كانت أنجيلكا فتاة هشة لكنها مرنة تبلغ من العمر 17 عامًا، وكانت مقيدة بأغلال سوء المعاملة والتعذيب، على الرغم من الإساءة التي تعرضت لها على يد والدها وأختها غير الشقيقة، كانت أنجيلكا روحًا لطيفة ، ومليئة بالرغبة في مساعدة الآخرين وجعل العالم مكانًا أ...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
❦
Pov:أنجيلكا
لا أصدق مايحدث حقا للان لست مصدقة لم اكن أعلم أن لي عائلة، أب وإخوة وأم على ما أضن، هل كل حياتي كدبة أم ماذا هل سميث ليس والدي الحقيقي ووجولي اليست أختي، انا مشته كليا لا أعلم شيئ عن حياتي.
في العادة أتعامل مع الأمور بهدوء، لست إنسانة عصبية او أي شيئ من هذا القبيل حتى أختي وأبي أتعامل معهم بهدوء لست معتادة على التعصب او الغضب، لكنني الان غتضبة ومتوترة مشتة لا اعلم ما علب فعله حقا، أين كان أبي قبلا عائلتي امي هل هم من تخلو عني.
اوه لا أريد التفكير في ذالك، لا أضن ذلك لو حصل ذلك لما وافقو على إستقبالي أنا أنتضر الأن مند حوالي أكثر من أربع ساعات لقد نمت لساعتين أرحت فيها جسدي، إستيقظت أتألم اخذت حبة مسكن أنا حقا مسرورة لأنني دائما ما أخد علبة المسكنات معي لكل مكان، للأسف بقي فيها خمس لا أكثر، أموالي كلها يتم أخدها من قبل والدي اللعين والباقي أحاول ان اوفر به حاجيات لنفسي ومستلزمات.
مع أن أختي إذا وجدت شيئ جديد عندي تأخده وبدون ان تخبرني مع أن لديها الكثير من الأشياء الرائعة تملك غرفة جميلة وكبيرة، ملابس جيدة، وتأكل ماتريد، تفعل ماتريد،لديها أصدقاء، ولديها أب يهتم لأمرها، ليست مثلي حتى أنها جميلة ليس لديها ندوب على جسدها لديها وجه جميل جسم رائع أنا بالفعل أحسدها.
لكنها ماتت أنا لست سعيدة لذالك حقا، مع انها تحتقرني وتجعلني أنضف غرفتها والبيت وأقوم بكل واجباتها المدرسية، أغسل ملابسها، تتنمر على هي وأصدقائها، وحتى أنها تحرض والدي لكي يضربني ويعاقبني، وعندما تكون لديها ملابس رثة قديمة تعطيها لي، للحقيقة انا ممتنة لذالك والدي لا يشتري لي الملابس أبدا أشتري بنفسي من نقودي وعندما أشتري شيئ يستحق وجميل تأخده جولي.
أتدكر ذات يوم إدخرت مالي وإشتريت به فستان أحمر جميل كنت قد أحببته كثيرا مند أن رأيته لكن في أول يوم إرتديته، سخرت مني جولي واخبرتني انه سيئ جدا، عندما نزعته أخدته مني وإرتدته وعندما أصبح رث ممزق من بعض الأماكن وأصبح لونه باهت أعادته لي.
