" انا لي جي يونغ عمري 25 سنة طالبة جامعية قسم ادارة اعمال واليوم حفل تخرجي "
في اخر صفحة من يوماتي كتبت هذه العبارة
المحفورة في قلبي و التي لازالت تنزف" جي يونغ فسقت الرطبة عن قشرها و الفأرة عن حجرها وانت لم تخرجي بعد .. اسرعي "
يوراي تضج علي مجددا ومجددا
لكنها لم تفهم بعد ان لابات شيئ يعنيني بعد ماحدث جعلت من قلبي مقبرة لآلامي ولكن ماعادت توجد مساحة شاغرةما باليد حيلة
العين بصيرة واليد قصيرةربما انا أهذي فحسب او ربما انا شخض فاشل كسول ومستسلم سلمت نفسي للقدر
ربما انا على خطأ ؟!
تعتقدون ذلك؟!
تبا للحياة !!علي الأخذ بقول والدتي
حتى تعيش عليك ان تتألم
هذه سنة الحياة تولد حتى تدفن وتعيش حتى ترحل و تنام حتى تستفيق و تبكي حتى تضحك و تفشل حتى تنجح و تخان حتى تحب
هل من مزيد؟!
اعتقد انه مازال الكثير لو استمررنا في الاحصاء ستهطل الامطار و تذوب الثلوج تتورد الازهار ويكبر المولود و تتفتح البراعم لتبصر السماء ومازلنا عند نقطة الصفر
صحيح على ذكر البراعم !!
البرعم من فكرة يغذوا نبتة
ثم شجرة ومن ثم ثمرةمشوار الالف ميل يبدأ من خطوة
ربما هذه خطوتي الاولى
انا الان ابصرت الحياة ببصيرتي
وحدي من دون منظار اميحان وقت الفرخ حتى يغاذر العش
تخرجت بمعدل عال وباتت لي فرصة ممتازة للعمل ولكني اعرف جيدا اني لن اتوظف
وذلك الرجل الذي يدعى والدي لازال في حياتي
لاأصدق اني أقول ذلك
ولكن امل ان يرحل و في اسرع وقت
ذلك العجوز الخرفلابد و انكم تتسائلون مالذي حدث هل سجنت... بالطبع جي يونغ بريئة... اذا ماالذي حدث؟!
بفضل ابنة عمه يوجونغ حكم ببرائتي و غادرت القضية كسل شعرة من العجين
(عظيم و الاعظم من ذلك)
انها اكتشفت ان تسجيل الفندق قد تم العبث به وان الشرطة نفسها قد تم رشوتها.
(رجال آخر زمن)
هددت صاحب الفندق انها ستصل الى اليد العليا و السلطات المحلية ان لم يتم تقديم الفيديو الاصلي واتفافية جيسو.
تلك الفسقة!!
ماذا تظن نفسها يبدوا أنها لاتعرفني جيدا
لاتعرف من هي لي جي يونغ
ستذوق الويل حتما
ولكن صبرا عليها حتى تغاذر القضباناصبح لقبي الجديد بين العامة المدمنة وهذا لايشكل فارقا بالنسبة لي
تغيرت حياتي 180 درجة كله راجع الى حبة مخذر
لم تبقى في داخلي سوى ندبة صغيرة خلفها بعد ان رحل وهو اعتذاره المحرج
لم تبقى لي سوى ذكرياتي رفقته كنت اعلم ان هذه نهاية المطاف
وصول الوجهة
ولكن اريد ان تكون وجهتي وجهته
و وجهته وجهتني
اريده ان يكون حياتي واريد ان اعيشها
لأني اعتدت عليه اصبح جزاءا مني
سوكجين انا لم اقصد حبك
انا نادمة
اشتاق اليك
يواري حققت حلمها واصبحت عارضة ازياء
اما دورين فتحت متجرا لطيفا لبيع الورود استقطب رواجا كبيرا
اشعر بالغيرة
و هذه ليست انا
أنت تقرأ
My love for a one day
Romance«.... و في كل مرة ارى فيها ضحكتك يخفق قلبي وكانها اول مرة لي ... مالذي فعلته بي أميرتي؟!....» Kim seokjin Lee jy young