part4

15 2 7
                                    

ثاني يوم الصبح گعد بشخصيته الثانيه چان كلش عصبي وبعد اكثر من كل مره متنرفز ويباوعلي بحقد خفيت نفسي عنه وهوا لللعصر غير ملابسه وطلع 

بقيت وحدي لوقت طويل ماخذني التفكير وين حنوصل بعد كل هذا؟
صارت الساعه قريب الـ3الفجر حاولت انام مگدرت ابد بقيت للصبح وهوا ما رجع اول مرا يضل بره البيت خلال هاي لثمان اشهر
نمت بدون ما احس على روحي بس گعدت على اصوات گمت بسرعه ماكو احد. بالبيت بس الصوت بعده تقربت يم باب البيت الصوت يصير اقوه استوعب اكو ناس برا وديحچون وهوسه كلش جاني امل وخيط نجاه
كلمرا چنت انهزم  ما الگه ليساعدني بي هلمره حسيت اكو امل وحخلص ضليت اتصنت عليهم هوسه وصوت سياره وأطفال
قررت اصعد للسطح على امل أگدر اشوف شي
من صعدت چنت متردهه السطح چان يخوف كله زفت ونص ستارته واگعه ردت ارجع بس سمعت صوت شخص چبير تقدمت وصرت ورا لستاره اباوع عليهم كيات حمل وأشخاص ينزلون بالغراض  اطفال صغار شايلين جياس صغيره على حجمهم

احس ردت اطير من الفرحه رح ينسمع صوت صرخاتي،؟ چان اكو حجار بالسطح شلته وصرت اشمر على الأطفال وحده من الحجارات راحت على شاب وهوا فوراً صارت عينه عليه خفت ونزلت ركض گلبي يريد يطلع من مكانه هديت نفسي وصعدت سديت الباب زين وعقلي يتخيل انو رح يدخل البيت من السطح

بعدها بشويه هدئت الأصوات ومررر وقت هواي وصار العصر وهوا ماكو
خفت وتوترت ثمان اشهر ممتعوده عليه هيچ يختفي
وفجئه اندگ الباب اعرفه موهوا لأن عنده مفتاح رجع اندگ مره ثانيه اريد انطق ما اگدر احس عيوني تجمعت بيها دموع خوف ورهبه

نطقت وصوتي يرجف.

ميان : مـ مـنوو

-ججيرانكم

صوت رجال خفت كلش رجع دگ الباب وگال

-شفتچ بالسطح احچي شسوين هنا وليش وحدچ بهل منطقه والبيت

ميان : مـ مـو وحـ حدي زوجي وياي

-ليش چنتي فوگ

ميان : معليك

مارد عليه وأني رجعت افتر بالبيت بخوف هاي شنو؟ شسويت بروحي ابد مرتاحيت

رجعت للغرفه غطيت بنوم عميق

حسيت على لمسات فتحت عيوني بسرعه  ولگيته هوا عيونه حمرر وبي ريحه

ميان : شارب؟

ما رد عليه وسحبني إله بقيت ثابته عيونه چانت نار مليانه شرار يباوعلي بغضب

ميان : شبيك حباب

اخذ شفتي بشفته يبوس بقوه كأنو اسد ديلتهم فريسته ابتعد عني وصرت اخذ نفس بقوه دموعي نزل اعرف إذا قاومت مرح استفاد شي رجع عليه وكمل البدا بكل قسوه چنت احس روحي دتطلع بيده ممتقبله
نام على صدري وأني بقت دموعي تنزل وشهگاتي ما اگدر اسيطر عليهن

ما بُعد الهاوِيه Where stories live. Discover now