part 24

100 7 0
                                    

اليوم الثاني في المدينة
بالفندق عند العرسان كانوا نايمين صحوا على جوال مهند كان يدق ناظر مهند جواله الا ذا فارس رد على طول وقال: هلا يبة
فارس: هلا فيك يلا تعال انت وزوجتك ترانا نحتريك
مهند: طيب تأمر على شي
فارس: لا سلامتك
قفل الخط وناظر ايلين الي كانت تناظره وقال: انتِ حتى وصاحية من النوم حلوة
ابتسمت ايلين وقالت: وش فيه عمي
مهند: يقول تعالو عازمينكم عالغدة
ايلين: طيب بقوم اتجهز
سحبها مهند وباسها عند ايلين ضربته على صدره خفيف وقالت: مو وقتك الحين ابي اروح اتجهز
ضحك مهند وراح لبس ثوبه وشماغه عند ايلين لبست فستان لونه ازرق ولبست اكسسواراتها وطلعت مرة حلوة

فستان ايلينناظرها مهند وابتسم قرب ومسك يدها وقال: لفي لفت ايلين وقال مهند: وشذا الجمال ابتسمت ايلين وقالت: دقيقة بعدل لك شماغك جلست تعدل شماغه عند مهند كان يناظرها حاوط خصرها وسحبها لعنده بقوة عند ايلين ضربته وقالت: فكني بعدل لك الشماغمهند: واذا م...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

