فاليريا فتاه بسيطه تعيش بالريف بايطاليا ، لم تستطع إكمال دراستها بسبب موت والدتها و والدها و هي فقط في 16 من عمرها و كان لديها الكثير من الاحلام الامنيات التي كانت تود تحقيقها و لكنها تخلت عن كل هذا من أجل تدريس شقيقتها الصغري كانت تخطط للعيش حياه ه...
عندما فتحت عيني ووجدت نفسي في مكان لا أعلمه حتي بدأت في البكاء إلي أن أتي شخص شعره أبيض و بشرته كذالك و يمتلك عيون زرقاء لوقد كان وسيم للغايه و كنت أحدق به لم أستطع أن أنظر في مكان أخر و هو امامي و هو أيضاً كان ينظر لي بطريقه لم أفهمها و لكني تذكرت فجأة أنني لا أعلم أين أنا لذا سألته و انا أبكي بقوه أين أنا و من هو و أين سيأخذني و قال إنه سيأخذني لمصيري.
شعرت أنني بصدمه لقد كان يمسك يدي و يجرني خلفه دون أي مقاومه مني و لكني و عيت علي نفسي و صحت به بقوه و قلت.
ڤاليريا بصياح و بكاء: من أنت و ماذا أفعل هنا أترك يدي .
حاولت أن أفلت يدي منه و لكنه كان أقوي مني و قال لي.
أندريه : أنا أكون زوجك المستقبلي ، و انتي هنا في مملكتي ، مملكه ڤاليكوا و التي ستصبحين مليكتها خلال 14 يوم.
ڤاليريا ببكاء و صياح : ماذا ، أن.أنا من المستحيل أن أتزوج منك و لا من غيرك و ايضاً أعدني من حيثوا أتيت.
اندريه: أنا هنا من يأمر و الجميع ينفذ ما أمرت به و ايضاً أنا لست متفرغ لحديثك هذا و ايضاً هيا بنا لنذهب.
ڤاليريا ببكاء :إلي أين؟.
أندريه: استجوابك.
بدأ في جري خلفه و دخل بي إلي غرفه سوداء و كانت رأحتها نتنه ما هذه الرائحه كنت علي وشك التقيؤ ولكني فزعت عندما وجدت مجموعه من الاشخاص الذي يرتدين اللون الاسود و لكن ما أفزعني حقا هو ظهورهم من العدم.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
شعرت بالخوف من هؤلاء الأشخاص و ايضاً كنت خائفه للغايه بسبب عدم معرفتي أين أنا و لكني أستغليت فرصه أن الشخص الذي كان يمسك بيدي قد تركها لذا ركضت إلي الباب في محاوله مني للهروب و عندما وصلت للباب كنت علي وشك فتحه و لكنه كان مغلق .
و شعرت فجأة أن هناك أحد يقوم بجذبي بقوه و لم أستطع الهرب منه .
و فجأة وجدت يد الشخص الجليدي الذي كان يجذبني من يدي يقوم بأمساك يدي مره أخري.
لقد كنت أشعر بالرعب كيف أمكنه سحبي هكذا لقد شعرت أنني سأفقد الوعي مره أخري و لكني تمالكت نفسي و سمعته يقول.
