القصة: تجد جيينا فارنيزي الإبنة السابعة لرئيس طائفة متشدد نفسها أمام خيارين الزواج في سن الثامنة عشرة كما هو متعارف عند الطائفة أو وهب نفسها كآمة في المعبد الكبير ممنوعة من الزواج أو الإنجاب لكنها تقرر أن تسلك طريقا مختلفا و تهرب نحو قدرها المختوم.
في الحادي عشر من يناير ، يوم ميلادها ، تقرر جيينا أن تصلي صلاتها الأخيرة بفستان زفاف ملوث بالدم من أجل نهاية عادلة تنتهي إما بالحب أو الموت..و هي لا تعلم أن صلواتها كانت مسموعة لشخص آخر! رجل قاسي لن تعلم إن كان الموت أو الحب الذي دعت من أجله.
رأيي الشخصي: تعتبر رواية الصلاة الأخيرة واحدة من أجمل الروايات التي قرأتها في الواتباد ، لتفردها سواء في الحِبكة و السرد و الشخصيات و الأجواء ، و هي روايتي المفضلة ، هناك من سيكرهون البطل ، لكن شخصية البطل القاسية هناك سبب وراءها و من سيقرأون الرواية جيداً سيتعرفون على ماضي ماثياس غالينو ، مع ذلك أهم شيء بالنسبة لي هو أنه أحب البطلة و حاول أن يتغير من أجلها.
ملاحظة: الرواية في الأصل مكتملة و الكاتبة أرشفتها لتعدل عليها و مؤخرا رجعتها و قريبا راح ترجع الفصول.
