"لا،.. مستحيل!!!، ..أرجوك ستيفان أنا لا أستطيع فعل ما تقول ،أنت تعرف أنني أحبك .." كانت أيفا تهذي وهي لا تزال لا تصدق ما طلبه ستيفان منها.
أقترب ستيفان منها وأمسك وجهها بكفيه وبدأ يمسح دموعها برقة، ثم قال لها مهدئاً" أعرف ...وانا أحبك كذلك"'
أبعدت...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
Mature content
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تحذير: يحتوي هذا البارت على مشاهد للبالغين +18 يلي تنزعج من هذا المحتوى تعمل skip لهذا البارت.
حملها بين ذراعيه واضعاً يده تحت مؤخرتها بينما كان يقبّلها بشدة وهو يسير نحو غرفة النوم متوعداً بجعلها ملكه الليلة بالطرق الأكثر شغفًا.
كانت تمسك بكتفه بإحكام لتوازن نفسها بين ذراعيه وشفتيها ملتصقتين بشفتيه، يتحركان بإيقاع سريع، ركل أنتونيو الباب ليفتح على مصراعيه دون أن يوقف قبّلتهما المحمومة. تقدم نحو السرير وهو يزأر بشدة عندما عضت شفته السفلية قبل أن تبتعد.
"أنت تريديني مثلما أريدك، صح؟" سألها فجأة
حدقت بعمق في عينيه المشتعلتين من الرغبة، أرادت أن تخبره أنها تريده أكثر من أي شيء وكانت ممتنة لأنها جاءت إلى هنا ، كان حقًا زوجاً لطيفًا مهتمًا فكانت مستعدة لفعل أي شيء من أجله.
"نعم، انني أريدك بشدة!" قالت وهي تتنفس بصعوبة. ارتسمت ابتسامة آسرة على وجهه الرجولي.
"يا إلهي، لا أصدق هذا" ابتسم إبتسامة واسعة وهو يحدق بها، فعضت على شفتيها وهي تنظر إلى صدرها الذي كان ملتصقًا بصدره العضلي الصلب.
"هل ستبقى تحدق بي هكذا؟ أم أنك ستفعل شيئًا ؟" مازحته بخبث وهي تضيق عينيها نحوه.
رفع حاجبه "قرري، أين تريدين أن تكون مرّتك الأولى؟ هنا أم هناك؟" سأل وهو ينظر إلى وجهها المرتبك.
رفعت حاجبيها دون أن تفهم ما يعنيه.
"سرير أم أريكة أو منضدة؟" سألها بإثارة. ثم أكمل هامساً "لأنني أريد أن أجعلها ذكرى لا تُنسى بالنسبة لكِ"
