تتحدث عن يوميات فتاة متمردة وفتى محترق.. القصه الرئيسية مقتبسة من المسلسل مع تغيير شامل بالاحداث💗..
ستكون باللغة العربية الفصحى وقد يوجد بعض المشاهد الجريئة للغاية التس يمكن ان لا تعجب البعض ولكنني سأضع قبلها اشارات باللون الاحمر ان لم تودو قراءة ش...
لم يتم التحقق من الاخطاء الاملائية🕊🎀. (تابع للجزء الماضي بالكامل)
8:00
تجهزت اسي كي تذهب مع داملا وارتدت بنطال باللون الاخضر العفني وتوب ابيض اعني انه ستايل المتمردة بالكامل
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وفعلا ذهبت الى الحديقة من اجل ان تلتقي ب داملا "مرحبا داملاا" قالت اسي للجالسة على المقعد معطية لها ظهرها ف التفتت داملا بسرعه ونهضت "مرحباً اسيوش" قالتها وعانقت اسي
وكأنهم يعرفون بعضهم من سنوات "كيف اصبحتي.. اانتي بخير؟" قالت داملا بتسائل "بخير عزيزتي لاتقلقي" ردت اسي تطمئنها.. وقضو اليوم معبعضهم وقد كانو بغاية السعادة
_____________________________________________
مضى يومان والاز لا يجيب على اتصالات اسي ولا يكلمها حتى واسي غاضبة منه بجدية الى ان قررت الذهاب اليه وطعنه.. امزح امزح فقط ستعاتبه بلطف🤏🏻..
____________________alaz pov________________
كنت اجلس على السرير بملل افكر ب المتمردة ف انا اتجاهلها منذ يومان لقولها على تشاغلا صغيرتها وانا لا تعلم وفجأة فتح الباب بقوة ارعبتني.. كانت فتاتي.. يقولون فكر فالقط يقفز🌚
(مثل 🇸🇾 يقول فكر بالقط ينط اي فكر بالانسان ويأتي)
قد هجمت علي فجأة تعتليني على السرير تمسك شعري بقوة "اللعنه عليك غبي احمق طفل" تأوهت بقوة لألمي الشديد "اااه اسييي ماذا تفعلين" استمرت في شد شعري بقوة "هذا كي تتعلم ان لا تتمرد على المتمردة"
حال ما افلتت شعري قلبتها على السرير لاعتليها انا فشهقت بقوة "اسي هل جننتي صغيرتي؟" قلتها ببعض الغضب لتحاول دفعي من صدري "ابتعد.. سأذهب ابتعد" كنت غاضباً فقد اقتلعت شعري حرفيا
صرخت بها "اسييي توقفي" لأرى عبوس وجهها قد اشتد وتحاول تشتيت نظرها كي لا تنظر بوجهي وبدأت عيناها باللمعان اثر دموعها "اسي لما تبكين.!" قلتها بخوف لتضربني بركبتها على مستقبلي🌚
وقعت على السرير ونهضت هي تمسد ملابسها وتخرج خارج الغرفة تاركتاً لي خلفها أنيني يملئ الغرفة من الالم "اللعنه اسي لما انتي عنيفة هكذا" قلتها اصرخ فجائت تشاغلا بحكم ان غرفتها مجاورة لغرفتي
"الاز ماذا يحصل.!" قالت تشاغلا تمسك كتفي "تشاغلا.. اسي لا تدعيها تخرج" همهمت تشاغلا بفهم "اها لو كان الموضوع اسي فلتحترق بالجحيم لا شأن لي لن اتعرض للقتل بسببك انت وحبيبتك"
وخرجت من الغرفة بكل برود "اللعنه عليكم جميعاً.. الا اسي" قلتها ونهضت اعرج من الالم اخذت معطفي وخرجت خارجاً رأيت اسي تنتظر سيارة اجرة امام بوابة القصر ف امسكت يدها اديرها لي ووجدتها غارقة بدموعها
"اسي ماذا حصل لك.!" سحبت يدها من يدي سريعاً ومشت وهي تصرخ "لا شأن لك ابتعد" تركتها تذهب وعدت اغير ملابسي وذهبت لتشاغلا فتحت الباب فجأة "اللعنه اين الخصوصية" قالت تشاغلا بغضب
"اصمتي الان.. لما اسي تبكي على اي شيء؟" قلبت تشاغلا عيناها بتفكير "انتظر انني اتصل بعقلها الان" قالتها بسخرية لارمقها بنظره غاضبة "واللعنه تشاغلا اتكلم بجدية هنا" "حسنا حسنا.. اعتقد انها دورتها الشهرية لابد ان هرموناتها عالية"
قالت تشاغلا لاهمهم بفهم واخرج من الغرفة "فلتقل شكراً ايها اللعين" قالت تشاغلا تصرخ من خلفي خرجت وذهبت الى منزل الحي لابحث عن فتاتي ولم اجدها فكنت متأكد انها بقعر جهنم
ذهبت الى هناك ووجدتها بالفعل تجلس على الكنبة ممسكة لوح شوكولا تلتهمه بغضب امام البحر ف اقتربت اجلس بجانبها نظرت لي بغضب وقالت "ماذا" ومضغت قطعة الشوكولا التي بفمها "تفعل هنا؟"
ابتسمت بخفة على منظرها اللطيف "اعتذر حبيبتي" قلتها بلطف اقبل رأسها "اعتذارك مرفوض لقد صرخت علي ابتعد" املت رأسي انظر لها برجاء "هيا حبيبتي انا اسف.. سأحضر لك اربعه الواح شوكولا"
نظرت لي بتفكير "حسنا سامحتك" ابتسمت اقبل ارنبة انفها لتبتسم لي وكنت على وشك ان اقبلها وامتص تلك الشفاه ولكن جاء لها اتصال فجأة فأبعدتني ترد عليه "اهلا داملا.. ماذا حصل.. حسنا كفي عن البكاء.. سأتي لك حالا" واغلقت الخط
لأسالها ب استغراب "ماذا حصل" اجابتني وهي تنهض "لا اعلم داملا تبكي ب انهيار سأذهب لها" اومئت بفهم "هل اتي معك؟" نفت اسي برأسها وقالت "كلا لاداعي.. وداعا حبيبي" وارسلت لي قبلة في الهواء رددتها لها وابتسمت
_____________________________________________
ذهبت اسي الى العنوان الذي اعطته لها داملا لتجد انه مكان مهجور في احد الشوارع التي لا يتردد اليها الناس كثيراً.. مشت اسي في ذالك الزقاق المظلم يضيئه فقط انوار عواميد الكهرباء..
ليقترب منها رجلين فجأة فأخرجت فراشتها تفتحها ووجهتها نحوهم فتراجعو للخلف.. اكملت طريقها بتأفف "اوفف داملا ماذا تفعلين هنا.!" وصلت الى المكان الذي يشير اليه الموقع كان مستودع
دخلت اسي وبدأت تنده على داملا ولكنها لم تسمع رداً ف أخرجت هاتفها لتتصل بداملا ولكن اوقفها الم شديد برأسها وضعت يدها على رأسها ووقعت ارضاً.. استيقظت لترى نفسها مقيدة على كرسي ما..
انتهىىى🌚🌚🌚🌚 معلش ادري قصير بس حبيت احمسكمم💅 بتمنى يعجبكم مع اني مش عاجبني بالمره علقو بين الفقرات وزيدو الدعم عشان يجيني شغف اكتب✨
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
