CHIPTAR2💚انا اسفه تشويا-سان

15 2 3
                                    

نهضت بيني في الصباح وهي تفرك عينيها بيديها الصغيرتان.
لتنهض متجهة إلى الحمام لتغسل وجهها ولتتناول فطورها مع دازاي.
"بيني تبدين هادئة اليوم غير عادتك"
لتقول بصوت لطيف وحزين بنفس الوقت.
"ليس لدي خطط لأفعلها اليوم"
ليقول دازاي بأبتسامة.
"ما رئيكي أن نذهب إلى الوكالة حالياً وعندما نعود س نذهب إلى المافيا لأنكي تحبين الذهاب هناك...."
حتى لمعة اعين بيني حينما قال كلمة مافيا~
لتعانق دازاي بمرح.
"ياااااي~انا احب بابا كثيراً~"
.
.
.
.
في مبنى الوكالة
الكل يقومون بأشغاله وبيني قد اعدة حقيبة لأختطاف شارلوك الصغير.
شارلوك يلعب بألعابه اللتي قام بتعريمها بجانبه كان في الكرسي الهزاز يضحك بمرح وبيني تنضر له من بعيد نضرت السرقة وصبي الصغير يلعب ولا يعلم من يريد اختطافه.
نضرت الطفلة فوراً إلى رانبو لتجد انه يقراء الجريدة ويتناول الحلوة والجميع مشغولين.
حتى تقدمة من شارلوك ترك لعبته ونضر إلي.
لأتمتم.
"يشبه رانبو لا يشبه فقط بل رانبو نفسه!!"
لأبداء في هز كرسي الهزاز واغني في اذنه تهويدة صغيرة.
"يا اميري فل تنام في احلام وسلام~"
لأفكر كم هذه الأغنية سيئة ومملة فغنية اغنية اخرى.
"ماما امسكة بابا بابا امسك الشجره ولم يقلعها~"
اصبح يضحك وهو نائم بالفعل.
"اخيراً لقد نام~"
لأخذه بهدواء واضعه في الحقيبة اكدة انه ليس ملتوياً لكي لا أألمه.
اغلقة الحقيبة ووضعتها عند الزاويه حتى رئية بابا يدخل غرفة الزعيم استوعبت فوراً ما يحدث.
عندما دخلت متسللة ورائه لأعرف ان هذه الفترت قد حدثة لي من قبل اجل لقد حدثة بالفعل حينما اراد الزعيم أن يتزوج رانبو ب يوسانو.
اصبحت تحت الطاولة مجداداً وانا اتنصت.
"زعيم لقد استدعيتني صحيح"
ليقول الزعيم بصوت بارد.
"اجل دازاي يجب عليك أن تتزوج ك امر"
نضر له دازاي لثواني وبعد ان استوعب اصبح يبكي ويصراخ ب دراما زائدة .
"لا! يا زعيم! انا ابحث عن انسه انتحر معها لا ان اتزوجها!"
"تم النقاش"
"لا!!....ارجوك!!"
حتى تحدث الزعيم بكل عقلانية
"دازاي تريد الذهاب من هذى العالم"
ليجيب دازاي بكل فرح.
"بطبع~ اكيد~"
لينطق الزعيم.
"بيني اوليفيا!"
ليخرس دازاي وينضر له لثواني ثم يكمل الزعيم كلامه.
"هل تريد تركها وحيدة في هذه الحيات التعيسة....عندما تكون انت قد مت وذهبت إلى الجحيم بينما هي غارقه في جحيم قلبها بسببك....."
لتخرج بيني من مكانها.
"انا لم اكن وحيدة يوماً برغم من ان عائلتي ماتت الا انني لم اكن وحيدة فأتيت انت معجزتي لتخرجي من جدران الوحده اللتي كانت على وشك البناء والأعمار ولكن انت حطمتها......"
حتى تبداء في البكاء.
"اخرجتني من تلك الجدران السيئة اللتي كانت تبنى لأجلي وكل هذى تريدني تحمل فقدانك انا احبك.....انت منقذي وبطلي و.....ابي!"
لأبداء في مسح دموعي اللتي نزلة على وجنتاي بغزارت ليأتي دازاي ويحضنني بقوة.
"انا اسف بيني-تشان"
