Part 37

16 2 0
                                    

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صباح الخير يا شباب

عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: قَدِمَ علَى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم سَبْيٌ، فَإِذَا امْرَأَةٌ مِنَ السَّبْيِ قدْ تَحْلُبُ ثَدْيَهَا تَسْقِي، إذَا وجَدَتْ صَبِيًّا في السَّبْيِ أخَذَتْهُ، فألْصَقَتْهُ ببَطْنِهَا وأَرْضَعَتْهُ، فَقَالَ لَنَا النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: "أتُرَوْنَ هذِه طَارِحَةً ولَدَهَا في النَّارِ؟" قُلْنَا: لَا، وهي تَقْدِرُ علَى ألَّا تَطْرَحَهُ، فَقَالَ: "لَلَّهُ أرْحَمُ بعِبَادِهِ مِن هذِه بوَلَدِهَا".

وروي أن حماد بن سلمة عاد سفيان الثوري، فقال سفيان: يا أبا سلمة أترى يغفر الله لمثلي؟
فقال حماد: والله لو خُيِّرت بين محاسبة الله إياي وبين محاسبة أبوي، لاخترت محاسبة الله على محاسبة أبوي، وذلك أن الله تعالى أرحم بي من أبوي.

فاللهم إنا نرجوا رحمتك، فلا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين أبدا.

ĐΪ₦Ă ĂsĦГĂ₣🌚 /گ

هبطت العروسه بفستانها الابيض
والبسمه تنير وجهها الجميل

وقفت قدام حبيبها

عاصم مد ايده ووضع ايد نفس في ايد سيف

عاصم ببسمه ،، بسلم ايديها بمسكها ايدك واسيب ايدي اللي فضلت مسكاها لحد مبقت عروسه
دلوقتي جيه دورك تمسك ايديها ومتسيبهاش ابداً وتفضل معاها وساندها لااخر يوم في عمركم
دي بنتي الغاليه علي قلبي

نفس بدموع راحت سايبه ايد سيف وحضنته اووي ،، انا بحبك اووي انا لو بابا كان عايش مش هيعمل معايا كدا
انت كنت وهتفضل مثلي الاعلي
عمري ماهسيبك ابداً وهفضل جمبك مش علشان اتجوزت هسيبك لا دا انا قاعده علي قلبك

ضحك عاصم عليها
وسيف وكل المعازيم

عاصم ،  لا خلاص اقرفي جوزك بقا ومشاكلك هو يحلها انا طلعت علي المعاش

نفس ،، والله ابداً هعمل المصيبه وهاجي ليك

ضحك علي كلامها

وراح باعدها من حضنها وسلمها لسيف

سيف بحب ،، اوعدك ان ايدي اللي في ايديها دي مش هتبعد عنها ابداً
هي مصدقت مسكت فيها ومش هتبعد عنها ثانيه واحده
دا وعد مني انا وسيف الحجار عمره ماخلف بوعده

عاصم حضنهم الاتنين ،، وانا واثق فيك

مراد ،، يلا ياسيف المأذون وصل

نفسي ملكي وناري لاتنطفئ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن