ماذا لو عصفت بك الدنيا لترميك.
في حفرة ضيقة لا مهرب لك ولا نجاة!
انا التي ازهرت بعمرها..
ووقعت ضحية أنتقام..
لا علاقة لي بذلك!
لماذا انا ؟
لماذا دفنت أحلامي خضوعاً له
لماذا أصبحت زهرة ذابلة؟
هل الأنتقام يجعل الناس دون رحمة او شفقة؟
هل يجعل الأنسان فاقداً الاحساس والضمير.؟
ليس حقير فقط!
انما وحش يضرب بي ليرتاح..
يغتصب برائتي لـ يذلني..
تلك الزهرة ذبلت لـ حتى ..
ماذا؟
،
،
،
رجعت والوقت متأخر توجهت انضاري لساعتي الساعه بـ 12 وربع بليل واني ابوي نبهني ووصاني ارجع من وقت لكن بعد سوالف زينب يروح كل الوقت شفت من بعيد فرعنه هواي بي سيارات تراجعت للفرع الثاني حتى اطبك بي سيارتي ،
طبكتها وره سيارة .. سحبت جنطتي وسحبت السويچ نزلت من السيارة واني ادوس دگم السويچ واعلن عن قفل السيارة... خلص قفلتها ونزلت امشي والكعب مالي يطلع صوت وشالي يروح منا ومنا من گد الهوى العالي .
صوت الگلاب وصوت بشيش اسمعه ويختفي لحضات عبرت من الفرع شفت بلدربونه خيال .. خفت ، وكفت كلت بكلبي ، اعوذ بالله من الشيطان الرجيم ، كملت مشيتي واني ﭑࢪيَد بس اوصل حتى ادخل للبيت واحس بلأمان...
مشيت لكن سمعت صوت رجال عالي ، صوت اعرفه صوت عابر عليه ... مستحيل ياربي ،
رجت خطوتين وشفت الدربونه بيها فوگ الـ خمس زلم وبنصهم واحد .. ضلمه ماشوف ابتعد البنصهم وحط اديه ثنينهم ع بنيد السيارة ومبين متعصب ، شفت واحد واكع بلأرض ويترجاهم...
لا لا لا لا اني شجابني شدخلني والله يكتلوني والله... من الخوف والغباء تسارعت رجليه بالمشي اني الحتصير محاميه اخاااف !!
مو بيدي مشهد يحبس الأنفاس مامتوقعه اشوف بواقعي ۿِيج ، امشي والتفت الي بنصهم سحب سلاحه من ورا سترته وضرب الولد .. وكف كلبي كلشي وكف وكعت جنطتي من ايدي وصحت بأقوى صوتي من الرعبة ،
التفتو عليه اشوف خيالهم وكلشي اشوف لكن وجوهم ما شفته ، صاح واحد ..
: سيدي شافونه .
ركضت حيييل بس حسيت بـ رجلين تركض وراي وگانت اسرع منيہَ وطول اطول مني وضخامته سدت خيالي ، نلفت ايد ع خصري وشالتني من أرضي الرجفة الصارت عندي مو طبيعية .. ايد چانت اشبه بالحديد أذتني .
أنت تقرأ
احبيني ان تجرأتِ
Aventuraرجل ثلاثيني لا يهاب الموت ولا أي شيء استاذ جامعي، لكن ليس استاذ كما نتوقعه؟ يقتل.. يقع بحب تلك الفتاة، تسلب قلبه منه! ليجبرها على الزواج به، لتنصدم بأنه قاتل ويمكن أن يقتلها بلحضه دون تردد وخوف .. كل هذا تحت اسم - الأنتقام -