....................................
أهّلَآ قُرآئيَ آلَآعٌزٍآء.نجمه وكومنت حلو مثلكم
قُرآئةّ مًمًتٌعٌةّ.
$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$
أستيقضة بنشاط على غير المعتاد تنظر حولها أنها غرفة جميلة
لكنه لم يكم من حلولها سرعان تذكرها أن المنزل لها نهضت بسعادة تنزل ألسلالم بحذر
وصلت إلى الاسفل بمرح رئت المنزل بأكمله كان رائع جميل لدرجة كبيرة
بعد أستحمامها خرجت تجفف شعرها بلطف لمحت هاتفها وكان مازال يسجل الاصوات
صدمت قليلا لكن في نفس الوقت كانت سعيدة لكونها لا تتذكر
أي مما حصل البارحة وماذا قد قالته وايضا سيشبع فضولها تجاه ما يقوله لها حين مغادرته.بعد سماعها ما قالته البارحة ماذا أجاب عليها ماذا أرادت منه
بقت متصنمة تحاول أستيعاب ما قالته أستيعاب ذاك الهراء
الذي قالته أمام وجهه أكتست وجنتاها بالون الاحمر حين سمعته يقول.إلى أين مثيرتي هل تخالين الهرب من بين يداي أمر سهل
كنت أحاول ألعنه كم حاولت كبح شياطيني بعيدا عنكي
أنا احميكي حتى من نفسي أمنعني أرسيلو.
ما تفوهت به بعدها وبماذا قد أجابها جعل منها تشمئز من نفسها
صرخت بأحراج وقد أختفى صراخها داخل تلك الوسادة القطنية
أرادت البكاء من شدة الاحراج حقا لم تقصد ما قالته لم تكن هي
لم تسمع أي صوت بعدها من الواضح أنهما ناما معايال الاحراج يا إلاهي كم أنا غبية ماذا سيقول عني الان تخيلته يقول بغضب
قالت لي أبتعد عني لا أريد أن أكون عاهرتك وهي من قربتني أليها البارحة
أريدك أن تكون زوجي حبيبي شريكي في المضاجعة لكن ليس أبي
هل هي حمقاء تضع الفواصل وتنهيها متى شائت سأقتلها يوما ما
وضعت كفيها فوق رئسها تمسكه بقوة عسى الالم يختفي بدئت تدلكه
لتنفي تلك الافكار التي تفتك برئسها كيف ستنظر في عينه الان بعد كل ذاك الكلام
ما جعلها سعيدة قليلا في ضخم كل شئ هو أمتنانه لوجودها معه.
سمعت في التسجيل صوته ينبس بالطف بنبرة مليئة بالحب.صباح الورد(mi vida) أتعلمين أنني أذوب في تأملك صباحا
وبما أنكي لا تسمعينني الان سأخبرك بسر أسمي الذي عرفه الجميع
ليس بأسمي الحقيقي أليساندرو لورينزو أسم يهابه مجرد من يسمعه
ترتجف أوصالهم حين يسمعون أسمي لكن مالم يعرفه أحد
أنت تقرأ
_mi vid _Room no 69
Mystery / Thrillerيدور وصف قصتنا عن مافيا يونقذ من قبل متدربة في المشفى فكيف ستسرد الاحداث وما هي الطريقة الانسب للقائهما؟ الثقة والولاء سلع باهذة الثمن في عالم المافيا قد تكون أغلى من حياتك. ..... زعيم أخطر مافيا في العالم. رجال الشرطة مع ضباطهم يهابون حضوره. ال...