███▓▒░░.[♥].░░▒▓███
" بالطَبع .. إلتقَينا " قُلت بصدمَه وأنا أُحدِق بملَامِح وَجهه ، هل هُو إزدَاد جمَالاً ام أنهُ إزدَاد جمالاً ؟ فمِي شِبه مفتُوح وعينَاي تتفحَص ملامِح وَجهه .. لكِن كَيف اتَى
الى هُنا ؟
" ألَست أنت ابن آني ؟ " سألتُ تيمين ولكِن بصرِي كَان مُوجهاً الى جيمين الذِي وقَف وتركنِي على الأرضِ مُشتت
" لا ، جيمين هو إِبنهَا " قال بِهدوء وإبتسَامه ، أنا فقَط لا أستطِيع إستِيعَاب الأمر ، جيمين هُنا بعد سَبع سنوَات ؟ يمتلِك منزِل كهذَا وهو أيضاً إزدَاد طولاً وضخَامه و .. ما اللعنَه لما لا أستطِيع فِهم شيء !
" أظُن بأن علَيك ان تكُون فتَى صالِح في هذَا المنزِل جونغكوك والا أنت لا تعلَم ما الذِي قد أفعَله " قال بِسخريَه ثُم خطَى الى الخارِج ليتركنِي على الأرض ويتبعَه تيمين
إستمِع جونغكوك ، جيمين على قَيد الحيَاه وهو أيضاً يمتلِك عائِله وشخصيَه أخرَى وأنت يجِب علَيك ان تقِف من على الإرضِ اللعِينه وتلحَق به .. ما بالِي أصبحتُ أفكِر بغضَب ؟
لا هو لَيس .. ما هذِه المشاعِر ؟
نهضتُ بسرعَه لأجِد جيمين وتيمين أمَام البَاب ، بقيتُ واقِفاً لدقِيقه حتى خرَج تيمين من المنزِل ليستدِير جيمين وينظُر الي قليلاً قَبل ان يبتسِم بسُخريَه ويتوجَه الى السلَالم ، مهلاً جيمين علي إخبَارك بشَيء
تقدمتُ ناحِيته بسُرعه لأمسِك بمعصَمه وينزَعها من يدَي غاضِباً وهو ينظُر الي لأبتسِم ببلاهَه وأنا أهمِس " يا إلهِي جيمين هل هذَا أنت حقاً ؟ "
" لا لستُ أنا " قال بِسخريه ولكِنها كَانت كالأُكسجِين بالنسبَه لي ، إنهَا جُرعه سعَاده مُضاعفه ! أُرِيد أن أصرُخ من شِدة الفرَح ، إبتسمتُ له لتتحوَل ملامِحه للجمُود ويلتَف الى الدرَج راحِلاً
" هل تعلَم انِي بحثتُ عَنك في كُل مكَان ؟ " قُلت وأنا أسِير خَلفه وأبتسِم ببلاهَه ، أُرِيد ان أُعانِقه
" يا إلهِي جيمين ، هل هذَا حقاً أنت ؟ لقَد أصبَحت بنفس طولي تقريبا " قُلت بذَات الإبتسَامه وهُو بقَي يتجاهلنِي
" أنظُر الى شَعرك أصبَح مُجعد " قُلت وأنا أحاوِل ان ألمَس شَعره ليلتَف ناحِيتي بغضَب وأجفَل وهو يقُول " كوك تصَرف وكَأنك لا تعرفنِي هل فهِمت ؟ "
أنت تقرأ
❥ 𓆩𝑹𝑬𝑭𝑳𝑰𝑿𓆪 ❥
Aléatoireلديَّ ثلاث مشاكِل أواجُهها مع جونغكوك ، الأولى أنني واقِعٌ معه ، الثانِية أنهُ مُستقيم ويمتلِك حبيبَه ، والأخيرة هو يكرهُ المثلِيين ويكرهنِي تحدِيداً .. وعندمَا أقول يكرهُني فأنا أعنِيها 𝑱𝒊𝒌𝒐𝒐𝒌 𝒋𝒖𝒏𝒈𝒌𝒐𝒐𝒌🔝 𝑩𝒙𝑩 الرواية محولة من الكاتب...
