كان تايهيونغ يقف في المطبخ يرتدي بيجاما حريرية باللون البنفسجي الفاتح و طوق شعر أسود يرفع به خصلات شعره الأماميه و حذائه المنزلي الأبيض.
كان يضع هاتفه ويفتح على صفحة لها مقادير و طريقة وصفة ما وهو أراد تحضيرها لـ جونغكوك ، حسناً تايهيونغ لا يجيد الطبخ كثيراً هو يعرف بعض الأشياء المهمة ولكنه لا يتعلم أشياءً جديدة..
والآن هو يرى الطعام الذي حضره بكل جهد وحب يحترق! بسبب أنه نسي الموقد وكان يحادث جيمين ، وهو الآن يلعن جيمين و يلعن نفسه لأنه قد أحرق الطعام..
يشعر تايهيونغ برغبة عارمة بالبكاء حالياً ، هو أراد بشدة مفاجأة جونغكوك ولكن يبدوا أن الحظ ليس حليفه اليوم.. ، لذا هو قرر مراسلة جونغكوك و إخباره عن الأمر حتى لا يأتي متعباً من عمله يبحث عن الطعام ولا يجد شيئاً.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
حسناً تايهيونغ يشعر بالذنب الآن! ، لأن جونغكوك كان لطيفًا و متفهماً رغم كل شيء ولطالما كان جونغكوك لطيفاً و متفهماً حين يأتي الأمر لـ تايهيونغ وهذا ما يجعل تايهيونغ يقع في حبه أكثر و أكثر.
حقيقةً تايهيونغ لا يمانع تدليل جونغكوك له ، هو يحب التدلل عليه و رؤية جونغكوك يدلـله و لا يرفض له طلب و يغرقه بالدلال و الحب دائماً...
هو حينها جلس في الأريكة ينتظر عودة زوجه من العمل....
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
