وجدتك💗

13 1 0
                                    

هاي اصدقاء 👋عدت مع رواية جديدة، ارجو ان تعجبكم
لا أقصد الإساءة لاي ايدول فهي مجرد قصة للاستمتاع
قراءة ممتعة😘

جالس على كرسيه مكتبه يحدد وقت عودته الى كوريا الجنوبية التي تعتبر مسقط راسه ،
و مغادرته من لندن بلده احلامه،صعد طائراته التي تخصه جالس هناك لا يتواجد معه احد الا هو هناك مر بعض الوقت وهو مسترخي في تلك الكنبة ،ينتظر وقت نزوله

والان الساعة 00:00 ليلا نازلا منها ، ينتظره اتباعه ، حتى ترأس المقدمة وأتباعه خلفه ، ومن ثم ركب سيارته يقودها صديقه متجه لبيت عائلته التي باتت تنتظره ،
وخلال سيره وقفه مشهد لا يجب ان يراها في وقت كهذا ، فادى هذا الى توقيف السياره ونزل ليطمئن على الوضع ، فانه بالنسبه له منظر محزن ،الساعه هي 12:00 مساء والامطار تهطل غزاره ، انها فتاه جالسه في الشارع تبكي لوحدها دموعها تتهاطل مع الامطار وتضم رجليها الى صدرها تحاول ان تدفئ نفسها من هذا البرد الشديد،فقاطع بكائها ترجل هذا الشاب الذي بدا لها وسيم رفعت راسها لترى من هذا لكنها لا تعرفه كيف رقق قلبه لفتاه لا يعرفها ولم يرق قلب عائلتها ،اشار لها بالنهوض من يده ،وهو يمد يده لها ، استجابت له اعطته يدها انها استسلمت كل شيء ، طاقتها نفذت ، ومن ثم تراست سيارته معه .
*في جهه اخرى
الكل ينتظر قدومه،الام تجهز الطعام،الاب جالس ينتظر، الاخت الصغرى تساعد امها ،الا ان فتح الباب ،والكل ينتظر دخوله ، هو دخل والاخرين يتجهون اليه للترحيب به ، لكن ما حدث لم يكن بالحسبان ، بعدما دخل اصدمهم دخول تلك المسكينه وراءه ، نظراتهم تشير الاستفهام ، الكل يطرح هذا السؤال:﴿من هذه﴾. ، بنفس النبرة وبنفس الدقيقه وكانه صوت واحد ، وها هو يجيب

يونغي: اعتبروها من الآن فصاعدا من عائله مين الصغرى ،

بعدما اكمل حديثه،امر الخدم بتجهيز غرفه لها والاعتناء بها ، بعد ذلك
ترأس السيد مين طاوله الطعام ، على يمينه ابنه يونغي ،وعلى يساره زوجته السيده مين ،وبجانب يونغي تلك المسكينة
وبجانب السيدة مين أخته لولا ،
يتناولون الطعام ،ببطء وبهدوء، اسمع سوى تراطم الملاعق بالصحون والكل ينضر إليها ، لا احد يعرف ما مصير كلاهما .

..

.

.

.
انتهى البارت هي رواية غامضة اذا عجبكم البارت لا تنسوا التصويت والتعليق ورايكم به
⁦(⁠ʘ⁠ᴗ⁠ʘ⁠✿⁠)⁩
곧 봐요

تزوجت تلك متشردةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن