• الجزء التاسع: حنينٌ إلى الماضي •
دخلَ إلى منزلها بعد أن غادرت رفقة عائلتها إلى فرنسا، و ابنته بين أحضان والدته شعرَ برغبةٍ كبيرة بالبكاء!
كيفَ سيعيش بدونها؟؟ قالت أنها لا تتذكره، هذا عارٌ بحقه!
انفصمَ كليّاً، جثى على الأرض يهتدي، يناجي إلهه!
" يا رباه هل من حلول؟ "
وضع يده على فخذه ينظر ل اللاشيء، هو مرهق
" أخبرني لماذا تفعل بي هذا؟ هي فقدت الذاكرة و صغيرتها ابنتي!، رأيت؟، أنا لدي فتاة صغيرة لا تعلم أنني والدها! "
نحيبه وصل ل جيمين. الباقون خارجاً
" لقد افترقنا يا إلهي،
أخذت قلبها مني لأن بين يديّ فتنة! "قرر من بعد ما بكى الصمود أمام عدالة الكون، هو أخطئ و يعلم جيداً هذا الشيء، يريدُ أن يكفر عن ذنبه!
هو مدمن، و سواد أسفل أهدابه دليلٌ على انتظامه في تعاطي الجرعات!
" سأتعالج! "
نظر له تايهيونغ
" لأجلِ جاين؟ "
نفى برأسه ينفثُ دخانه من أنفه باحترافية، بينما يجلس رفقة صديقه على القطار الذي اعتادوا قدومه سويةً
" بل لأجل والدتها! "
احتسى تاي الكحول من القارورة مباشرةً الفاجعة التي حدثت، من موت والد صديقه وفقدان ذاكرة صديقته!
ابتسم جونغكوك ابتسامة شريرة و نطق يحدق بدماء جافة أمامه على التراب
" لكن لا ضرر بالانتقام من والدها بها! "
نظر له بصدمة
" هل جننت؟ ما ذنبها هي لم تفعل شيء سوى انها ربت ابنتك و احتوتها، أنثى غيرها قد تجهضه لأنه غير شرعي! "
كسر الزجاجة
" جونغكوك لا تأذي لوريس! "
تركه و غادر يفكر بطريقة محكمة لكي يقتلها على البطيء!
_____________
" أنتَ تتلاعب بمشاعري، هل ستظن أنني سألين لك بعد كل ما فعلته معي؟ "
أنت تقرأ
GOLDEN HOUR
عاطفيةكان كل ما يريداه المصير! فقط أن يبقوا سوياً! القدر غدر بهم "كان عليكِ البقاء بجانبي ،، حين هزمتني هذه البلاد ."