1

233 15 13
                                    

انيووو !!

و رجعتلكم برواية جديدة !!

روايتنا عن يونبين احد أفضل الكوبلات بالنسبة لي

اتمنى يعجبكم  !!

Enjoy Your day 💞☺

---------------------------------------------------
Yoonjon pov :

مرحبا انا تشوي يونجون و أبلغ من العمر 20 عام

انا ادرس في جامعة سيول و هذه اخر يوم لي فيها لانني أنهيت كل الاختبارات و علاماتي عالية انا الأول على الدفعة انا سعيد لهذا
.
.
.

استيقظت صباح اليوم لاقوم بروتيني اليومي ثم نزلت لاعد فطوري كالعادة
.
.

انا اعيش بمفردي في شقة اشتريتها براتب عملي

انا اعمل كنادل في مقهى صغير و لطيف

لاخبركم عن قصتي !!

انا يتيم الام فقد توفية عندما ولدتني و انا لم أراها في حياتي اما ابي فهو مدمن كحول و زير نساء

اجل زير نساء !!

انا اعترف بهذا رغم انه عار علي و على عائلة تشوي

انا اكره و امقت هذه العائلة فهي جلبت لي كل أنواع التعاسة عندما كنت اعيش معهم

أين هو ؟

لا أعلم !!

ماذا يفعل ؟

لا أعلم !!

هو لن و لم يكن الوالد الذي رغبت في ان يكون لهذا هربت من منزل عائلته فور ان استطعت الحصول على عمل و مكان للعيش

حصلت على عملي هذا في 11 من عمري و جمعت اموالي إلى أن اشتريت هذه الشقة البسيطة

انها بسيطة لاكنني احبها

على الاقل لا احد يضربني او يرمي علي كلام سام

عموما ...

تناولت فطوري لأخذ حقيبتي و اخرج

وضعت سماعتي في اذني و توجهت إلى جامعتي

انه اخر اختبار لي و بعدها سوف احصل على شهادتي

و هكذا سوف تتحسن حياتي إلى الأفضل

صحيح ؟

انا ادرس في فرع الطب

سوف اصبح جراح قلب في يوم من الايام

لاكنني احب ارسم اكثر من كل شيء

ربما اصبح رسام مشهور ؟

وصلت إلى جامعتي لاترك أفكاري جانبا و أتوجه إلى قاعتي ..

END THE POV

دخل يونجون إلى قاعته اكمل اختباره بعد فترة
و توجه إلى السطح

مكانه المفضل !!

اخرج كراسته و اخذ يرسم

رسم الكثير من شخصيات مشهورة رآها على التلفاز

منهم ربما

دانيال داركليف و توم و ايما واتسون

( ممثلين سلسلة هاري بوتر ☺🤏 )

اغلق كراسته >>> وضعها في حقيبته لينزل إلى الاسفل

تخطي الوقت:

كان يونجون في عمله لايتقدم المدير و يردف

المدير : يونجون بني هل يمكنك إغلاق المقهى اليوم لدي عمل مهم علي ان اذهب الان ؟

يونجون بلطف : بالتأكيد سيدي لا تقلق يمكنني ذلك

المدير بنبرة حنونه  : انت لطيف حقا اتمنى ان تحقق كل ما تتمناه يا بني

يونجون بابتسامة  : شكرا لك سيدي

المدير : طاب مساءك

يونجون  : و مساءك

المدير : اعتني بنفسك إلى اللقاء

يونجون  : حسنا إلى اللقاء

ذهب ذلك العجوز إلى عمله اما يونجون أنهى عمله ليغلق المقهى و يعود إلى منزله

كان يونجون يسير في الشارع المظلم و يضع سماعاته

يستمتع إلى أغانيه الهادئة و يبعد كل تلك الأفكار

حتى احس بشيء يسير خلفه

( مجربه الشعور يخوف 🥲 )

التفت و لاكن لا احد

ليضيق عينيه و يكمل طريقه

وصل يونجون إلى منزله و هو ما زال يشعر بأحد يراقبه و يخترقه بعينيه

دخل يونجون ليتنفس الصعداء

و ها هو يونجون كالعادة يعود من عمله متعب و لا يقوم بشيء فقط يرمي نفسه على السرير

و يخلد للنوم !!

.
.
.
.
.
.

يتبع .....

Like ⭐
Comment 💬


The paradox of love حيث تعيش القصص. اكتشف الآن