البـاࢪت الحـادي عشـَّـࢪ

6 2 1
                                    

ࢪوايـة غـاࢪق فـي بـحـࢪ عشـقكِ
للڪاتِبـة: "مـيـࢪنا الشـلاهـمـة"

﴿بِسْـمِ الله الࢪَّحمـٰنِ الࢪَّحيـمِ﴾

نبـدأ

أنَـس:

وصـلت البيـت لگـيتهم مـجتمـعين صـعدت نـاوي أبـدل وصـاح عمـࢪ

: "تعاااال، دتشـوف لو يـحتاج لك نظاࢪات؟!."

اسـتغفࢪت ونزلت...

سـدࢪة: "أنَـس، بـاچـࢪ نطلـع ننظف البيـت الجـديـد، دز علىٰ مـࢪتك تسـاعـدنا، هـي هـم ࢪاح تسڪن مـو بَـس احنىٰ"

أنَـس: "چـان اسـتحيـتي، 20 وحـدة دتࢪوح تنظف بيـت واااحد بَـس، وگـفت علىٰ مـࢪتي؟!."

مـحمـد: "تࢪا حقـهن، تجي ؏ الحاظـࢪ هـي؟!."
أنَـس: "لا مـا حقـهن، عـࢪوس هـي!. المـفࢪوض تجي ؏ الحاظـࢪ، لو مـوجـودة علىٰ عيـني وࢪاسـي، بَـس خـطيـبة!."

مـحمـد: "ميـخالف ابـني، جيـبها الخـاطࢪي"
أنَـس: "جـدي خاطࢪك علىٰ عيـني وࢪاسي، بَـس فاطمة ماتشـتغل."

مـحمـد: "أنَـس"
سڪتت اسـتغفࢪ.... صـفنت أحس تغيـࢪ جذࢪي صـاࢪ بيَّ مـن عࢪفـتها لحد هسـهہ‏‏، ودخـولي للأسـلام وصـࢪت مـتديـن دࢪجة أولىٰ بـ فضـل الله وفـضلـها
وشـلت الوشـوم بقيـت حࢪفـها وأسـمها،

ࢪاجـعت شيـخ بهالخـصوص وصـࢪت أتـࢪددله دائمـًا ويـعلـمني ويـنصـحني...

ضحڪت مـن تذڪࢪت ڪلامـها وتصـࢪفـاتها ويـاي
سـدࢪة: "چنك مـخبـل تضـحك وحـدك، شـبيـك مگࢪوص؟!."

أنَـس: "شـو بـ ڪل شي حاشـࢪة ࢪوحچ؟!."
سلـمىٰ: "سيـدࢪاااا عـوفي الولييـد"

أنَـس: "تࢪا نص سـاعة ويـجون عمـي طاࢪق وعائلتهہ‏‏!."

سـاࢪة: "ايي سـويـنهہ‏‏ الغـدا ؏ النـاࢪ"
ميـࢪا: "بـاقي الڪبة ماسـويـتيها!."

سـدࢪة: "ولا المُـقَبِـلات سـويـناهن"
ميـࢪا: "مـن تجي هـي تسـوي"

الي خـلاني اسڪت عن ڪلامـهن هـو ࢪدة فـعل جـدتي!. گـامت بسـࢪعة وخـوف بـدلـت مـلابسـها وطلـعت مـن البيـت!. تجاهـلت واحـس الي ببـالي صـح!. بَـس مـا مـتأڪد!.

فـعلاً نص سـاعة وسـمعت الهـوࢪن،، طلـعت فـتحـت البـاب فـاتوا ابـوهـا ومـࢪتهہ‏‏ وقمـࢪ وهـي وࢪاهـم

حضـنتها وسـمعتها تهمـس بَـس الي فهمـتهہ‏‏
: "حضـن يـࢪد الࢪوح"

للصـࢪاحة مـن صـدمـتي شڪڪت بسـمعي فـ غلـست، مـا اتوقـع هالڪلام مـنها...

فـاتوا جـوا واني وࢪاهـم، حيـايـة وتقـابـلوا، بـعد شيـشلـعهم؟!. اسـتلمـوا فاطمة تحقـيق،، تࢪخصـت ࢪحت ابـدل وسـمعت البـاب يـندگ،

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 27 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

غارق في بحر عشقكِحيث تعيش القصص. اكتشف الآن