لـهِيبُ النِيـرَانْ

103 15 11
                                    

شُكرًا على تفاعلكم الحلو




وَظَننتني شخصاً يُستهان بِه؟
لأ والذي جَعل الكرامةَ في دمي !
أنا لا أذل ولا أُهان ولا انحني
أنا كَالشمس أعميك ولأ أنعمي !



Enjoy













نُقلت من الواقع وتم التعديل على بعض الاحداث

الحياة لُعبة بـ عبارة القوي يأكُل الضعيف، لتضمن بقائك بـ هذه اللعبة يجب ان تصبح احقر من جميع اعدائك، عندما تأخذ حقك من ذاك الشخص وتقلل قيمتة تحصد نتيجة ابتعادة ليحفظ ماتبقى من كرامتة ان كان لدية كرامة اصلاً.
يردف بينما يرتدي كفوف العذاب فـ القادم لايقل عن السَبعِ العِجاف على المعني في حديثهم
"اني اروح من الخمسة حتى اجمع الشباب ونضبط كم اتصال وي الربع الباقين احتمال هذه الگو** جايب جماعتة كلهم، احمد وعباس يرحون على سامر بالسته المغرب قبل لايجمع جماعته فاهمين؟"

باشر بتلاوة خططه على مسامع اصدقائة ليحصل على موافقتهم
"حسين ومهند اريدكم توگفون يم الشارع الترابي وتراقبونه اذا يسوي شي لو لا ومن تشوفون سيارته اتصلوا على مؤيد، يلا يولد مسافة طريق واوصل الكم"
رُكنت سيارة امام باب منزلة، خرج من البيت ليصعد بالسيارة وتبادلوا كلمات الترحيب المعهودة، عندما وصلوا لبيت صديقهم وجد باقي الاصدقاء مجتمعين والباقي في مواقعهم كما اتفقوا في الاتصال، وصلوا للمكان المتفق يكون فيه العراك.

7:00مَساءً

"شلونك سيوفي اشوفك بافضل حال ولا چن البارحة طالع تبياتة"
تعالت الضحكات بالمكان وشعر الاخر بغليان الدم بين عروقة
"شو انت متعافي ترا ببوكسي واحد اموتك لاتروح زايد!"

صوت صفير وصراخ وضحكات كل هذه الاشياء تتردد برأس الاخر حتى ارتفعت زاوية شفاهه بابتسامة لعوبة واردف

"جماعتك يفتحوك اربعة وعشرين ساعة صاير اعرض من خالتك الگ***"

بعد ان دوى صوت كلماته على مسامع الجميع شَن العِراك بين الطرفين لايلمح سوا الاتربة المتناثرة بالاجواء نتيجة لحركاتهم المتلوية للفوز بالقتال، بينما سيف اخذ سيارته وهرب لمكان اخر


اخذ ينظر للمكان يبحث بعينيه عن المقصود وسمع صوت سيارات الشرطة تحاوط المكان

"ارفع ايدك وانزل بالگاع"

صرخ الشرطي بجميع الموجودين
حينها فهم يعقوب خطه سيف وابتسم بستهزاء على غباء المعني

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 17 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

مَحكمةِ الفَسادْحيث تعيش القصص. اكتشف الآن