فستان ايلين
ناظرها مهند وابتسم قرب ومسك يدها وقال: لفي
لفت ايلين وقال مهند: وشذا الجمال
ابتسمت ايلين وقالت: دقيقة بعدل لك شماغك
جلست تعدل شماغه عند مهند كان يناظرها حاوط خصرها وسحبها لعنده بقوة عند ايلين ضربته وقالت: فكني بعدل لك الشماغ
مهند: واذا ما فكيتك وش بيصير لي
ايلين: مابيصير لك شي بس خلني اعدل الشماغ
مهند: تمام
ايلين: وشلون اعدل شماغك وانت كذا
مهند: وش الي كذا
ايلين: قصدي انو انزل شوي انت طويل
مهند ابتسم: طيب
نزل لمستواها وجلست تعدله الشماغ كان يناظرها قرب وقبل شفايفها بعدها بخرته وراحوا لبيت عمها فارس وصلوا البيت وكانت موجودة عمتها غادة هنا ايلين تنرفزت ناظرها مهند مسك يدها وابتسم دخلوا والكل جلس يسلم عليهم بعدها جلسوا بصدر المجلس وهم جالسين كانت ملاك تناظرهم بكل حقد وامنة بعد عند ايلين طنشتهم كالعادة ولا عطتهم اي اهتمام وكأنهم مو بشر اصلاً ناظرها مهند وابتسم قرب وهمس وقال: حبيبي وش فيه؟
ناظرته ايلين وابتسمت: مافيني شي
مهند: طيب
جلسوا يسولفون وقالت غادة لمهند على اساس انه مزح: ماناوي تاخذ الثانية يا مهند (وعع بس🙄)
مهند ناظر ايلين وهو كان للحين ماسك يدها وقال: لا يا عمة ايلين زوجتي الاولى والثانية والثالثة والرابعة بعد
ايلين ابتسمت وقالت غادة بحقد: اممم يعني زوجاتك الاربعة
مهند ناظرها وقال: ايوة
هنا ايلين تنرفزت راحت للمطبخ تشرب موية لانها تعرف لو مو قايمة كان خلصت على عمتها بس هي ماتبي لحقتها ميار للمطبخ وقالت: معليك منها هي تقول كذا عشان تقهرك الحين روحي اجلسي جنبه واقهريهم
ايلين بعصبية: شفتي وش تقول شفتي ولا لا
ميار وهي تهديها: ايوة شفت وش قالت بس انتِ اهدي شوي
ايلين: ياربيي وش اسوي فيها ذي السوسة وبنتها
ميار: لاتسوين شي طنشيهم
ايلين هدت شوي طيب
بعدها دخل ادم وناظر ميار ابتسمت ايلين وقالت لميار: انا بروح للمجلس
ميار بارتباك: ا ا ايلين يا حمارة
راحت ايلين وهي تضحك بالمطبخ جلس ادم يناظر ميار قرب وقال: خايفة لاتخافين بكرا بيجيك الاقوى
ناظرته ميار وقالت: وش تقصد
ادم ابتسم وقبل شفايفها: تعرفين وش اقصد
طلع من المطبخ وهو يبتسم اما عند ميار حطت يدها على قلبها الي كان ينبض بسرعة وقالت: يمةة قلبي اهدى وش فيك
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فالديرة غرفة سولار وراكان
كان راكان يناظرها وقال: سولار
سولار ناظرته وابتسمت: عيونها
راكان: امشي اوديك لاهلك
سولار نطت بفرحة: منجد قول والله
راكان ابتسم: والله بس ابيك تتصلين فيني كل يوم وكل ساعة ولا اقولك انا بتصل فيك
سولار: اخاف ازعجك
راكان: ترا بزعل منك اذا قلتي كذا مرة ثانية مافي اي ازعاج
سولار: طيب ويدك؟
راكان: يدي مافيها شي بعقمها انا كل يوم خلاص قولي انك بتشتاقين لي
سولار ابتسمت: اي والله بشتاقلك
راكان حظنها: وانا بشتاق لك
بعدها راحت بدلت ملابسها وركبوا السيارة وداها على اهلها وجلس معهم شوي وبعدها راح للبيت دخل غرفته وتنهد انسدح عالسرير وجلس يفكر فيها ابتسم لما تذكرها ناظر جواله وجلس يناظر جواله وكانت الخلفية صورتها وجلس يناظرها ابتسم وبعدها نام
عند وعد قالت لمحمد: بروح اصحي راكان حتى ينزل يتعشى معنا
محمد: طيب
راحت حتى تصحيه فتحت الباب بشويش ودخلت الغرفة ناظرته نايم وصورتها جنبه ابتسمت وغطته باللحاف وطلعت للصالة عند محمد ناظرها وقال: ها صحيتيه
وعد: لا خليته نايم
محمد: كان صحيتيه
وعد: لا خله نايم وفاتح جواله على صورة سولار
محمد ضحك وقال: لهالدرجة الولد ما يقدر بدونها البنت ماصار لها يوم عند اهلها
وعد: وش يسوي ذي حبيبة قلبه
ابتسم محمد وقال: الله يحفظهم
وعد: امين
جلسوا يتعشون
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عند سلطان ونجد كانوا جالسين وقال سلطان وش رايك نطلع
نجد: نطلع؟ وين نروح؟
سلطان: عندي مكان دايم اروح له اذا ضاقت فيني الدنيا
نجد: طيب بس ابيك تقولي وش يضايقك
سلطان ابتسم وناظرها: تمام
راحوا وجلسوا جنب النهر ناظرته نجد وقالت: المكان مرة حلو
سلطان: عجبك؟
نجد: مرة
سلطان: خلاص بنجي هنا كل يوم
نجد حظنته وقالت بفرحة: منجد
سلطان: ايوة
جلسوا يسولفون وجلس سلطان يتلفت بيشوف اذا في احد لو لا ماشاف احد قرب وقبل شفايفها ناظرته نجد بصدمة ضحك وقال:  ماني مسوي شي غلط
نجد: ادري مو غلط بس صدمتني
سلطان: تعودي بتجي صدمات اقوى
نجد ضربته على كتفه خفيف وقالت: الحين احد يشوفنا
سلطان: عادي متزوجين وش فيها يعني
نجد دفنت راسها بحظن سلطان ناظرها سلطان وقال: وش فيه حبيبي مستحي؟
ابتسمت نجد وما ردت عليه
سلطان: خلاص قومي بشوف وجهك
نجد: ماني قايمة
ضحك سلطان بقوة وقامت نجد ناظرها وجهها كان احمر ابتسم وحظنها وقال: افا تستحين مني وانا زوجك
نجد: من قال اني مستحية
سلطان: وجهك قال
ابتسمت وبعدها راحوا للبيت وناموا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اليوم الثاني عرس ميار و ادم
كان الكل يتجهز والمكان حوسة راح عمر يوصل البنات للصالون وبعدها جا اخذهم وكانوا طالعين مرة حلوات
فساتين البنات

ماتموت المحبة ولو طال الغياب لسنين وحبي لك يزيد حتى بغيابك حيث تعيش القصص. اكتشف الآن