كان تايهيونغ نائماً ببعثرة على سريره المشترك مع زوجه الذي كان في العمل ، حيث أن تايهيونغ كان ينظف المنزل وشعر بالتعب لذا استلقى على السرير لكي يريح جسده قليلاً ولكنه سقط نائماً.
حينها هو قد أستيقظ فاركاً عينيه بقبضته و شعره المبعثر بسبب النوم ، أخذ هاتفه ليرى الساعة وشهق حين علم أن موعد عودة جونغكوك من دوامه قد اقترب وهو لم يحضر الطعام له!..
نهض ذاهبًا إلى الحمام ليسغل وجهه ويبعد آثار النوم ثم نشف يديه و وجهه وخرج يحمل هاتفه ليحادث جونغكوك.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نهض تايهيونغ حينها متوجهاً نحو خزانة ثيابه يخرج منها شيئاً خفيفاً ومريحاً يرتديه للخروج وفي الوقت ذاته يكون شكله مرتباً.. قام بارتداء بنطال جينز أسود واسع قليلاً وقميص أسود بأكمام قصيرة ومعطف رمادي يصل لعند خصره.
سرح خصلات شعره السوداء سريعاً و رش عطره المفضل و المعتاد و أرتدى ساعة يده ، حينها ذهب و أخرج حذاءً كلاسيكي أسود وأخذ هاتفه و محفظته واضعاً المحفظة في جيبه وخرج من الغرفة.
جلس في الأريكة لدقائق بينما يراقب يونتان الذي يأخذ قيلوله على سريره الأرضي ، وسمع صوت سيارة جونغكوك لذا نهض وتوجه للخارج.... أغلق باب منزله بالمفتاح وذهب نحو السيارة..
ركب وفور ركوبه إقترب من جونغكوك الذي كان ينظر له مسبقاً ينقر شفاهه بقبلة سطحية ، وضع حزام الآمان ثم حرك جونغكوك السيارة....
