القصة:
تنتقِل شارلوت لمدينة أخرى لإستِكمال دراستها و تستأجر منزلاً ، ليتضح أن هناك رجل آخر إستأجر نفس المنزِل ، تبتدِئ علاقتهما بعداوة و تتطور الأمور و تُكتَشف أن الرجل الذي إستأجر نفس المنزل يُخفي وراءَه أسرار!مقتطف من الرواية:
_ إن إنقضَت هذِه الثلاثة أشهُر دونَ أن أذرِف دمعةً واحِدة بسببِك يا كريس...فسوفَ تعتذِر لي و لعائلتي أمام باب منزِلنا في مدينتي ، جاثياً على كِلتا ركبتيك في حيِّنا!
ضاقَت عيناهُ و لَمعتا بشِدة ، ثواني فقط حتى تقدَّم نحوي و أنا لا أزال أستنِدُ على الباب ، وقفَ أمامي مباشرةً لِيَرفع ذِقني بيدِه اليسرى..
أجبَرني على التحذيق إليه و قال بِجفاف: أنا أعتذِرُ لكِ؟ أنتِ؟! سمِعت الكثير من الطرائِف في حياتي..و لكِن طَرفة مضحِكة كهذِه..لم أسمَع بها أبداً..
التصنيف:
دراما ، رومانسية ، غموض ، من أعداء لأحِباء.الغلاف:
عذراً لِكبريائي
حساب الكاتبة:
رأيي الشخصي:
عذراً لِكبريائي كانت من أول الروايات التي قرأتها في الواتباد و لحد الأن لم أتخطاها كما أنني أنوي إعادة قِرائتها ، أنصُح بها كثيراً للأشخاص الذين يحبون تصنيف الدراما الرومانسية ، أحببت شارلوت و كِبريائها و أحببتُ البطل كريستوبال أيضاً ، حتى أسلوب الكاتبة في السرد جميل.ملاحظة: الرواية مكتملة.
أنت تقرأ
روايات أنصح بقرائتها
Romanceلِمن يبحثون عن روايات بسردٍ رائع ، و حِبَك غير مكررة. لِمن يبحثون عن روايات تعيد شغف القراءة و تحتل القلوب. أتمنى ان تجدو ما تبحثون عنه هنا.