"لقد خنتني مع أختي وهي حامل الأن"
نطقت فتاة في أواخر عشرنياتها
لحبيبها بعد قيامه بخطيئة
مع أختها."لقد كان خطأ.... كنت ثملا"
أبلغ عن دافعه أثناء اللحاق بها."اللعنة عليك وعلى تبريراتك التافهة
أنت لا تشعر بمقدار الألم الذي خالجني
ومع من مع أختي الصغرى""توقفي لنتحدث مابالك تتصرفين هكذا"
صاح فوجهها ممسكا بمرفقها
يثبت جسدها مقابلا له."حسنا إرتكبت خطأ.. وانا أعترف بذلك
لما تكبرين الامر"فور أن سمعت بجملته الأخير
ألقت بصفعة نحو خده الايسر
أفصحت بها عن وصولها لأوج
غضبها."فلتذهب للجحيم ايها النذل... حقير"
بزقت الكلمات في وجهه لتكمل
طريقها وسط الظلام الدامس."مارايك بمساعدة!؟"
إستوقف شجارهما شخص
مجهول يتقدم نحو كليهما."من أنت!"
"لايهم... فقط أجيبي تريدين موته أو لا"
أندفع الرجل الخائن نحوه يمسك بأكمام
قميصه العلوية يدفع به نحو السيارة بجانبه."هل تبحث عن هلاكك ياهذا! ها؟"
"أضن ان من يجب عليه قول ذلك هو أنا!"
فور إنتهاءه إنقلبت الادوار ليصبح هو المتحكم
بزمام الامور يلقي بلكمات فورية لوجه الأخر
"قرارك يامرأة"أشار بأصبعه نحوها ثم حوله لصديقها بعد
ثواني مشكلا حلقة.
"نع.. نعم! أرديه ان يحترق في ذنوبه"
اصدرت قهقهة إستشفاء ثم أكملت.
"أنه يستحق ذلك هو و الأنذال مثله""هذا ما أردته"
إستدار مجددا وبثواني قليلا إنقض على رقبة
الإنسان ممزقا إياها بأنياب طويلة حادة
وأعين حمراء دموية."الرحمة" أخر كلمات المسكين.
"مصاص.... مصاص دماء! "
"بصيغة الجمع ستكون أفضل بكثير"
توقفت المراة عن الحركة وتجمدة أرجلها
على شارع المليئ بثلوج المتساقطة بعد إنظمام مخلوق ليليّ آخر.
YOU ARE READING
Love me back |بآدلنيـﮯ آلحب
Fantasyمجرد طالبة جامعية في سنتها الاولى تنتقل بنية بناء حياة جديدة بعيدا عن والدتها المتشددة. ووريث عائلة آل كلونيز الأكثر برودة من موسكو يقرر وضع أعينه عليها فهل ستقع فتاة الغراب له ام سيحدث العكس؟ أين تخترق هي حواجزه لتتربع على عرش قلبه الأسود قلب مصا...