أتنمى تكون أعجبتكم فكره القصه مع اني مطفره افكار بس كتبت ذي وأحس أنو الأجزاء الجايه رح تكون دراميه شوي 😭
|
|
|
|
|في اليوم التالي
ذهب السنجاب للكافيتريا مع الاشقر قبل ان يذهب لبعض دقائق عن الذي يجلس على الطاوله ليلاحظ أنه قد حظا بصديقين جديدين بالفعل، بدأ نظره ينتقل بين مظاهر الفتيه الجدد متسائلًا من هم.
"هاني، هذا سيونغمين وهذا ايان في نفس صفنا لقد تعرفت عليهم قبل أن تأتي."
بإبتسامه واسعه أردف الأشقر بينما يلف ذراعه حول كتف السنجاب جاعلًا إياه يبتسم بخفه ويومأ برأسه.تعرف هان على أصدقاء فيلكس الجدد وأدركوا أنهم منسجمين مع بعضهم البعض كثيرًا.
مرت الحصص الممله التي يكرهها جيسونغ متمنيا أن يرن الجرس بفارغ الصبر.رن الجرس معلنًا إنتهاء اليوم الدراسي الذي أنهك السنجاب بشده، يمشي مع أصدقاءه الجدد نحو بوابه المدرسه ليفترق كا واحد فيهم تاركين جيسونغ لوحده يمشي لطريق منزله المعتاد متمنيًا الطيران ليصل لمنزله بشكل أسرع.
بينما شخص شخص بدأ باللحاق به محاولًا إزعاجه، أسند ذراعه على كتف الأصغر مسببًا قفزه مفزوعًا بينما شهقه ناعمه خرجت من ثغره لينفجر الأكبر ضاحكًا على شكله.
"هل أفزعتك أيها السنجاب؟"
أردف بسخريه بينما يميل وجهه قريب لوجه الأصغر مسببًا دفع الأصغر له وإرتسام عبوس على وجهه.
"لماذا تلاحقني؟"
أردف بغضب.
"ألاحقك؟ أردت فقط إلقاء سلامي عليك، هل هذا جزاءي لإهتمامي بك؟."
بسخريه أردف ليغضب الأصغر أكثر، توقف الأصغر عن السير مقابلًا للأكبر الذي توقف هو أيضًا واضعًا يديه في جيوبه بينما ينظر للسنجاب العابس أمامه.
"ما سر هذا التعبير على وجهك؟"
"أنت مزعج، توقف عن اللحاق بي!"
"لن أتوقف."
"أكرهك!"
"شعور متبادل."
أردف قبل أن يكمل طريقه لمنزله بينما الأكبر يتبعه بإبتسامه على وجهه.
"سأبقى ألحق بك."
قلب الأصغر عينيه بإنزعاج بينما يقف عندما عتبه باب منزله ليخرج المفاتيح ويفتح الباب.
"إذهب الآن، لا يمكنك اللحاق بي لمنزلي أيضًا."
أردف الأصغر داخلًا منزله مغلقًا الباب خلفه في وجه الأكبر الذي كان يحدق في منزله بتعجب، لم يرى أناس لديهم منزل مثل ذلك أو بالأصح لم يعتد على رؤيه منازل مثل تلك أو عيش تلك العيشه.*ماهذا المنزل؟ يبدوا قديمًا جدًا.*
بقي متجمدًا مكانه لبضع ثوان قبل أن يبدأ بالسير نحو لمكان المدرسه مره أخرى حيث السائق ينتظره، وهو يفكر في حياه ذلك السنجاب.
______________دخل السنجاب منزله عند جدته ليجدها مستلقيه على الأريكه بتعب بينما خالته تجلس بجانبها تضع كمادات على جبهتها، رمى السنجاب حقيبته ليركض عند جدته بقلق وعينيه مليئه بالدموع، فجدته كانت على هذا الحال منذ أسبوع تقريبًا ولم تتحسن، تحتاج عمليه القلب في أسرع وقت ممكن لكن لم يتحمل عائله جيسونغ تكلفتها.
"جدتي! أنت بخير صحيح؟ أنت لن تتركيني وترحلي، أعدك أن أجمع المال في أقرب وقت ممكن وأساعدك."
قال بقلق وعيناه مليئتان بالدموع بينما ينظر لجدته وخالته الحزينه أيضًا ، الفردين الوحيدين المتبقيان من عائلته، جثا على ركبتيه بجانبها محتضنًا إياها بينما يبكي بخوف على فقدانها.
"بني، لا تبكي، أعدك أنني سأصبح بصحه جيده يا صغيري."
أردفت بصوت مرتجف أثر الحمه.
مدت يدها تربت على رأس صغيرها كـ كل مره يشعر فيها بالحزن.
بعد مده غفي جيسونغ في حضن جدته بينما لا يزال يحتضنها، الجده بقيت تحدق فيه بإبتسامه خائفة على طفلها الصغير لقبائه في المجتمع الشرس لوحده دون مأوى لوحده.مرت أيام على نفس الحال، مينهو يلاحق جيسونغ في كل مكان ويزعجه بينما جده جيسونغ تسوء حالتها بعد كل يوم مما جعل جيسونغ يقلق ويعيش في اضطراب .
Next day.
اليوم التالي في المدرسة، دخل جيسونغ للمدرسة ليلتقي بإصدقاءه الجدد وهم يتبادلون أطراف الحديث عن أشياء عشوائيه ليقف بجانبهم لمعرفه ما يتحدثون عنه.
بعد أن ألقى التحيه بثوان رن الجرس معلنًا بدايه الحصص."أنا متأكد أنه بسبب ذلك عمود الإناره!"
تمتم تحت أنفاسه بعبوس صغير على شفتيه بينما صديقه الأشقر يسحبه للفصل الدراسي.
"هياا، يمكننا إكمال الحديث في الإستراحه، لا تكن هكذا جيسونقي."
عبس السنجاب أكثر بينما يجلس في مقعده بجانب الأشقر، يحتضنه بشكل درامي إلى أن دخل الأستاذ الذي أعطى لكل منهما نظره جعلت من أبدانهم تقشعر.
مرت الحصص وكان الأصغر يفكر في حاله جدته بقلق، يرد العمل في دوام جزئي لكن أجر العمل الجزئي في المحلات كانت قليله جدًا على أن تكفي عمليه جدته وتكلفه العلاجات الخاصه بها.|
|
|
|
|683 words
أتمنى يكون البارت زين مع أنه مره تسليكي لأني مشغوله أكتب روايه ثانيه وإن شاء الله تكون أفضل بكثير من ذي.
الأخطاء الأملائيه سلكوا لها، توي مبتدئه في كتابه الروايات
الرواية هذي إهداء لصديقتي، إن شاء الله تعجبها، وبس والله.
الأحداث أو السرد إذا فيه أي شيء خطأ كلموني وبعدله.
🎀
![](https://img.wattpad.com/cover/373652859-288-k720409.jpg)
أنت تقرأ
Fake dating.
Romanceحُبٌ نَقِي خَالٍ مِنْ الْشَوَائِبْ. -أُرِيدُ الْإِبْتِعَادَ عَنْكَ، أَنْتَ مُزْعِجْ. -إِذًا سَأُلاَحِقُكِ. -هَلْ كَانَتُ الْنُجُومُ شَبِيهَة لِعَيْنِيكْ أَم عَيْنَاكْ الْنُجُومُ بِذَاتِهَا؟