🖋بقلم الكاتبة اوليفيا 🖋_______________________
"ينتابُ المرء شعورٌ هائل بِالفراغ ، حينَ يعتاد أشخاصاََ أو أماكِن أو أنماطاََ في العيش ، ثم تنتزع منه ."
السائق: هاي انتم يا صغار، قد وصلنه الى مدينة اوساتامي، استيقظُ
استيقظ واحد من الثلاثه النائمين
نيكي: اوه اسف، هيه استيقظُ يا رفاق!
استيقظ الجميع، نزلو من العربة وشكروا الذي اقلهم
نيكي: ها قد وصلنه الى وجهتنا الأولى
ايبرو: يا نيكي بعد قليل سوف يحل الليل دعنا نجد مكان او فندق نقظي به الليله!
نيكي: حسناً، اذهب انت وانوايلو وابحثوا عن فندق، انا واونتشاي سوف نذهب لذلك الجسر
انوايلو: حسناً ، ايبرو دعنا نترك حقائبنا هنا ونذهب للبحث
ايبرو: حسناً
ترك ايبرو وانوايلو حقائبهم على ضفت النهر، اما اونتشاي فسبقت نيكي الى الجسر وجلست على حافته، ذهب نيكي وجلس جنبها
جلس نيكي ولم يتكلم، حته اونتشاي لم تتكلم أبداً
نيكي: اونتشاي
اونتشاي: هم؟
نيكي: ما هو شعورك وانتِ تعلمين ان ابيكِ وأسرتك على قيد الحياة الأن؟
اونتشاي: لا اعلم بحق، لكن هناك بعض الفرح عندي، لكن السؤال الغريب، كيف لم اراهم يخرجون من الكوخ وانا بقيت وقت طويل جداً!
نيكي: ربما ذهبوا من الجهه الأخرى، ولم يرونك
اونتشاي: ربما
حل الصمت مره اخرى
اونتشاي: نيكي، اريد ان اسئلك سؤال لكنني متردده
نيكي: قولي
اونتشاي: أ. أ. أ. مممم
نيكي: لا تتوتري قولي اونتشاي!
اونتشاي: حسناً
عدلت على جلستها وتربعت وواجهة نيكي
اونتشاي: اين والديك؟
صمت نيكي للحضه، وكأن سؤال اونتشاي كصاعقه اتت عليه
اونتشاي: انا اسفة اذا كنت اتدخل.....
أنت تقرأ
الَحُب الفكتوري 1940
Fantasiعاش الجمالَ مشرداً في الارض يُنشدُ مسكناً... حتى انكشفتَ لهُ فألقى رحله وتوَطنا الحب أعما، فماذا اذا احببت في عصر الفكتوري، هل يختلف شيء؟! RI-KI-ENHYPEN EUNCHAE-LE SSERAFIM الأحداث مجهود مني، اذا شفتو شيء مشابه لروايتكم معناها صدفه البداية: 2024/3...