ماذا علي أن أفعل ؟ أين هي ؟"
...
هذا هو إعدام السيدة جين جراي (1833) لبول ديلاروش
تصور هذه اللوحة لحظة إعدام السيدة جين جراي ، بعد تسعة أيام من توليها العرش عن عمر يناهز 17 عاما عام 1553.
في هذه القطعة ، توضح ديلاروش ذعرها حيث من المفترض أنها
صرخت ، "ماذا أفعل ؟ أين هي ؟"
لاحظ نائب الملازم ارتباكها ، وتوجه يديها إلى الأمام إلى حيث يجب أن تضع رقبتها.
وخلفها سيداتها المنتظرات يصرخن من الكرب والكفر امرأة تجلس في حالة من اليأس والحزن. بينما تدير أخرى ظهرها لتجنب مشاهدة الإعدام.
إلى اليمين يقف الجلاد الذي يحني رأسه في حالة من الندم
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
.............................
( اعتذر عن الأخطاء الإملائية..)
ذهبت سوأن إلى سنيب....
في المكتب..
سنيب : كان يجب أن تأتي منذ اسبوع
أردف سنيب بنبرة معتاده
سوأن: تلك العجوز الورديه
سنيب : لا يهم الان أخبرني دمبلدور أنه يجب ان اجعلك
تعتادين على هذه الذكرى المزعجة بالنسبة لكِ
سوأن: كيف
سنيب : سوف اجعلك تتذكريها
سوأن: هل يوجد طريقة اخرى
سنيب : لا
سوأن: حسناً سوف نرى ما يحدث
سنيب : ليجلمينت
أردف سنيب هو يضع عصاه أمام وجه سوأن
بدأت سوأن في رويه لحظه موت سيدريك
بدأ سنيب بجعلها تتذكر عدتت مرات
ما جعلها تتألم و تشعر بالتعب ..
سوأن: هذا يكفي لا استطيع تحمل هذا
اردفت سوأن وهيه تمسك رأسها
سنيب : تعالي غداً
أردف سنيب هو يضع عصاته على المنضده
