ملخص:
"لقد تم تدمير الجزيرة بواسطة طلقة ليزر كبيرة من السماء. تمكن نيكا من إنقاذ الجميع باستخدام سفينة السماوي قبل أن يضرب الجزيرة. أخبرني سكان الجزيرة أنني أنقذتهم، وأطلقوا علي لقب إله الشمس."
عبس زورو عند سماعه المعلومات التي حصل عليها للتو. ماذا يعني لوفي بإطلاق ليزر كبير من السماء دمر جزيرة بأكملها؟ هل هو حقيقي؟
"لقد رأوا صورتك البيضاء وأطلقوا عليك اسم إله الشمس؟"
همهم لوفي. "لأن نيكا هو إله الشمس، زورو."
(🎀طبعا ابرئ نفسي من موضوع الالهة واشهد أن لا إله إلا الله وحده، كلنا بنعرف انه انمي بس لازم احكي ولا بحس رح آخذ اثم)
______
ملحوظات:
تم إصداره بواسطة My_Inner_Introvert
(انظر نهاية الفصل لمزيد من الملاحظات .)
______
"مالذي تنظر إليه؟ خصمك هو أنا!" كشف زورو عن أسنانه في وجه ميهوك، الذي كان ينظر إلى قائده منذ وصول الرجل.
رفع ميهوك حاجبه نحو زورو وقال وهو يبتسم قليلاً: "لقد وجد لوفي زميلاً جيداً في الطاقم، كما أرى".
تجاهله زورو وهو يحرك سيوفه إلى شكل مثلث تقريبًا. "أنا رورونوا زورو!" أعلن زورو.
مد ميهوك يده خلف رأسه ليمسك بسيفه الأسود. "سأتذكر ذلك. لم يأت أحد قوي مثلك منذ فترة طويلة. لذا، كنوع من مجاملة المبارز، سأستخدم أقوى سيف أسود في العالم لهزيمتك."
"شكرًا لك، أقدر ذلك." دار زورو بسيفيه، واستعد لتنفيذ أقوى هجوم له، ثم هاجمه ميهوك، ولم يستطع أحد أن يرى ما حدث. لكن الصمت انكسر عندما تحطم السيفان اللذان كانا في يد زورو إلى قطع حيث سقط على ركبتيه مهزومًا.
توتر ميهوك عندما شعر بضربة هاكي قوية قادمة من حيث كان لوفي يقف. ألقى نظرة خاطفة على الفتى ذو القبعة القشية ليرى زوجًا من العيون البنية تتطلع إليه بحدة. ابتسم ميهوك. كانت هذه هي المرة الثانية التي يرى فيها تلك العيون تحدق فيه مثل الخناجر، الأولى عندما زار الصبي لأول مرة تحت أمر جارب القسري.
"ربما خسرت، لكنني لم أهرب أبدًا"، رفع زورو رأسه، وارتسمت على وجهه ابتسامة قاتمة. وقف وذراعاه ممدودتان. "الندوب على الظهر هي عار المبارز".
ابتسم ميهوك بسخرية وأجاب: "حسنًا". وبضربة واحدة، أحدث جرحًا قطريًا ضخمًا عبر صدر زورو بالكامل، وتدفق الدم منه بينما سقط جسده ببطء إلى الوراء في البحر. "لا ينبغي لك أن تتعجل في هذه الأمور، أيها الشاب".
أنت تقرأ
The Sun In Denial
Fanficاختفى شقيقهم الصغير لعدة أشهر ثم عاد أقوى. كان الأمر غريبًا. لم يتذكر لوفي أي شيء واعتقد أنه رأى حلمًا طويلًا. كان لغارب عبوس عميق على وجهه. نظر إلى لوفي. "كيف تعرف الهاكي يا لوفي؟" اتخذ لوفي وضعية تفكير. لقد شاهدوه وهو يتحول وجهه إلى اللون الأحمر،...
