عند خالد
بعد ٩ساعات في الفندق
كان يتصل عليها اكثر من مرا بس مافيه اي رد
تافف انسدح وحاول ينام بس ماهو قادر
قام ل منصور لنه شرطي
خالد:منصور
منصور:هلا
خالد:تعال
وراح له
منصور:سم
خالد:شوف زوجتي ادق عليها ماترد من الصباح إبي تحديد لي موقعها
منصور:تمام
وطلعه
منصور:اخر مره الساعه ٢كانت في البر مراا بعيد عن الرياض وبعدها ماطلع لي شي
بس الغريب ان المكان مرااا بعيد عن الرياض
خالد: طيب يمديك تقول ل مجموع من الشرطه يرحون للمكان
منصور:ابشر بس كملت ٢٤ ساعه مختفيه
خالد: لا
منصور: خلاص بس تكمل ٢٤ ساعة بيلغ
خالد:ماتقصر
عند سارا
نامت بعد ماطلعت روحها من البكي
اليوم الثاني
قام محمد وشافها نايمه
محمد:هذا الصباح ولا بلاش اهخخ ملاك نايم
انا اوريك ياخالد اذا ماخليت تبكي ما اكون انا محمد
قام وفتح الباب
وطلع
قامت سارا على صوت الباب ناظرت تمنيت انها تحلم بس للاسف ما كانت تحلم قامت وطلعت برا الغرفة وصارت تمشي وتناظر المكان كانت مزرعة مهجوره
وصارت تتمشي شافت باب المزرعة مفتوح ابتسمت
سارا بهمس :أخيرآ الفرج
وطلعت وكشرت من شافت محمد
محمد:اوه صحيتي
ماردت
تهند وهو مايحب احد يطنشه
ناظرها وابتسم على جنب محمد: اي صح حبيب قلبك اتصل على ياعمري عليه واضح فقدك
ابتسمت من دون مايلاحظ فرحت تحسها ماراح تطول هنا كلها كم يوم ويرجع ويلقيها
دخلت وكان في صاله وفيها تلفزيون بس واضح قديم ناظرت وجلست على الكنبه وغفت من دون تحس
وقامت منخرشه من محمد الى ضمها قامت ودفته
سارا:وخر عني لا تلمسني
محمد:طيب طيب هدي ليش معصبة
سارا: لا تلمسني
طلع محمد ونسى يسكر الباب (المزرعة مافيها اي حراس بس تهديدا لسارا عشان ماتفكر تهرب)
طلعت سارا وكانت ترقبه وركب سيارته لفت يمين ويسار ماشافت احد وطلعت وصارت تمشي برا المزرعة ومرت سيارة من قدامه واشرت ووقف وركبت ورا
وامن البيبان
محمد:ههههههههه ضحكتيني ياسارا تحاولين تنحاشين مني وتركبين معي
مالك مفر مني وانا قلتها ياسارا حركتك خليه ولا تعانديني وتحملي الى بيجيك
ودخل المزرعة وهو معصب وفتح الباب الى ورا ومسك سارا معا شعرها
سارا :فكني ياحيوان
ودخلها الغرفة ورمها وسكر الباب بالمفتاح وحطه فوق الدرج وفتح الدرج وطلع حزام و حطه على بعضه وصار يضرب سارا بقوا ماعنده يطلع حره السنين فيها ويضرب وسارا تتالم
سارا:اههههه
وتبكي وبعد مده نزل الحزام وحصرها على الجدار واعطها بكس في بطنها خلها تستفرغ دم الله يكرمكم وملابسها صار كلها دم
وفتح الباب وطلع وسكره وراه
كانت سارا تبكي وكان يسمع صوت شهقاتها
طلع وهو النار والشر بعيونه
سارا بصوت باكي:ياحقير ياحيوان يا *****
مسكت بطنها خافت ان الجنين مات وبعد فتره مسحت دموعها
ولفت وشافت تلفون (مو جوال هذا حق زمان انشاء الله عرفتوه اذا ماعرفتوه ابحثو عنه )
بلعت ريفها وقامت وحطت رقم خالد وصار تتصل عليه
