كما لو أن المجرات السبع أقسمت أن تقطن فيهما، كما لو أن القمر والشمس تتعاقب بين واحده والأخرى لتضي العالم لقد كنت أرى في عيناه معنى للحياة وسببا لأعيش
ما اخفته القلوب اظهرته المواقف
سكتنا ولكن العيون نواطق
هناك صوت يقول كل شيء
من نظرة منك يَعْدُوا المرء سكراناً
إن المفاتن في
عينيكي مخمرة......
وسيف عينيك في الحالين بتار...
السيفُ فِي العُمدِ لا تُخشَى مَضاربُهُسأراقصك في خيالي سأعزف لك مقطوعة موسيقية وأغني لك كلمات نسجتها أناملي سأكون الفن لك أنت فقط عليك أن تستمع ، كنت أعلم أنه سأترك وحيدة أصارع هذه المشاعر منذ البداية ولكني جازفت ومشيت بوجهة ليست وجهتي
لربما في عالم آخر حيث لا وجود لمسمى القيود نلتقي لربما يجمعنا مفترق طرق صدفة لربما يخط لما القدر بعد البعد لقاء، حتى وإن لم تصادف مقلتاي جوهرتيك مجددا تذكر أنه وإن مس الفناء روحي
أنت أبدي أزلي سرمدي عالق بي كالوشم حتى وإن كنت ندبة بروحي سأحرص على أن لا يزول أثرها ما حييت أنت أتيتني مرة ولن تغادرني
أبدا..إذا يا محبوبي ومهجة روحي ودقات فؤادي هل نقول وداعا أم لنا بعد البعد
لقاء!!لكني أدرك انني كنت أوهم نفسي طوال الوقت بأني سأصل قاعك، غارق بك، أمد يدي لكنها لا تصل كما أمدها للقمر كل ليله من نافذة غرفتي رغم إدراكي بعدم وصولها، فهذا أنت قمري ومحيطي وانا الغارق بك
انا و انتِ كالواحد والثلاثون من ديسمبر، والاول من يناير ، قريبين جدا ولكن
بيننا سنهأعترف أنني أتحوّل إلى مجنون عندما أحب، لأنني لا أعرف حالة الوسط والتردد.. ولأن المسألة خارجة عن طوع يدي، ولأنها خارجة عن قدرة عقلي في التحكم بها.. لقد جننت بك يا مركز القلب.. وهذه شهادتي
و لقد رأيتك في منامي ليلة فنسيت ما قد كان من أحزان وحسبت نومي في حضورك يقظة حتى افقت على فراق ثان لو كنت أعلم أن الحلم يجمعنا. لأغمضت طول الدهر أجفاني
تاهت عيوني في بحور أعينها
فَخْتارَ قَلْبِي أَن يَعُوصَ فَأَغْرَقَني
أحبك بشعور منفرد عن العالم ، أحبك بشغف لا يعرف معنى الاستسلام ، أهيم عشقاً ب عيناكِ وابتسامتك الساحره ، أحب صوتك وشعرك ، أعشق جميع تفاصيلك بما فيهم تلك الشامه على خدك الزاهي كـ وردة مميزه في بساتين خدك ، أحبك بشعور لا يقبل المقارنه مع غيرك ، أحبك بأنانية بالرغم من كراهيتي لها ولا استيطع ان اكون اناني مع نفسي ، مراره عيوبك انت من اضاف لها السكر وأحببتها ايظاً ، أحبك كما لو أنك كيان منفصل عن العالم ، أحب غيرتي عليك ب أنانية متوحشه لكل من يحاول الاقتراب منك ، لا اكترث لو العالم بأسره وقف ضدي ، لا اكترث لعقلي لو تناقض مع مشاعري اتجاهك ، لا أكترث لكل شيء يقف ضدي عندما يتعلق الامر بك ، انت وطني وناسي وتوأم روحي ، انت واحد عندما يتعلق الأمر بعالمي المحسوس ، والواحد لا يقبل المقارنه ولا يقبل التناقض ، أنا احبك ولا اعرف لماذا ، فقط أحبك
أحببتك جداً وَلا هُناك وصف لمدى حبي لك أحببتك كثيراً حبّ يُفوق توقعاتك أحببتك لدرجة أعطيك كل ما أملك فقط ، لأكون بجانبك كنت أشعر بالطمأنينة عندما أكون معك
ثم وفي لحظهه أصبح كل شيء ذكرى..
ذكرى تعارفنا
ذكرى اعجابنا
ذكرى حبنا
ذكرى كل شيء مضينا به سوياًاوه مرحباً، لا زلتم تقرأون، هاذه بعض من مشاعر اونتشاي ونيكي لبعضهم البعض،
شكراً لقراءة المشاعر، قولوا لي، في كل سطر من من هاذه المشاعر، من نيكي؟!
او من اونتشاي؟!2024/8/14
اوليفيا تنهي رواية الحب الفكتوري
انتهى قلم الكاتبة اوليفيا في هذا السطر🖋
لافيوو💗
أنت تقرأ
الَحُب الفكتوري 1940
Fantasíaعاش الجمالَ مشرداً في الارض يُنشدُ مسكناً... حتى انكشفتَ لهُ فألقى رحله وتوَطنا الحب أعما، فماذا اذا احببت في عصر الفكتوري، هل يختلف شيء؟! RI-KI-ENHYPEN EUNCHAE-LE SSERAFIM الأحداث مجهود مني، اذا شفتو شيء مشابه لروايتكم معناها صدفه البداية: 2024/3...