عَليكُم دمُوعي ذوارِي

70 0 0
                                    

فالويكند
شباب التجنيد بينزلون ( مطر وغدير ) وكانوا سعيد وذياب سايريين اييبونهم
ف السياره
بعد ما ترييوا ربع ساعه
ذياب : هذا مب جنه مطر
سعيد : هيه هيه ، وهذا غدير وياه
ذياب : والله مساكين شكلهم أدبوهم طالع كيف حتى اشكالهم تغيرت
سعيد : اكيد بيتغيرون من متى هب شايفنهم ، قوم قوم بنسير نساعدهم
ونزلوا وساروا صوبهم
وأول ما شاف غدير ذياب ربع صوبه وحضنه
ذياب : هلا والله بالعضيد
غدير : مرحبا ملايين شخبارك ، والله اني شتقت لك
ذياب : شفت كيف ، هلا مطر اخبارك ربك بخير
مطر : شقول يا ريال بس الحمدالله
سعيد : هههههه شكلهم إلا ادبوكم
ذياب : إلا أدبوهم طالع اشكالهم كيف غاديه انت بس أنا اقول امشوا امشوا بنسولف ف السياره عنبوه الشمس صلختنا
غدير : وابوي عليك انا حبيبي لازم تتعود هذي البلاد خلاص جو لندن ماشي
ذياب : الله يعييني ههههه
وراحوا السياره متوجهين للبيت

ف صالة اليد حمد

اليدة موزة : اميه بخيته ما رمسكم زايد
بخيته ( ام زايد ) : لا والله عموه ما رمسنا
اليدة موزة : والله شتقنا له محد غيره اللي يسويلنا جو
ومن بين سوالفهم دشوا شباب الخدمة ( غدير ومطر )
غدير ومطر : السلام عليكم
الكل : وعليكم السلام
اليدة موزة : هلا ابويه هلا ب الشباب اخباركم علومكم ان شاء الله بخير
غدير : حمدالله بسهاله
اليدة موزة : وانت مطر شكلهم إلا علموك السنع هناك ها
مطر : ههههه افا يدوه أنا ولد محمد ما يرومون يقولولي شي
غدير : جذاب هذا يدوه ما عليج منه اسميه الليل ما يباته إلا يالس ويوّن
مطر : أسكت أنت فضحتنا هههه
ذياب : الا وين يدي
بخيته : طلع صوب العزبه
ذياب : هيه يحيه

راحوا الشباب وبدلوا وارتاحوا وتغدوا ف بيت اليد

و على العصر تيمعوا كلهم ف الميلس

كانوا يسولفون وكل واحد لاهي بشي وكان ذياب يالس مجابل تلفونه ويرمس ويبتسم والريم كانت منتبهه عليه وكانت تحس بضيقه او بالأصح بغيره من الشخص اللي كان يرمسه ذياب
الريم ف داخلها : منو هذا اللي يالس يرمسه وليش يرمسه جدامنا يمكن مب واحد يمكن وحده ، وتمت الريم تفكر وماقدرت تقبض نفسها ونزلت دمعتها وطلعت برع قبل لا حد يشوفها

قَلبٍ صُوَيبّ تُوَلّعَ فِي هُوَىَ احَبآبهَWhere stories live. Discover now