إننا معا الان 🤗

5 1 0
                                    

هاي نزلت البارت العاشر نشاله يعجبكم ولا تخذلوني لا تنسوا التصويت

قراءة ممتعة

يونغي:لا ناي سوف تبقى معي ، لما قلبك بارد هي لم تفعل شيئ لك أنها مسكينة لا نعرف ما جرى لها للان
السيد مين:لا لا يمكنها البقاء هنا ،لو كنت تريد بقائها فل تذهب معها
نطق اخر كلامه ثم أدار نضره للجهة الأخرى ، أما الآخر ف اعينه احمرت فكيف لاب ان يخرج ابنه من البيت ،
يونغي: حسنا كما تريد ،الذي تريده ان يحدث سوف يحدث
اردف بصوت مبحوح ، وعند اخر كلامه استقام واتجه نحوها ، أمسك بمعصمها وخرج مسرعا ،
تمشي ورائه وهو يمسك معصمها ،خطواته سريعة، لا تعرف ما يحدث ، ادخلها سيارته وركب يقود بسرعة ، عيناه لاتزال محمرة ، طوال طريق والهدوء سيدو المكان ، الا ان قطعته هي
ناي : ش..شوقا م.مذا هناك .. لما يبدوا عليك الغض..ب
بالتأكيد قالت جملتها بخوف ورعب شديد لم يسبق لها إن رأت يونغي غاضب هكذا
ناي: مذا يغضب.ك .... الى اين نح..ن ذاهبون ،هل انا السبب
نضر لها ثم ضرب المقود بقوة واردف بصراخ
يونغي:واللعنة عليك اصمتي
مذا هل يلعنها هل بسبب الغضب يفعل بها هكذا ، التزمت هي الصمت بسبب خوفها ، هي متعودة على صراخ والديها لاكن ليس يونغي عليها
ركن السيارة امام قصر كبير جدا وأمرها بالنزول ،ثم أمسك معصمها ثانيتا ، لم تعرف لما اتى بها الى هنا لاكن بسبب الخوف لم تنطق بل فعلت ما أمرت به ، يفتح لهم باب القلعة ، جميع الخدم ينحنون لسيدهم لم يردف بعد ، ماذا يحدث له لما هو غاضب لأنني لم اعترف له بحبي ، لما أتى بي لهنا ما هذا المكان ، ,كل هذه هي تساؤلات ناي فتح باب القصر الذي يظهر جماله الداخلي ، دخل وهو لا يزال ممسك بمعصمها ،تركه بعدما اردف بهدوء
يونغي: هذا هو بيتنا الجديد
ناي: كيف لم افهم ، لما لكن ذا عن السيدة والسيد مين ولولا
بعد سماع اسمه احمرت اعينه فورا و نطق بغضب وصراخ
يونغي:لما تهتمين لهم مادام هم لا يهتمون لك
ناي:كيف لا يهتمون لي هم دائما يساعدوني هل رأيت عندما كنت اتالم بسبب دورتي يكفي لن اقول عن الباقي
يونغي:لا تجادليني سوف تعتادين هنا وحدك، ابي لا يريدك هناك
ناي:تقصد أنه لم يستريح لوجودي ، صحيح انا سببت لكم المتاعب اه ه ه ،يمكنك تركي ، انا اسفة
بدأت بالبكاء بصمت في آخر كلمة قالتها تشعر ب الاسف ، اقترب منها الآخر يمسح دموعها ، شعر بالضعف فور بدأها بالبكاء يحضنها ويقول
يونغي: لا لا تقولي هذا اين اكون انا تكونين انتي لانك لي لن اسامحك ان تركتني دعك من ابي المهم اننا معا الان
ناي :الان فهمت لما كنت غاضب ..... لأن ابيك لا يريدني وهذا إزعاجك .. شكرا شكرا لك
يونغي:على ماذا
ناي :على حبك الصادق
يونغي: هل كنتي تظنين اني اتلاعب بك ، هذا ليس صحيح .. . ..انا احبك
ناي: احبك ايضا احبك يونغي سوف ابقى ملكك انت كما كنت تقول
انتهت تضع سبابتها على شفتيه بعدما فصلت العناق ،
يونغي:امم حسنا الا تريدين ان تري بيتك
ناي:بيتي؟..أجل اريد
نعم لم تهتم للقصر بسبب الموضوع ذاك ، أطلقت عنان نظرها ، واو أطلقت كلمتها تفتح فمها من الذهول أنه يمتلك مساحة كبيرة. أنه ليس اكبر بيت في كوريا بل اكبر قصر بكوريا ، لم يكن ذهولها من أجل مساحته فقط أنه حتى جماله «عجز اللسان عن التعبير»
الوان الجدران متناسقة مع بعضها أنه اللون الأسود والرمادي والابيض يحتوي القصر على ثلاث الوان هذه، كل غرفة تمتلك مزيج أو لون معين من الألوان ، استيقظت هي من شرودها الذي أخذها ، تنتبه له كيف رحل من أمامها لم تراه ، تمشي ببطء وكأنها تستكشف صور جديدة لقد بدى لها منظر رائع ، لا تزال تسير أمام الغرف أنه الطابق العلوي كانت تريد ان تلحقه لكن لم تجده فأخذها شرودها ثانية ،، حتى فتح باب كان بجانبها ، أنه هو تراجع خطوتين للوراء تشبك يداها لصدرها لقد اخافها بسبب الهدوء الذي كانت تسمعه
ناي: اووه هذا انت اخفتني
يونغي : لما تأخرت
ناي:تأخرت ،على ماذا
يونغي:انت تأخرت على المجيء
ناي:انت اختفيت من امامي فجأة كنت اود ان الحق بك لكن الغرف كثيرة هنا
يونغي :هاه هل سوف تبقين هناك
ناي:اين غرفتي اود ان اراها
أشار بيده للغرفة التي كان بها 
يونغي:هنا
ناي : وماذا كنت تفعل هنا
يونغي: كيف لا يحق لي ان ادخل غرفتي أيضا
ناي:لم افهم هذه غرفتي أو غرفتك
يونغي: اممم فهمتك الان ههههه ، لا ليس كما تتوقعين ، أنها غرفت كلانا
ناي:كيف .. تريدني ان انام معك
يونغي: وما الغريب في وهذا ، نحن لسنا في بيت عائلتي ، هذا بيتنا الذي سوف يشهد علينا كل لحظاتنا
لم تنطق لقد أقنعها لكنها لا تريد ان تنام معه ، خائفة فقط من ان يحزن منها ، دخلت ترى أنها غرفة بالطلاء الرمادي ،
يونغي : يوجد بالخزانة ملابس يمكنك استعمالها انا سوف استحم
ناي:أنا ايضا اود الاستحمام
يونغي: انتظري بعد انتهائي
استحم كلاهما ارتدت هي ملابس نوم وردية بسيطة وهو نام عاري الصدر ، استلقت على السرير عندما رأته استلقى هو أيضا ،التوتر كاد يقتلها أنها نائمة بجانب من تحب ، نست ان تطفئ الضوء ، لا تعلم ما يحدث وما سيحدث استقام هو بإنزعاج يطفئ الضوء وضع يده أمام يدها يتركز عليها
و ...
.
.
.
.
.
.
.
.
أنهت الرواية انتظروا البارت الجاي نشاله يعجبكم لاتنسوا التصويت و التعليق رجاء

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Sep 15 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

تزوجت تلك متشردةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن