Querida Rosalien.

95 18 8
                                    

THE TEARSMITH

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

THE TEARSMITH

Querida Rosalien.

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
وكـأن الـقـدر لـيس فـي صـالـحي، مـره اخـري.
ارجـعـت نـفسـي لـنـفس تـلـك الـمـره، لـم اسـتـطيـع تـمـالـك نـفـسـي.
نـفـس الـاشـخاص مـره اخـري، تـأتـي فـي رأسـي جـميـع تـلـك الـلحـظات الـبشـعـه الـتـي عِـشـتهـا، الـتـي عَـاشتـها بـيريـنـا...وحـتـي مـايـكـل.
قـلـب بـارد، بـدون مـشـاعر، انـا بـمفـردي مجـدداً.
مـكالـمه واحـده ارجـعـتـلي جمـيـع الـمـشاعـر الـسيـئه ،تـلك الـذكـريـات تسـتـعيـد حـياتـها لـتأتـي مـره اخـري، مـلامـحي بـدأت تـتحـدث عـن الـتعـب بـداخـلـي.
انـهـا بـيرينـا مـره اخـري، يـحدث مـثـل الـايـام الـتي عـاهـدتها.
تـركـتهـم وذهبـت كـمـا كـانـت تـفعـل فـي الـسابـق ثـم نـجدهـا فـي احـدي المـسـتشفـيات مـتعـبه، نـفـسياً و جـسـديـاً ،يـغـطي جـسـدهـا الـكـثيـر مـن الـكـدمـات الـتي تستـمـر حـتـي اسـابيـع.
كـانـت هـي مـن تـفعـل ذالـك فـي نـفسـها...بـسـببـهم
بـسـبب امـي وابـي كـما يـقـولون عـن انـفـسهـم.

اجـلـس فـي مـقهـي بـعد أن حـدثـني مـايكـل مـنذ اكـثر مـن سـاعتـين .
اخـبرنـي انـهـم مـنذ اسـبوعـين يـبحـثون عـن بـيريـنا.
هـي لـم تخـتفـي ابـدا كـل هـذا الوقـت مـن قـبل، قـال أن ابـي وامـي توقـفـو عـن البـحـث عـنها، مـعتـقديـن انـها ذهـبـت الـي الـخارج مـع حـبيبـها.
يـالـا الـسخـريـه حـقا.

THE TEARSMITH.Where stories live. Discover now