محسن/ها يا حور تذكرتي
حور بشماته/ايوه تذكرت
قرب محسن من حور و عطاها كف
عبدالله بصراخ قدها
محسن لو كنت مو قدها ما كان ضربتها
عبدالله فك الحبل الي كان مربوط فيه و قام عطى محسن ضرب نساه العافيه
عبدالله/انا قلت لك لو فكرت تمد يدك على حور بتكون نهايتك
حور/عبدالله خلاص بيموت تحت يدك مو وقته الحين خلينا نخرج
عبدالله مسك ايد حور و طلعو من الغرفه
عبدالله/انتي اتخبي بأي مكان وحاولي تطلعي و انا بشوف اذا في احد هنا ويخرب علينا مشى عبدالله بخطوات حريصه شاف واحد كان واقف و قرب عبدالله منه وجا عشان يضربه الا في احد جا من ورا عبدالله وحط السلاح براسه و قال مفكر انك بتنجو هاذي المره ونزل عبدالله على ركبته الا يجي محسن و عطى عبدالله كف و قال بعصبيه زاد عقابك عندي يا عبدالله
عبدالله بضحك لو ما كسرت ايدك هاذي المره ما اكون انا الصقر قال محسن وين حور
عبدالله/اروح ادور لك عليها ؟
محسن/انا قلت وين حور لا تستغبي علي
خرجت حور و قالت هاذي انا موجوده بس لا تسوي لعبدالله شي
عبدالله/حط ايده على راسه غبييه و بتضل طول عمرها غبيه
محسن بضحكه شماته خفتي على حبيب القلب
حور وهي تقرب من محسن لا ماني خايفه عليه خليه يولي خايفه على ايدك لا تتعبها على واحد ما يستاهل
عبدالله بصدمه نعم ؟
حور اي نعم
محسن بنظرات شماته لعبدالله باعتك بالمجان عبدالله ببرود كل البنات كذا
قربت حور من محسن زياده و عبدالله يحس بسكاكين بقلبه ما يدري وش سببها
الا بحركه سريعه من حور مسكت سلاح محسن و وجهته عليه و طيحته على الارض و قالت ولله لو ما تتركو اسلحتكم لافجر راسه خافو منها و تركو الاسلحه قام عبدالله و اخذ السلاح و ضرب طلقه على ايد محسن و نزل مستواه و قال مو قلت لك ان ايدك هاذي بكسرها محسن بوجع ولله ما اسيبكم يا حور انتي و عبدالله
عبدالله/قلت لك لا تلعب معي لانك بتندم شوي وتجي صوت سيارات الشرطه و مسكو محسن وجماعته و قال الضابط لعبدالله وهو يقدم التحيه العسكريه برافو عليك يا سيدي محسن الكلب كم مره حاولنا القبض عليه وكل مره يقدر يهرب
محسن حاول ياخذ من الشرطي السلاح لكن ما قدر قال عبدالله شايفنا بفلم هندي وضحك الكل قال محسن ولله لو ما اخليك تندم انت وحور و اخليكم تتمنو الموت ما اكون محسن جت حور و عطت محسن كف اقوى من الي عطاها قالت له هذا لان فكرت ترفع ايدك علي و عطته كف ثاني و هذا لآنك مديت ايدك على عبدالله و عطته كف ثالث و قالت و هذا بدون سبب بس تستاهل ضحك عبدالله و سحبها له و قال ولله آنك بزره وقال اجل انا اولي و ما استاهل ولا يتعب نفسه علي حور وهي ترجع لورا وي استهدي بالله كنت لازم اقول كذا عشان تضبط المسرحيه قال عبدالله شايفتنا بسينما باعد عنها شوي و قال ببرود تعالي نروح لشباب ليكون صار لهم شي حور بخوف وي نسيتهم يلا بسرعه ركب عبدالله السياره واتجه لشباب
أنت تقرأ
تشاء الأقدار و تشاء الصدف لقائنا
Actionمجموعة من البنات يلجأن الي التخيم للمتعة لتدور الأحداث حول بطلة القصة وما يلاحقها من مصير