اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
•
•
•
الـحـيـاة لـعـبـة ونـحـن شـخـصـيـات تـلـك الـلـعـبـة، الـرئـيـسـيـة أم الـثـانـويـة لا نـدري لـكـن الـغالـب فـي الأمـر أن كـل شـخـص يـلـعـب دور الـبـطـل فـي قـصـتـه وأنـا سـأكـون بـطـلـة هـذه الـحـكـايـة
2022
عـنـدمـا وافـقـت عـلـى الـمـجـيـئ إلـى هـذا الـمـطـعـم مـع سـانـا صـديـقـتـي الـتـي ألـحـت أن أخرج مـعـهـا ومـع أصـدقـائـهـا الـلـذيـن لا شـأن لـي بـهـم، لـم أكـن أعـلـم أن هـذا الـمـكـان سـيـكـون نـقـطـة الـبـدايـة إلـى الـنـهـايـة بـالـنـسـبـة لـي.
الـنـهـايـة الـتـي سـيـقـودنـي إلـيـهـا قـدري، نـهـايـة إسـتـحـقـيـتـهـا أم لـم أفـعـل أنـتـم سـتـجـيـبـونـنـي.
أنـا هـيـسـول طـالـبـة هـنـدسـة مـيـكـانـيـكـيـة أبـلـغ مـن الـعـمـر 23 سـنـة
أنـتـمـي لـعـائـلـة كـيـم الـمـعـروفـة فـي مـجـال الـسـيـاحـة والـفـنـدقـة
جـدي الـسـيـد كـيـم جـيـسـونـغ ولـدي شـقـيـق واحـد وهـو تـايـهـيـونـغ الـمـتـواجـد خـارج الـبـلاد لـتـسـيـيـر أعـمـال الـعـائـلـة هـنـاك
- هـل مـلـلـتِ؟!
كـانـت هـذه سـانـا الـتـي لاحـظـت صـمـتـي وعـدم مـشـاركـتـي الـحـديـث مـع أصـدقـائـهـا بـيـنـمـا نـجـلـس فـي تـلـك الـحـانـة فـي الـطـابـق الـسـفـلـي لـلـمـطـعـم
- تـقـريـبـا نـعـم
هـمـسـت لـهـا بـالـقـرب مـن أذنـهـا، فـي الـوقـت الـذي وجـه فـيـه أحـد الـشـبـاب الـجـالـس بـجـانـبـي سـؤالا لـي وقـد مـد ذراعـه عـلى كـتـفـي
- صـحـيـح هـيـسـول هـل مـا زال هـيـون يـضـايـقـك؟!
إنـه هـنـا يـقـصـد هـيـون الـذي فـسـخـت خـطـوبـتـي مـنـه فـأنـا لـم أكـن أحـبـه مـن الأسـاس لولا إصـرار عـائـلـتـي عـلـى إرتـبـاطـي بـه والـذي ظـل يـزعـجـنـي لـفـتـرة.
أنت تقرأ
Patron of misfortunes
Romansaرءاهـا مـرّة واحِـدة فَـ خُـتِـمـت عـلـىٰ قَـلـبِـه لِـ أكـثَـر مِـن عَـشـرةِ سَـنـوات ظَـنّ أنّـهُ فَـقـدهـا لـكِـنّـه لا يَـعـرِفُ أنّ الـقَـدر قـد رَبَـطـهُـمـا بِـ عَـقـد لِـ مـدىٰ الـحـيـاة حَـيـثُ إلـتَـقَـيـا مُـجـددا بـعـدَ كُـلّ تـلـكَ الـس...
