مكان ريفي بعيد عن المدينه يعيش فيها اب مع ابنته الصغيره وذات يوم يموت الاب تاركا ابنته مع صندوق خشبي صغير و فيها تلك الورقه التي ستغير حياتها إلى الابد
مفيش دعم خالص ليه 🥹كان في دعم زمان بس دلوقتي مابقاش في دعم
ها هيا فتاتنا الجميله جالسه على الأريكة تنتظر مصيرها حتى دق جرس الباب
فذعتي من صوت الجرس ...فاقتربتي من الباب ببطء شديد وهمستي بصوتك المتقطع : من بالباب ؟
الجانب الآخر : أنه أنا كريس....
تنفستي الصعداء بعد أن سمعتي الجواب فبالرغم من انكي لا تحبين كريس ولاكنه افضل من أن يكون احد العصابات .....
فتحتي الباب
انتي بنفاذ صبر : ماذا تريد ؟
كريس بنظره لعوبه تحمل كل معاني الخسة والنداله : ماذا الن تجعلني ادخل ؟
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
كريس هو شاب في العشرين من عمره أنه مهوس بك ولاكنه يريد اللعب فقط وليس جديا ابدا في علاقاته
انتي بغضب : كيف ستدخل أنسيت أنني بمفردي الان ؟
دفعك كريس ولم تختفي نظرته اللعوبه : ان هذا افضل شئ ....
دخل كريس للمنزل ثم جلس على الأريكة بطريقه عشوائيه و هو يضع قدمه على الطاوله ....
انتي بغضب تخفي بها خوفك من نظرات الآخر : كريس أخرج من هنا من فضلك هيا
كريس وهو يندفع نحوك يحاول اخافتك : وماذا ستفعلين لن لم اخرج؟ .....
انتي بخوف : كريس ساخبر و الدك و سأجعله يقوم بتأذيبك
كريس مدعيا الخوف : أو او يا ماما اخفتني
انتي بنفاذ صبر:من فضلك أنا لست بحاله جيده لتلك التفاهات أخرج هيا ......
ثم تركتيه وذهبتي لتحضري هاتفك ....وفي هذه اللحظه وجد كريس رسالة والدك على الطاوله ففتحها وقرأ ما فيها ليصعق وعندما سمع خطواتك تقترب قام بوضع الورقه في جيبه ......
انتي بتهديد :سأتصل بالشرطه إن لم تخرج هيا الان.....
كريس بتوتر مما قرأه : حسنا حسنا ....سأخرج الان ....
ثم ركض تاركا المنزل بأكمله
ذهب كريس إلى منزله وأخرج الورقه وقرأها ثم أردف بابتسامه شريره : الان وقعتي يا عزيزتي ......سأخذ ما أريده رغم عنك ولن تستطيعي منعي
