6

157 8 15
                                    

كان وو يقف بعيد عن سان الذي ينضر أليه بصمت ولاخر ينضر ألى كل شيء عدا عيناه 

نطق سان بهدوء " وويونقي وويو روحي صغيري "

شعر وو أن قلبه يريد الخروج من مكانه لكنه حافظ على تعابيره الهادئة 

وو " ماذا هل تحتاج ألى شيء"

سان " هل يمكنك أختصار العذاب هذه لي و تحتضنني لدقائق هممم دقائق أعلم أنني لا أستحق لكنني متعب "

أقترب وو بتردد من سان وأحتضنه بخفة حرك سان وجهة وأ وضع أنفه على خذ وو يشمه وهو مغمض عيناه 

وقعت دمعة منه بصمت وضع شفتاه على خاصت وو بهدوء ناطق ضدها 

" لو تعمل كم أفتقدك و كم أشتقت أليك ألان أدركت كيف للمرء أن يكون ميت وهو على قيد الحياة و كيف تعود له الحياة من جديد 

وو لم أكن حي دونك أقسم ب شفتاك التي أحييتني ألان  الان أشعر أنني أتنفس "

وو وهو ينضر ألى داخل عينان سان التي تذرف و تنطق بكل صدق ومازالت شفتاهما متلاحمة يفرقها لاحرف فقط

" ما فعلته بي لم يكن سهما سان لقد كان سمى  لقد كنت صغير لم تشفق علي بتذوييقي هذه ألالم بسن صغير جعلتني أدفع 

ثمن الحب بدل أن أعيشهة بأجمل ذكرة جعلتني أتذكره ك دروس أنت علمتني لا وجود ل ثقة للصدق للحقيقة و لا للحب ليس من العدل أن تنطق بهذ الكلمات الان ك ضحية أنا الذي تأذا بهذه القصة أنا من تحطم ربما قبلتي هذ أحييتك الان لكن أنا  أحترق من الداخل لم تعد لمستك تطمئنني و لم أعد أفرق بين الحقيقة و الوهم  ألأى هذه الحد خلفت أفعالك بي ساناه "

كان سان ينضر أليه مطولان  و يستمع لكل  حرف  نطق " أحبك "

وو " كيف أصدقها لان و كيف أعرف أنها لي وكيف أصدق أنك لان تراني أنا  ليتني أعمى ك السابق لكي أكون أسعد من في العالم عند سماعها منك لكني أبصرت ساناه  "

رن هاتف وو فأبتعد عن سان الذي ينضر أليه وهو يحسب لكا شيء قاله الان 

وو" أوه مينقي  عندما أكون فارغ ساخبرك بكل شيء لا لأن أتي لفترة طويلة يجب أن ترى بديل مؤقت مم وداعا "

سان " ألن تترك عملك هناك "

" ولماذا أفعل هل تحتاج لشيء أجلبه لك "

سان " وو هذه العمل ليس لأق بك  أنت تعلم  يمكنني أن"

" لا تكمل لا أريد شيء منك  و من ثما نحن لم نعود لبعض لكي تبدأ منذ ألان بسيطرة و التحكم بي  لتدرك الوضع لم أعد وويونق الذي تعرفه "

فتى الحانة المقنع |ووسان . WS|حيث تعيش القصص. اكتشف الآن