لأسمع الزعيم اللذي خلفنا.
"احم احم كيف دخلتي بيني"
"اممم من الباب"
"الأهم من كل هذى دازاي لدي لك فتات"
ليبداء دازاي ب التحدث ب رومانسيه وهو يضع يده على قلبه
"هل هي فتات لطيفة تمتلك شعر اسود ولديها صوت رقيق لطيف تمتلك قلب ابيض من بياض الثلج~"
ليقول  فوكوزاوا.
"اجل انها كذلك"
ليجيب دازاي بسرعة.
"نادلة المقهى!!"
ليبسق الزعيم الشاي اللذي في فمه.
"لا ليست هي انها اخت جيسو اللتي كانت مسأولة عنكم في رحلتكم إلى مدينة تجوريا "
"هل هي اختها"
"اجل انها اختها الصغرى....لقد اتت بالفعل انها عند الطريق تنتظرك...."
ليذهب من المكتب بكل فرحة لألحق به وامسك بملابسه.
"ب...بابا لقد واعدتني أن تذهب بي إلى المافيا"
"اه هذى سهل.....اتسوشي-كن فل تحمل بيني إلى المافيا"
ليجيب اتسوشي بأستغراب.
"لماذا؟"
"فل تذهب بها فقط"
"ح....حسناً دازاي-سان"
.
.
.
.
اخذة الحقيبة اللتي يوجد بها الصغير شارلوك وذهبت مع اتسوشي إلى المافيا وحلما وصلنا تركني اتسوشي في المافيا وذهب لا يوجد احد معي هنا إلى الصغير شارلوك اللذي خطفته ووضعته في حقيبتي.
دخلت المافيا بكل فخر حتى اجد تشويا امامي مباشرةً.
"دعيني احزر هربتي من دازاي مجداداً"
"لالا...بطبع لا!"
"كيف اتيتِ إذاً"
"عن طريق السيارة"
ليبداء في الأستيعاب.
"ا....اقصد مع من"
"مع حقيبتي"
"ماذا؟؟"
"انت اللذي ماذا"
"من جلبكي الا هنا يا غبيه!!!"
"قلت السيارة هي من جلبتني الا هنا!!! وانت الغبي"
"من كان معكي في السياره"
"انا وشارلوك وحقيبتي"
"من شارلوك؟"
"اوه هل تريد رؤيته لقد قمت بأختطافه....انه فتى لطيف"
لتنزل حقيبتها وتفتحها لتخرج شارلوك اللذي بداء الأن في النهوض.
"هل اختطفته من والدته؟"
"لا امه مخطوفة وانا خطفته بعدها"
"لماذا بداءتي تتفوهي بكلمات غير مفهومة انتي هكذى تجعليني اشعر بأنني غبي~"
لتجيب بكل مرح.
"انت غبي من الأساس~"
لينضر لها نضرت صدمة...
.
.
.
.
"انا اسفه تشويا-سان لقد قلت الحقيقة!!!"
تشويا لقد كان يربطني على الجدران وانا احاول ان افك نفسي.
"هل تريدين ان افكك"
"اجل انا اسفه!!"
اتى لفكي حتى قلت لا شعورين.
"لحضه انت قصير كيف ستفكني~"
حتى نضر إلى نضرة حادة وعاد إلى الباب واغلقه وتركني مربوطه.
"اسفه تشويا-سان اسفه كنت خطأت اني قلت لك قصير...."
لم يسمعني حتى صرخة بكل صوتي.
"تشويا-سان!!!!!!!!"
لم يسمعني بعد....
"الأن انا مربوطه واشعر بالملل"
حتى نضر إلى شارلوك اللذي امامي مباشرتاً ينضر لي وهو جالس على كرسي الأطفال اللذي لا اعلم اين جلبته المافيا.
"هاااااي!!!انت شارلوك لماذا لا تفكني."
امال رئسه بكل لطافة...
"اوي هل تسمعني يا رانبو ا...اقصد شارلوك"
حتى بداء في النضر اللي وضحك.
"هل تشفق علي سوف ترى"
لأبداء في المقاومة من الرباط لأنضر إلا شارلوك مجداداً.
"لماذا انا معتمدة عليك انت لا تعرف حتى الزحف تباً!!"
.
.
.
.
يتبع...........

ابنت دازاي اوساموحيث تعيش القصص. اكتشف الآن