-10-

727 51 15
                                    

التصويت و التعليق من شيم القُراء النُبلاء









---








"فقدتِ عقلكِ ريوجين؟.."
" أنا جيون جونغكوك أذهب لكيم تايهيونغ!! "

ابتسمت و هي تقول بـكياسة:
" حبيبي الفتى هو الذي يتقدَّم للفتاة و نحن أهل الفتى... "

" و مَن أخبركِ أني أريدُ ابنته كِنة! "
قال بِحدة لتـردف:

" جون... توقف رجاءًا.. لا يمكنني فطر قلب صغيري، ابنك يحبها..!! "

" ريـو...! "
قال غاضبًا لتوقفه بقُبلة لطيفـة

" اتصل بكـيم تايهيونغ و أخبره أن يزورك، لن يرفض.. صحيح أنه ابن شيون، لكنه ليِّن الطبع"

حرك رأسه بإنزعاج ليقول:
" إن لم يأتي هو عندي، لن أذهب إليه اعلمي ذلك جيدًا أنتِ و ابنك... "

ابتسمت بإنتصـار ليخطو نحو الباب
فأوقفته و هي تقول بدلال:
"جون أين ستذهب.. أليس المنزل خالي؟"

استـدر و هو يلعق شفتـيه ليدفعها إلى الحائط
تـأوهت و هي تقول:
" عظامي جون، لم أعد شابة كالسابق تمهّل! "

ضحكا معًا حتى تلاشت ضحكته فقال:
" منذ أن عرفتُكِ و أن أضعف أمام عينيكِ و دلالكِ المهلك لرجولتي، اتراجع عن قراراتٍ عدةٍ بسبب غنجكِ الزائد... "
" على ركبتيكِ لاستعيد بعضًا مِن سيطرتي! "

ابتسمت بإنتصـار لتخلع حذائها العالي و هبطت على ركبتيها رغم ضيق التنورة

سحبت حِزامه ثم السحاب لُتخرج ذكـره الذي عانقتـه بشفتيـها...

" شقيَّة كـ ريو العشرينية، لا فـرق.. "

زمجـر بِخشـونة يدفع رأسها نحو قضيبـه أكثر
مُستمتعًا بالجنس الفموي مع معشوقته

لم يطِق صبرًا ليرفعها ثم قبّلها بِشراسة
حتى نزفت شفتهـا، مزَّق تنورتها صافعًا مؤخرتها فصارت تتأوه

" جون.. ما بِك ساديّ اليوم! "

" أنتِ السبب.. "
فاه و هو يدفعه لتتسطح على معـدتها ثم عاشرها بهذه الوضعيـة..

-----

" تعجبّتُ مِن دعوتكِ لي.. "
" ما الأمر؟.. "
قال تـايهيونغ و هو يجلس في مجلس الضيوف بقصر جيون

جلس جونغكوك و ساقه فوق الاخرى و جواره ريوجين تفعل المثل ليستهِّل الحديث

Cherry Lady حيث تعيش القصص. اكتشف الآن