للحد الذي لا تسعه مخيلتك احبك
✈✈✈✈✈✈✈✈✈✈✈✈✈
دخل الكسندر الى غرفة فيولا ليراها تقرأ كتاب
"حبيبتي كيف حالها؟!"
"بخير ماذا عنك"
"بخير ايضا"
"تجهزي مساءً لدينا حفلة مدعوين لها"
قال بهدوء ناظرا لها لتنظر له باستغراب
"هل من الضروري ان نذهب؟!"
"نعم و بالطبع لن اتركك وحدك سأخذك معي "
قال مؤكدا كلامه
"حسنا "
ليخرج من الغرفة الا انه بعد عدة دقائق طرق الباب لتسمح بالدخول لترى الخادمة و بجانبها فتاتين معها لتقول الخادمة
"انستي الفتاتين هنا سيقومون بتجهيزك للحفل"
"و لكني لا احتاج لمساعدة"
قالت فيولا باستغراب لتقول الخادمة
"عذرا انستي انها اومر السيد"
"حسنا"
قالت فيولا بهدوء
دخلت الفتاتان الغرفة ليبدؤوا بتجهيزها فقاموا بتصفيف شعرها و وضع بعض من مستحضرات التجميل الهادئة لترحل الفتاتيت لترتدي فستانها فيما بعد و هي تضيف بعض اللمسات على منظرها لتنزل للاسفل لتراه واقفا بمنتصف الصالة ببذلته الانيقة
لتنزل من الدرج ليلاحظها ليقف بصدمة من جمالها ليقول بحب
"تبدين خاطفة للانفاس "
"شكرا لك و انت تبدو وسيم"
قالت بابتسامة ليقةل بهدوء
"هذا لطف منك"
ليمسك بيدها ليجلسان في السيارة ليقود السائق لمكان الحفلة
وصلوا للحفلة لينزل اولا من السيارة لينزل فيولا بعده وسط اضواء الكاميرات و اسئلة الصحفيين
ليمسك بيدها و يتجه لداخل القاعة الكبيرة ليرحب المدعوين به منصدمين من كتلة الجمال التي بجانبه
كانت رائعة و لكنها لم تهتم لاحد منهم
ليتقدم احد المدعوين لهم قائلا
"اهلا بكما لم اتوقع ان تجلب معك فتاة "
"لست انت من يحدد ذلك"
قال زيوس بحدة و برود ليقول ذلك الرجل بارتباك
"اتمنى ان تستمتعا بالحفل"
ليرحل
اتى بعض رجال الاعمال ليناقشوا زيوس و لكنه كان صلبا و حادا ليس و كانه زيوس الذي يتعامل معها
انه شخص اخر و هذا ما اكد لها انه يحاول ان يبتعد عن اعماله
و بالطبع عادوا من ذلك الاجتماع بهدوء شديد ليدخلوا لغرفتهم الا انه اوقفها عندما ارادت الذهاب للحمام لتبديل ملابسها
امسك بيدها ليأخذها الى احد الصالات الموجودة في القصر ليدخلها معه مغلقا الباب خلفه على الرغم من ان القصر خال من الناس
وضع شريط كلاسيكي ليدوي صوته في الارجاء ليمد يده لها لتمسك بيده بخجل ليبدء بالتمايل معها على اصوات الموسيقا
"انتي رائعة فيولا"
"شكرا لاطرائك "
قالت بخجل ليقول و هو ينظر لعينيها
"لم ارقص معك في الحفلة لاني لم ارد ان ينظر احد لجسدك و هو يتمايل "
"الهذه الدرجة تغار ؟!"
قالت باستغراب من تصرفاته ليقول بثقة
"انا لا اغار انا اريدك لي انا فقط انا فقط من يحق له الكلام معك و لمسك "
"تبدو كالعاشق"
قالت بابتسامة ليقول بهيام
"بالطبع منذ ان رايتك"
♤♤♤♤♤
خرجت فيولا من الحمام و هي ترتدي منامة تصل لركبتها ليقول زيوس المتمدد على السرير
"رائحتك مسكرة "
"و لطفك جميل حقا "
قالت ب بابتسامة ليقول باستغرلب
"كيف علمت اني لطيف ؟!"
"من اليوم عندما كنت تتكلم مع رجال الاعمال و لكنك لم تهتم بهم عكس اهتمامك بي "
قالت بهدوء ناظرة له ليقول و هو يقترب منها
"لا تقارني نفسك باي احد "
ليكمل ممسكا بيديها
"انتي شيء خاص بي"
الا انها التزمت الصمت ليقول بهيام
"اعشقك يكاد قلبي يتوقف لقولها "
"لا لن يتوقف قلبك "
قالت بهدوء مانعة اياه من ذكر سيرة توقف القلب ليقول بهيام
"هل تهتمي بقلبي؟!"
"اجل لانه قلب رائع و لطيف"
قالت بابتسامة ليقبلها بقوة على شفتيها
ليتمدد كلاهما لتعطيه ظهرها ليعانقها من الخلف بخفة ليقبل شعرها قائلا بهدوء
"احلاما سعيدة حبي "
و ما هي الا ثواني حتى غطت بالنوم
البارت اهداء ل
AngelAlkafaji
PIPTUR
Dracula123_Rihab
EXOLandARMY2
Hadeeil112
Avene1234
user68604354
شو رايكون بالبارت؟!
شو رايكون ب زيوس؟!
شو رايكون ب فيولا؟!
شو رايكون ب تصرفات زيوس؟!
شو رايكون بعلاقو زيوس و فيولا؟!
شو بتتوقعوا يصير بالبارت الجاي؟!
اتمنى تدعموا الرواية
أنت تقرأ
هَوسَهُ القْاتِل||عِشقُ العِرِبية|| مُكتَمِلة ✔
Romanceكانت مجرد فتاة عربية ذهبت في منحة للدراسة في بلد اجنبي اصطدم واقعا مع اخطر رجال ايطاليا.... وقع في حبها اكبر زعيم مافيا في البلاد الذي ان اراد شيء يأخذه عنوة و لكن ماذا لو رفضت حبه و ملاحقته لها فهل سيبتعد و ينكسر كبريائه ام للقدر كلمة اخرى !