5 - البحث

5 2 0
                                    

مياده : هاااا بإساً لقد اختفا الصوت!
حازم : لاحظتم هذا لقد بدأت الشمس تغيب !
طارق: حسناً علينا الأن أن نجد مكاناً لننام فيه .
سالم : اتمنى أن لايكون هناك حيوانات مفترسه أو سامه .
مياده: هيا إذاً ..

و هم يمشون بحثاً عن مكان للنوم فيه..أصتدم مالك بشيئ ما .........

مالك: ما هذه الحقائب !؟
حازم: مكتوباً عليها .. " أنها لكم أيها المغامرون "
طارق : إنها حقائب كبيره .. و هناك خمسة فقط.
سالم : و كل حقيبة مكتوباً عليها إسم من اسمائنا .
طارق : حسناً فل يأخذ كل واحد منا حقيبته .
مياده : تحتوي حقيبتي على ادوات .. و تحتوي ايضاً على فراش أرضي .
البقيه : نحن أيضاً لدينا نفس الأشياء .
مياده : لا بأس من الجيد أن ننا وجدنا هذه الحقائب .. و الأن علينا أن نجد مكاناً للنوم قبل حلول الليل .
حازم : و علينا أن نبحث على خشب حتي نوقد النار ,و علينا العثور على طعام .
مالك : حسناً سوف نقسم المهمات ..
سوف نذهب في مجموعات كي لا يتوه أحدنا سوف يكون ..
سالم ، و مياده ، و طارق معاً
أنا وحازم .. سوف نبحث عن الطعام
أما أنتم إبحثو عن مكان للنوم
و سوف نتوصل بالجهاز الذي لديكم في الحقيبة .. انه لا سلكي .. و إذا هاجمنا اي حيوان مفترس .. سوف نستعمل رازار الحيوانات المفترسه ..
اتفقنا
البقيه : اتفقنا .

و بعد أن تفرقوا .....

مياده: اظن ان هذا المكان جيد للمكوث فيه.. فهو خالاً من الأشجار.. و واضح للشمس.. كي نستطيع الاستيقاظ في الصباح.. و لا نخاف من أن يكون هناك شيئً مختبئاً خلف الأشجار.
سالم: أوافققي هناك بعض الخشب و الصخور سا استخدمهم في إشعال النار.
طارق: حسناً سا اتواصل مع البقيه.. و اخبرهم أنا وجدنا مكان للنوم..
هذا الجهاز معقد قليلاً.. و يبدو قديمًا و لكن لا بىٔس.

و في وقت اتصال طارق بحازم و مالك.....

مالك: حازم يبدو أن جهازك الا سلكي يرن.
حازم: نعم إنه طارق..ما الأمر طارق أحدث شيئاً ما ؟
طارق: لا كل شيئاً بخير.. امالك معك ؟
مالك: نعم أنا هنا معه.
طارق: جيد اتصلت لأ خبركم أنا قد عثرنا على مكان للنوم..
لذا عندما تنتهون.. اتصلو بنا كي ندلكم على مكاننا.. بستخدام النار.
حازم: حسناً إلى القاء.
مالك: هيا بسرعه علينا ان نجد طعاماً قبل حلول الليل
حازم: أنا أرى نهراً هناك ما رءيك ان نذهب و نحضر الماء هناك أداة تنقيه للمياه في الحقيبة.
مالك: حسناً وسنكون محظوظين إذا وجدنا اسماكاً أيضاً..

و بينما هما عند النهر يجلبون المياه.. رأو شيئاً لم يحسبو حسابه......

مالك: حازم أنظر.. انه دب قادماً نحونا!!
حازم: انه يريد موهاجمتنا.. حسناً فل نستخدم رزاز الحيوانات المفترسة!!
مالك: حسناً عند اشرتي فل ترشه
هيا....... الان!!!

و بعد أن رش حازم الرزاز.. هرب الدب مسرعاً.......

حازم: من الجيد أن الدب قد ذهب من هنا.
مالك: أنظر!.. لقد وجدت سمكاً في النهر!
حازم: إذاً لهذا السبب كان الدب هنا!
مالك: فل نصنع صناره يدويه.. و نصتض السمك.
حازم: حسناً.

و بعد انتهاء حازم و مالك من الصيد.. أتصلا بطارق.. و أشعل النار.. فارئو الدخان متصاعداً..
و ذهبا إلى حيث البقيه..
و بحلول اليل..و بعد ان اكلو و بسطو افرشتهم..
اجتمعو ليفسرو ماحدث لهم......

مياده: قلتم لي أنه قد أغمي عليكم بدون ان يقترب احد منكم..
إذاً هل شربتم شيئاً.. أو كانت هناك راىٔحة غير طبيعية ؟
حازم : لقد كان هناك عصير.. و لكن لم اشرب منه و لا أظن أن احد قد شربه.
سالم: الآن تذكرت.. عندما كانت الصحفية تقول كلاماً غريباً.. شعرت بشيئاً في الهواء يضغط على انفاسي.
مياده: إذاً يبدو أنكم شممتم غازاً منوماً.
سالم: نعم أظن ذلك.
طارق: حسناً فل ننم الآن لنكون مستعدين لما ينتظرنا في الغد..

فلم الحياه 🍂حيث تعيش القصص. اكتشف الآن