انتَهَى جيسونغ او الأَميرَةِ النَائِمَة كَمَا اسمَاهُ مينهو مِن التَّعدِيلِ عَلَى الجُزءِ المَطلُوبِ
وَ كَذَلِكَ انتَهَى سُونِغِمَين مُنذُ فَترَةِ مَعَ بَعضِ المُسَاعَدَة مِن الأَشقَرَ الَّذِي يَدُورُ حَولَ النَّادِي صَارِخًا
كَانَ هُوَ وَ الأَصهَب نَائِمَين هُنَا مُنذُ لَيلَة أَمسِ
فِي حِينِ حَضَر كُلًا مِن جَسِيونغ وَ سُونِغِمَين مُبَكِّرًا لِلحَدِيث سَوِيًّا
"اللَّعنَة عَلَيكُم فَقَط لِمَ تَأَخَّر هَوِّنغ جَونِغ وَ مِينَهو هَيُونغ! لَدَى إخبَار سَارَة !"
صَرَخ الأَشقَر لَاعَنًا الفِتيَان الاخَرِين لِيُدِير سُونِغِمَين عَينَاه
لَحَظَات حَتَّى دَخَلَ مِينَهو بِهُدُوء و حَقِيبَتِه خَلفَ ظَهرِهِ جَاعِلًا الاخَر يَتَصَلَّب مُنحَنِيًا لَه
"مـ...مَرحَبًا بِكَ مِينَهو هُـ...هَيُونغ..."
بِتَوتُرٍ نَبَس لِيُضحِك الاخَر سَاخِرًا
"سَأتظَاهِر إنَّنِي لَم أَسمَع حِين لَعَنَتنِي مُنذ قَلِيل"
جَانِبًا رَمي ذُو الشَّعرِ البَنَفسَجي حَقِيبَتِه هَامِسًا لِيَتَوَجَّهَ لِلجُلُوس جَانِب البُندُقِيّ الَّذِي تنَحَّى جَانِبًا بِخَجَل فَور جُلُوسِه
بِخِفَّةٍ اِبتَسَم ذُو الشَّعرِ البَنَفسَجي لِيُدِير وَجهِه مَوجُاها الفَتَى جَانِبِه
"كَيف حَالُك؟"
كَانَ هَذَا أَكثَرُ مَا استَطَاعَ مِينَهو التَّفَوُّهُ بِهِ إمَامُ الاخَرِ الَّذِي ابتَلَعَ مَا فِي جَوفِهِ بِتَوتر
"بِخَيرٍ ...س...سِيَّمَبانيم..."
أنت تقرأ
Forbidden Symphony | السيمفونيه المُحرمة (mature ver.)
Ficção Adolescenteكَيف اِنجذَب جِيسونْغ لِلْأكبر بِتلكَ الطَّريقة ... وَلَربمَا سَيصبِح خاضعًا لَه فِي لَحَظات يَكَاد يَمُوت لِجمال اِبْتسامة الآخر ، جَسدُه المثاليُّ ، وعيْنَاه كالْمنارة فِي مُحيط مَقتَظ بِالسُّفن لَكِن يَبدُو أنَّ سَفِينَة الأصْغر تَغُوص لِجمال...