بعد مرور شهر ونصف:
قالت له:
عندما أحببتك
احببتك بقلب طفلة تخشى افتقادك
وبقلب عاشقة لا تريد غيرك
وبقلب مسنة أكتفت من هذه الحيآة بكفرد عليها:
عندما أحببتك : أحببتك بقلب طفل يخشى إفتقادك وبقلب عاشق لا يُريد غيرك وبقلب شيخ اكتفى من هذه الحياه بك أنت وحدك.
ثم قالت:
وكيف لا اعشقك
وانت ماتبقــى لي من الأيـــام
وكيف لا أعشــــقك
وأنت لي كل الأمــــاني والأحـــــــلام
وكيف لي أن لا اهـــوى قلبك
وانت نبض قــــــلبي
وعشق الروح
أحبك كلمة اصبحت أقل ما يـــــــــقال
لو بيدى لكتبت فى حبك أبيــــاتآ وأشـــــعار
وكيف لي أن لا أعـــــــــشقك
وأنت من أصـــــبحت عمري وقـــدر الأقـــــــدار
وكــــــــيف لا أعشقك .....ثم غنت له اغنية كلماتها كأنها خارجة من نبض قلبها:
عم بتلعق فيك شوي، شوي وعم حس بحنية
ولا مرة حسيتها بعمري اللي عشته أنا
قل لي إنك حاسس فيّ وشايف شو بيحكوا عينيّ
لما بتمرق حدي وبرجف قدامك أناأنا عم بلج حبك أنا لما بشوفك بتلبك مع إنك
بتظلك ساكت قلبي عم يسمعك
أنا عم حبك هلأ أنا بعيونك عم بتعلق
بالإيام اللي جاي حدي عم بقشعك
أنا عم بلج حبك أنا لما بشوفك بتلبك مع إنك
بتظلك ساكت قلبي عم يسمعك
أنا عم حبك هلأ أنا بعيونك عم بتعلق
آه بالإيام اللي جاي حدي عم بقشعككلٌّ عم يحكوني كل شوية بيسألوني
شو إتغير فيّ شو صار لي، عنهن عم بختفي
شو بقلن عشقانة بقلن بعيونك غرقانة بقلن
على قلبك هربانة تركني إتخبى فيهأنا عم بلج حبك أنا لما بشوفك بتلبك مع إنك
بتظلك ساكت قلبي عم يسمعك
أنا عم حبك هلأ أنا بعيونك عم بتعلق
بالإيام اللي جاي حدي عم بقشعكنهض اليها وعانقها بشدة بعد ماقبلها من جبهتها
نوح: ما الخير الذي فعلته في حياتي حتى الله جعلكِ من نصيبي
احلام: انتَ عوضي عن كل الدنيا... نوح انا احبك
نوح: ياعيون نوح.. نوح بدونك لا يساوي شيءنزع لحظتهم الرومانسية رنين هاتف نوح
احلام: هل هذا شيء جديد لا اعتدت على ذلك اساسا
نوح:هههه لا تغضبي فورا... انتِ تعرفين طبيعة عملي لا يمكن ان اغلق الهاتف نظرا لاي طارىء قد يحدث
احلام: لم اقل شيئا اذهب ورد على المتصل
نوح: Sì signore, ho capito. C'è qualcosa di nuovo?
__نعم ياسيدي، انا اسمعك هل يوجد اي جديد؟؟
Sì, per favore dimmi, ti sto ascoltando
__نعم تفضل اخبرني انا أنصت اليك
Cosa... Come fa a essere sicuro, signore?
__ماذا... كيف هل انتم متأكدون
Ok, grazie. Farò come dovrei
حسنا، انا سأتصرف واحل الامر كما يجباغلق الخط ثم جلس ووضع رأسه بين يديه... نهضت من مكانها بسرعة
احلام: حبيبي مابك... هل انت بخير
لم يجيبها ولكن عروق يديه ووجهه التي برزت بشكل مخيف علمت ان الامر لا يبشر بالخير
احلام: اعلم ان مهنتك تتطلب الصمت ولكن جاوبني على الاقل هل انت بخير
رفع رأسه اليها ونظر لها كأنه يحفظ تفاصيل ملامح وجهها ثم قال: سأكون بخير بعد قليل
أنت تقرأ
أحرقتني العادات__مكتملة__
General Fictionفتاة تتعرض للخطف في عمر صغير مايجعلها تعاني من خوف شديد يتم تزوجيها غصبا بإبن عمها لحفظ اسم وشرف العائلة كيف نهاية هذا الثنائي استمتعوا بالقراءة أحبتي ولا تنسوني من صالح دعواتكم♤