Until my last day

الفـصـل الــســابــ؏7 «The end»

تذكيࢪ:

بعد انتهاءها من الكلام كانت الطاولة جاهزه وشرعوا في الاكل ثلاثتهم كان جونغكوك حقا سعيد لانه سيجمع ثنائي.
بعد انتهاء تناول الطعام.
.
تايهونغ: جيني، اريدك في موضوع.
.
جيني: تفضل اسمعك.
.
تايهونغ: انا احبك واريد ان نكون معا.
.
جيني: ماذا لم افهم؟
.
تايهونغ: جيني انا احبك بصدق حقا.
.
جيني: تايهونغ انظر لنتكلم بعقلانيه.
.
تايهونغ: حسنا.
.
جيني: انا أيضاً احبك، لكن مالذي يجعنلي اصدق انك حقا تغيرت ها؟.
.
تايهونغ: سوف اثبت لك مادمتي معي.
.
جيني: حسنا لما لا!
.
.
كانت جيني تصدقه ان هو تغيير لكن كلما تتذكر فعلتها الشنيعه تلك تتراجع عن تصديقه، لكن قررت ان تستسلم و تعطي فرصة لذلك الفضائي كما تسميه.
اتي تانى يوم، استيقظت جيني علي ضوء الشمس الذي يخترق نافذة الغرف وصولنا لاعينها الناعسه، كانت حقا دائماً تلعنه وكأن الشنس فقط تأتي علي اعينها، لم تكن تعلم ان كيم تايهونغ يعاني من نفس المشكله.
تكسلت قليلا علي سريرها الناعم كم هي، ثم نهظت لحمام غرفتها الخاص، بذات الوقت كان كيم تايهونغ و جيون جونغكوك علي طاولة الفطور يتتظرون اميرة حفلتهم او هكذا سماها تايهونغ.
بعد خروجها من الحمام ارتدي ملابسها سريعا و وضعت بعض مساحيق التجميل، بطريقة ناعمه جداً وبسيطه، فاهي جميلة من قبل فلا ينقصها شئ غير بعض احمر الخدود و ملمع الشفاه والمسكارة.
نزلت للاسفل لتتفاجأ بوجود تايهونغ و جونغكوك علي طاولة الفطور في انتظرها.
جلسة علي احدي الكراسي المقابله ل فضائي الخاص بها.
صبحت علي الجميع و شرعت في الاكل.
هي تحب الاكل ولا يوقفها عنه شئ حتما.
بينما كان الوسيم كيم تايهونغ يراقبها من بعيد.
جيني انتبهت لذلك و بلعت ماتبقي في حنجرتها من اكل بخجل، حمرة الخجل تكسو وجنتها.
.
.
جيني: تايهونغ لما لا تأكل؟.
.
تايهونغ: يكفيني ان اراك سعيده هذا يكفيني لاشبع من سعادو هذا اليوم.
.
جيني: بحقك، كيف لاتجوع، ام انا التي لاتشبع؟.
.
تايهونغ: هههههههه، لالا انا الذي لا اجوع.
.
جيني: جيد كنت اظن انني ديناصور.
.
.
واكملت الاكل كان جونغكوك يراقبهم و يبتسم.
وهاهما يحزموا امتعتهم ليرجعوا ديارهم كوريا، دلفوا طائرة كيم تايهونغ الخاصة.
بعد عدت ساعات وصلوا كوريا جونغكوك رجع بيته و ام عن جيني و تايهونغ قرروا ان يتزوجوا.
بعد اسبوع من سفرهم قرروا البدء بي تجهيزات العرس.
جيمين و ميليسا اتو لكوريا قليلا لعرس تايهونغ و جيني و كي يحضروا معهم، وكانت ميليسا اكثرهم حمسا لانها يتري صديقتها المقربه تتزوجو امم عينيها هي حقا سعيده.
.
.
جيني: تايهونغ هي تعالي قلت انك ستختار معي اوراق الدعوة و انت لم تكفي عن الاكل.
.
تايهونغ: ها اتيت.
.
جيني: تايهونغ هذه ام هذه الاثنين اعجبت بهم بحق.
.
تايهونغ: انا حقا احترت الاقنين جميلات.
.
جيني: انتظر لاخذ رئي ميليسا اذا.
.
تايهونغ: حسنا.
.
.
اتصلت جيني بي ميليسا فيديو طلبت منه المساعده بشأن اختيار اوراق الدعوة، اختارت لهم ميليسا احدهن لونها ابيض و علي اطرافها فضي بسيط، وراقيه جداً.
تشكرتها جيني كثيراً و كذلك تايهونغ، اقفلوا الخط، وناموا لان بعد اسبوع عرسهن وهما ليلا نهار يعملوا جاهدين كي يلحقوا جميع التجهيزات وحدهن.
اتي تانى يوم وصوت العصافير يملاء حديقة قصر كيم تايهونغ كانت جيني تحب العصافير فا دوما تخرج لهم في الصبح الباكر و تعطيهم اكل وهي تبتسم.
دلفت للداخل بعد اطعام تلك العصافير كي تأخد حقيبتها فا قررت اليوم ستذهب هي و ميليسا كي يشتروا فستان العرس، وكذلك تايهونغ مع جيمين و يونغي و جونغكوك ليشتروا بدلة عرس صديقهم تايهونغ.
تمام الساعه 10:00 مساء ذات اليوم كانو الجميع ملتيم في قصر كيم تايهونغ يضحكوا.
.
.
جيني بضحك: اتذكر عندما بلغت ال9سنين كان تايهونغ دائما يضربني حتي و انا ذاهبه من جانبه يضربني و انا ابكي كلبلهاء.
.
.
ضلو الجميع يضحكوا من حكايات تايهونغ وجيني التي لا تنتهي، وهم يضحكوا
.
.