الكاتبه: زينب الركابي
_ رواية: اوريانا المُهيب (التيَمُم)
اللهم صل ع محمد وآل محمد
وعجل فرجهم الشريف
لا تنسون التصويت بين الفقرات ضلوعاتي 🫂🧡🍂.
__________
الرهاب : زهراء شسوين أهنا ويم مؤيد
همم شكو خير
مؤيد : ماكو شيء جدي بس هيه طلعت
تريد تنضف الحديقة والطارمه لأن الصبح
ما تلحك وهم خاف يجي الخطار ومن شافتني
أهنا أجت سألتني على مود صحة محمد وهذا كل
ما في السالفه وأنت أجيت علينه
الرهاب : هااا مو أكول شسوي أهنا يله كملي شغلج
وادخلي جوه اني راح اروح أكمل نومتي
زهراء : اي أن شاءالله دخل جدي كبل التفتت
على مؤيد هاي ليش جذبت عليه
بربج من راح أكله أجت الحديقة ضايجه وكعدتنه نسولف تتوقعين شنو تكون ردة فعله
هم صدكك بسس هسه أنت ما لكيتلك غير هذا العذر
خرب حضي هسه لازم أكوم أنضف شدعي
عليك مؤيد
هههههه ما عليج ولا يهمج هسه أكوم أنضف وياج
بفرحح صدككك يعني تكدر
هو اني أكدر ما أكدر يله يله يمعوده لا نطول
ويجي جدج ونوب يشوفني أشتغل وياج
هم صدك يله شوف أنت عليك الحديقه تنضف
الوساخه البيه ورشه ماي شغل الصونده
واني راح أكنس الطارمة
يله خوش بلشي خلي نشوف منو يخلص الأول
يله وصدكك كمنه نشتغل على السريع هيج دقائق
وخلصنه لان مسوين تحديي ف بسرعه خلصنه
تشكرت منه ورحت دخلت جوه نور ورحمه بعدهن
بنومتهن كعدتهن على مود الصلاة وأني رجعت
تمددت على فراشي وصدكك خذتني النومه ب 7
ونص كعدتني رحمه طلعت من الغرفة البيت
أنت تقرأ
اوريانا المُهيب (التيَمُم)
Mystery / Thrillerفي عُمقِ اللا شيء تكْتَمَنَ خَلّفَ سِتارِ الغموض تَجِد نفسُها مُنفصِلةٌ مِن الأحَاسيّس وِتْرة مُنْعَزِلة بِمَقَرّ المأسّاة تُنازِع قلبُها المُهَشّم يتَفَوَّهَ بآهَاتِ الألم أمام عيّناها.
