هاي👋 من جديد سوف اكمل الرواية والبارت ٧ نشاله يعجبكم لا تنسوا الاعجاب والتعليق من فضلكم 💋 ( ꈍᴗꈍ) قراءة ممتعة
.
ركبوا السيارة بعدما سأل يونغي:الى اين لولا :اممم ... هيا انطلق الى الملهى يونغي:ماذا ، لا لن نذهب الى هناك ناي:ايي ..يكفي هاي لنذهب لموعد معا لتناول الكثير من الطعام يونغي :اه ، هل شهيتك الان انفتحت، لم تستطيعي الاكل في الغداء ناي: اوه بينهم فرق ، الان انا جد جائعة يونغي: ام حسنا لولا :اوه لا اريد الذهاب الى الملهى يونغي:كلامك يثبت لي انك تذهبين الى هناك لولا:امم ما المانع يونغي :حسنا إذن سوف نرى ما المانع ، ناي :ياه يكفي ، وصلوا بعد كثير من الشجار من لولا و يونغي ، ركن السيارة امام المطعم الفاخر اندهشت لولا من المكان وغيرة رأيها بسرعة دخلوا والكل الحاضرين راكعين لهم ، ان الفتاتين اندهشوا من الأمر ، انهم لم يذهبوا هناك سابقا هذه أول مرة يرون افخم مطعم بكوريا ، والكل راكعا لهم لأنهم لا يعرفون السبب ، أنه هو السبب يمنع أخته من الذهاب الردى الملهى وهو يعمل رئيس رجال مافيا أنه ملكه ، هذا الأمر لا يعلمه الكثير الا هو و الديه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
دخلت لولا مسرعة تبحث عن مكان لائق ، والآخر استغل الفرصة ومسك يدها و شبكها مع يده
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
استغربت من أفعاله وتذكرت لقطة ، عندما اعترف لها بحبه ، شاردة تنظر الثنائي ، لكنها إعجابها المنظر ، لكن .... ناي:اهه شوقا أننا لسنا وحدنا ان الكل ينضر لنا هل صغيرتي خجولة نحن لم نفعل شيئ نحن نمسك بعضنا فقط أزالت يدها وسارعت تلتحق ب لولا انزل نظره للاسفل أنه. حزين أنه يردد كلمة ﴿الم تحبني ﴾،فهذا كله تحت نظر لولا ، بالتأكيد لن تترك اخاه بهذه الحالة ، هي ليست لا تحبه الكل يعرف انها مزعجة لكن هذا لن يجعلها تتجاهل أخاها أيضا ، بما ان الشخص يزعجك اذن هو يحبك ، لو تود ان تعرف مشاعر الشخص ،اسهل طريقة هي النظر لعينيه لأن الإنسان يظهر مشاعره الا في عينيه ، التحق هو اخيرا ب الطاولة جلس بجانب أخته ويقابل ناي ، لم يبعد عينيه عنها لا يزال ينضر لها ، لحظت لولا ذالك ، نادت النادل وقطعت الصمت لولا:هاي ، ما بكم مذا تريدون ان تأكلوا اشترطت ناي ببعض الوجبات التي تحبها ولولا أيضا اما هو طلب البطاطس ، لا يزال ياكل و يناظرها لكن تحركت شفتاه ،ابتسم عندما رآها تلتهم الطعام بتلك الطريقة ﴿حقا هي جائعة﴾ لم تتناول الغداء لذالك اردف تلك الجملة ، بعد دقائق أنهى هو طعامه لكن الفتاتين لا يزالوا يتناولوا طعامهم بقى يتأملها ، قاطع شروده صوت كلتيهما ناي /لولا:شبعت لولا:اه هيا الشراب نخبكم نطقت بعدما سكبت لهم الخمر ، رفع كل منهم كاسه حتى لولا أنها تخشى ان لا تنجح خطتها لكن من س يوقفها ،لقد تعمدت سكب المشروب على ناي لولا:لاه اسفة اسفة حقا تعالي معي لنذهب للحمام ان عج الآخر من تصرفها لكن لم يكن يعلم أنها جزء من خطتها ، ذهب الفتاتين الى المرحاض لولا :اوه دعيني انظفها لك حقا انا اسفة لم تتعمد هذا ناي :امم لا بأس لولا :اوه سوف احضر المناديل من حقيبتي ذهبت بسرعة لقد نجحت خطتها اتجهت نحو الطاولة و نطقت لولا: يونغي هذه فرصتك عندما سوف تعود اسمك حسنا يونغي؛كانت خطة صحيح لولا:هههه ، أجل اخذت حقيبتها ،ثم اتجهت الى رايس المطعم و تحدثت إليه ومن ثم اتجهت الى المرحاض أعطتها المناديل وعند انتهائها اردفت لولا:اوه حسنا اذهبي ان يونغي يجلس لوحده ينتظر سوف انا سوف انظف فستاني لانه تبلل قليل اومأت لها الأخرى وذهبت وكان جميع الحضور يخرجون وكانت لولا منهم اتجهت الى الطاولة لكن لم يكن يونغي هناك أيضا جلست على الكرسي تنتظر فجأة انطفأ الضوء لدقائق ، اما ناي تملكها الخوف لأنها تخاف الظلام بدأت تصرخ بصوت شبه مسموع ثم اشتغل الضوء الاحمر ، وهذا جعلها ترا ما يحدث فجأة وجدت يونغي أمامها ، بدون وعي منها دخلت بحضنه وشرعت بالبكاء .... . .
