي لقد قضيت أجمل يوم بفضلك!"
اقترتب تحضني بادلتها ابتسم و دونغمين يراقبني ابتعدت عني و نبست..
"لي نخطط لي يوم اخري!"
اومات لها اودعها و اتجهت للشقه و انا اشعر بالألم يتفاقم و الطعام يرتفع في معدتي بدون تفكير بدات بالركض فتحت الشقة و اغلقته بقوة و ركضت للحمام افرغ كل ما اكلته اليوم و انا أتهاوء من لالم و بعد دقائق تنهدت براحةوقفت بصعوبة استند علي المنضدة قمت بي غسل وجهي بالماء البارد حدقت بي وجهي المرهق.
تساقطت دموعي و انا افكر من يرغب سوف يكون معي عندما يعلم حقيقتي ربما دونغمين ما فعله كان الشئ الصح!
لكن لم افقد الامل سوف ياتي يوم و اجد الشخص الذي يتقبل حقيقتي التي ظلمت بها.
"سوف انتقم منك يا هيووك و لن انسى ابدا ما فعله لي!"
.
.
بتبع
.
.